|
دورات رياض الجنة (انتهت) إذا مررتم برياض الجنة فارتعوا، رياض الجنة مشروع علمي في استماع أشرطة مختارة |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
16-07-07, 10:59 PM | #11 |
إدارة عامة
|
|
19-07-07, 12:42 PM | #12 |
~صديقة الملتقى~
|
فوائد من شريط الاخلاص 5
قول النبى صلى الله عليه وسلم عن رب العزة "انا أغنى الشركاء عن الشرك فمن عمل عمل اشرك فيه غيرى تركته وشركه" قوله تعالى "فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا " وقوله تعالى "من أراد الاخرة وسعى لها سعيها وهو مؤمن فأولئك كان سعيهم مشكورا " *العجب يبطل العمل وهو اشراك مع النفس *الرياء اشراك بالخلق شيح الاسلام وهو فى سجن القلعه قال "هؤلاء الذين تسببوا فى سجني لو وزنت هذة القلعه ذهب وفضه ماوفيتهم حقهم "لما حصل له من حالة ايمانيه وقد منعوا منه الاقلام والأوراق فكتب على الحائط بالفحم" ماوقع لربيعه شيخ الامام مالك وقد كان يبكى فلاقاه بعض اصحابه وقد ذكر هذا سفيان ابن عيينه فقالوا له مايبكيك قال رياء حاضر وشهوة خفيه والناس عند علمائهم كصبيان فى حجور اماهتهم ان امروا ااتمروا وان نهوا انتهوا . فقال كيف لاابكى وانا اعانى .وقد كان عالم كبير وتخرج على يده الإمام مالك . عون بن عبد الله قال "اذا أعطيت المسكين شيئا فقال لك بارك الله فيك فقل له بارك الله فيك حتى تخلص صدقتك" التعديل الأخير تم بواسطة عابرة سبيل ; 19-07-07 الساعة 01:05 PM |
19-07-07, 01:49 PM | #13 |
إدارة عامة
|
بارك الله فيك غاليتي"أختكم في الله"...على هذه الفوائد المباركة...ورد22
|
19-07-07, 01:59 PM | #14 |
إدارة عامة
|
الإعجاب بالنفس بعد العمل الصالح
سؤال:يشعر الإنسان في بعض الأحيان بالإعجاب بالنفس أو الرياء إذا عمل الخير أو أدى العبادة ويخاف أن يكون ذلك مبطلاً لأعماله ، فما هو توجيهكم ؟ الجواب: الحمد لله إذا دخل على الإنسان عجب بعد العمل الصلح أو خوف من الرياء فعليه أن يطرده ويحاربه ويستعيذ منه بقوله ( اللهم أني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم ، وأستغفرك لما لا أعلم ) كما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم . ومثل هذا الشعور ينتاب كل إنسان ، لكن عليه أن يستحضر الإخلاص ، ويستغفر الله تعالى ، ويتذكر أنه لا حول ولا قوة إلا بالله تعالى ، فلولا أن الله تعالى أعانه على أداء هذا العمل ما أطاق فعله ، فلله الحمد أولاً وآخراً . وقد قال صلى الله عليه وسلم لمعاذ بن جبل : ( يا معاذ والله إني لأحبك ، أوصيك يا معاذ : لا تدعن في دبر كل صلاة أن تقول : اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ) . رواه أحمد وأبو داود والنسائي وغيرهم وهو صحيح. ولا يترك العمل الصالح خوفاً من الرياء , لأن هذا من خطوات الشيطان لتخذيله عما يحبه الله تعالى ويرضاه من الأعمال . أما مجرد الفرح بالعمل الصالح فإنه لا ينافي الإخلاص والإيمان ، فقد قال سبحانه ( قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خيرمما يجمعون ) يونس / 58 أي إذا حصل الهدي والإيمان والعمل الصالح وحلت الرحمة الناشئة عنه حصلت السعادة والفلاح ، ولذلك أمر تعالى بالفرح بذلك . وقال عليه الصلاة والسلام : ( إذا سرتك حسناتك ، وساءتك سيئتك ، فأنت مؤمن ) . رواه أحمد وابن حبان وغيرهما من حديث أبي أمامة وهو حديث صحيح . وكذا لو أثنى الناس عليه وعلى عمله الصالح ، فإن هذا من بشرى الله تعالى له العاجلة ، فقد قيل للرسول صلى الله عليه وسلم : أرأيت الرجل يعمل العمل من الخير ويحمده الناس عليه ؟ قال : ( تلك عاجل بشرى المؤمن ) . رواه مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه . وهو دليل رضى الله تعالى عنه ومحبته له فيُحببه إلى الخلق . نسأل الله تعالى صلاح النية والعمل . المصدر: موقع سؤال وجواب. |
19-07-07, 02:18 PM | #15 |
إدارة عامة
|
**مقتطفات **
- قال بن القيم : لا يجتمع الإخلاص ومحبة المدح والثناء ( الرياء ) في قلب المؤمن . - قال حاتم الأصم : لا أدري أيهما أشد على الناس العجب أو الرياء فالعجب داخل فيك والرياء يدخل عليك العجب أشد من الرياء فمثلها كمثل أن يكون معك فى البيت كلب عقور وكلب أخر خارج البيت فأيهما أشد فالداخل العجب والخارج الرياء أعاذنا الله وإياكم من الداخل والخارج منهما . -قال الحسن : السجود يذهب الكبر والتوحيد يذهب الرياء. -التقى سفيان والفضيل فتذاكرا فبكيا فقال سفيان : إني لارجو أن يكون مجلسنا هذا أعظم مجلس جلسناه بركه ، فقال له الفضيل : لكني اخاف أن يكون أعظم مجلس جلسناه شؤماً ، أليس نظرت إلى أحسن ما عندك فتزينت به لي وتزينت لك وعبدتني وعبدتك ؟ فبكي سفيان حتي علا نحيبه ثم قال : أحياك الله كما أحييتني . - قال الربيع بن الخثيم : كل ما لا يبتغي به وجه الله يضمحل . - قال الحسن : أنه كان الرجل جمع القرآن وما يشعر به جاره وانه كان الرجل قد تفقه الفقه وما يشعر به الناس وانه كان الرجل ليصلي الصلاة الطويلة في بيته وعنده الزوار وما يشعر به ولقد أدركنا أقواما ما كان على ظهر الأرض من عمل يقدرون ان يعملوه سراً فيكون علانية أبداً . - قيل : من طلب الإخلاص فى أعماله الظاهرة وهو يلاحظ الخلق بقلبه فقد رام المحال لأن الإخلاص ماء القلب الذي به حياته والرياء يميته . -قال الفضيل بن عياض : العمل من أجل الناس شرك وترك العمل من أجل الناس رياء والأخلاص أن يعافيك الله منهما . |
12-08-07, 06:02 PM | #16 |
~متألقة~
تاريخ التسجيل:
23-05-2007
المشاركات: 638
|
جزاكم الله كل خير اخواتى الحبيبات والله انا فى غاية الخجل منكم بس والله انقطاع النت عندى دائما هوما يعطلنى فاعتذر ارجو ان تعذرونى وتدعو لى بثبات النت اخوتى
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(View-All) Members who have read this thread in the last 30 days : 0 | |
There are no names to display. |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
رسالة "فى سجود السهو" | سليمة | روضة الفقه وأصوله | 4 | 30-11-08 10:24 PM |