|
|
|
|
|
|||||||
| مشاهدة نتائج الإستطلاع: ما هي المشاركة الأفضل بالنسبة لكِ ؟ | |||
| ~ المشاركة الأولى ~ |
   
|
3 | 60.00% |
| ~ المشاركة الثانية ~ |
  
|
2 | 40.00% |
| المصوتون: 5. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع | |||
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
14-08-09, 01:51 PM
|
#1 |
|
معلمة بمعهد خديجة
|
[تصويت ミ خَوَاطِرْ دَعَوِيَّة ミ المُنافسة الثانية والأخيــــرة]
 حيّاكنّ الله يا طالبات العلم الحبيبات  بعد المنافسة الثانية والأخيــرة ضمن فعالياتنا الصيفية لهذا العام 1430 هـ، لمسابقةミخَوَاطِرٌ دَعَوِيَّةٌミ وصلتنا مشاركتان من طالبات علمٍ .. رآئعــات  فـ لله درهنّ .. كتب الله أجرهنّ .. وبلغهنّ مُناهنّ  نطلب منكن التصويت على المشاركة الأفضل بالنسبة لكِ  يومان من تاريخ الموضوع . <لأن الملتقى سيُغلق قريبًا عن المشاركات بإذن الله> ملحوظة / يُمنع التصويت من قِبَل المشارِِكات .. ونرجو من المصوتات عدم التنويه باسم أي من المشاركات . والآن .. دعونا نعرض المشاركات  والموضوع كان ミ موضوع حرツ [hr]#ffaa00[/hr]  رسالتي إليكِ .. ! بسم الله الرحمن الرحيم هذه السطور هي رسالة إليكِ خاصة .. نعم .. إليكِ ..! أيتها الزهرة التي تفتحت في رياض الإسلام.. ألا تحبين ربك ؟! أوقن أن الجواب لديكِ: نعم ؛ وكيف لا أحبُّه وهو خالقي ورازقي وهاديني وحافظي ؟! صدقتِ ، لكن لتسألي نفسكِ: أين الدليل على حبي لربي ؟! هل أقدم ما يحبه على ما تحبه نفسي وتشتهيه ؟! هل أعظم أوامره ونواهيه؟! اصدقي مع نفسكِ وراجعيها ، وأجيبي عن ذلك بالعمل الجاد وقبله التوبة الصادقة .. فوالله ما خلقنا لنلهو ! قال سبحانه: (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون) . . أيتها الغالية .. ما زلتِ في عمر الزهور .. فما أسعدكِ لو قضيتِ هذا العمر في طاعة الله جل جلاله ! أجل والله .. إنها سعادة الدنيا ، ولذة الإيمان وحلاوته تتذوقينها بقلبك الطاهر (من عمل صالحـًا من ذكر أو أنثى وهو مؤمنٌ فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون) الله أكبر ! إنها سعادة الدنيا وفوز الآخرة ! هيا جدي وأقبلي على ربكِ من الآن .. وهنيئا لكِ البشرى من كريم منان قال عليه الصلاة والسلام: "سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله : إمام عادل ، وشاب نشأ في عبادة ربه .. إلخ الحديث " يدكِ في يدي .. نتناصح .. نتعاون .. لنعبر هذه الدنيا إلى جنات عدن ، فنلقى الأحبة محمد صلى الله عليه وسلم وصحبه. اللهم اهدنا ويسر لنا الهدى وثبتنا على الهدى واجعلنا سببا لمن اهتدى .. آمين أختك [hr]#ffaa00[/hr]  بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد الأنبياء والمرسلين محمد وعلى آله وصحبه أجمعين: المقدمة : والروح تهفو لبيت الله خاشعة && تَبْقِي العُلُو في جِنان الرحمنْ رفع إبراهيم القواعد باشقة && وكم سَعت هاجرٌ لِـجودِ المنَّانْ فسبحان من زمّ ماءً للقاطبة && نرجوهُ القبول والعفو والغفرانْ كم تشتاق النفس لزيارة ورؤية بيتٍ رُفعَ ذِكْرَه , وعَظُمَ شأنه في الكتاب والسُّنَّة .. قال تعالى {{ إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركا وهدى للعالمين }} وقال صلى الله عليه وسلم " إن هذا البلد حرّمه الله يوم خلق السموات والأرض فهو حرام بحرمة الله إلى يوم القيامة " رواه البخاري فمن فضل الله ومنته جل شأنه أن منّ على من أصطفاهم لرؤية بيته للصلاة والطواف والسعي في هذه البقاع المقدسة , ومما يُبهج الخاطر أن أكون ممن امتن الله عليهم بذاك الفضل ورؤية أفواج المصلين ودمعات الذاكرين وخشوع العابدين وطواف القانتين وذل الضعفاء المنكسرين لله رب العالمين ,, هنا تدمع العين وحُق لها , وهنا يخشع القلب ويتعلق بالرّب ,,, ولكن بالمقابل قد يحزن الفؤاد لرؤية بعض المشاهد من بعض المسلمين الغافلين ,, ولا حول ولا قوة إلا بالله ... من هذا المنطلق أبدأ خاطرتي هذه والتي سألقي الضوء فيها على نقطتين هامتين : أولاها : فضل البيت الحرام ؛ وثانيها : بعض المشاهد المؤلمة في البقعة الطاهرة .. 1 - بعض فضائل المسجد الحرام : - تعدل الصلاة فيه ( 100000 ) مائة ألف صلاة – قال صلى الله عليه وسلم – " وصلاة في المسجد الحرام أفضل من مائة ألف صلاة " - أيضا تعدل فيه صلاة الجنازة ( 100000 ) مائة ألف صلاة جنازة , وبذلك تعادل الحسنات مثل جبل ( أحد ) مائة ألف مرة . - هذه الزيارة لبيت الله تكون بمثابة اختبار للنفس على الصبر والتحمّل والتَّحلي بمحاسن الأخلاق – خاصة أثناء الزحام وعنف بعض المصلين هداهم الله - . - مما وُرد في فضل الطواف حول الكعبة – ما أورده أحمد في مسنده – قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " كتب له بكل خطوة حسنة وكفر عنه سيئة ورفعت له درجة وكان عدل عتق رقبة " - سبب في كسب الملايين من الحسنات ومضاعفة أعمال البر – من صدقات وصيام وغيرها - 2 - بعض المشاهد المؤلمة : · ما يعجب المرء منه هو اتخاذ ( بعض ) شباب المسلمين وفتياتهم ما يُضيع عليهم الأجور التي تضاعف لهم في هذا البيت العظيم وما ذاك إلا بفعلهم بعض الأمور .... من ذلك ما يلي : - تبرج النساء وزينتهن والظهور بأحلى حله في المسجد ولبسهن العباءات التي ما تكون أقرب إلى الفساتين , فهي عباءة قد زُركشت بالخيطان الفضية والذهبية وذُيّلت بالشيفون وصُفت بها أنواع الكرستال والتطاريز والسلاسل المتدلية ,, وهذا مما لاشك فيه أن يُلفت الأنظار وقد يفتن الشباب والرجال , وبالتالي تكون عبادتها هذه قد جرّت عليها ويلات وفتن ومعصية ,, والله المستعان . - ما يحدث من ( بعض النساء كبيرات السن ) هداهن الله من الاغتسال بماء زمزم المخصص للشرب أو الوضوء به أمام المارة وقد تتكشف عوراتهن , وقد يكون هذا الإنكشاف من لبس القصير وغيره مع عدم مبالاتهن أثناء وجودهن في دورات المياة ... ولا حول ولا قوة إلا بالله . - لكِ أن تحكمي أيتها القارئة بنفسكِ على أولئك الذين يجلسون عند البوابات والمداخل أو على السلالم وقد أحدثوا الزحام , ولربما تسببوا في سقوط بعض الأشخاص , - ولكِ إطلاق العنان بالحكم على شباب وفتيات المسلمين وتسكعهم في الأسواق وساحات الحرم , والعجب من حالهم وكأنهم في مضمار سباق من كثرة ذهابهم وإيابهم ساعات طويلة – خاصة أوقات السحر وقبيل الفجر- ونسألك اللهم العفو والعافية . - ومما يُدمي القلب ويعييه إساءة بعض الشباب للمسلمين بإتباعهم موضات وصرعات تصرع ذو اللب وسليم الفهم عند رؤيته لهم وهم يرتدون السلاسل والقلائد حول الأعناق , والأساور , ويتبعون قصات الشعر ( اللا مقبولة لا شرعا ولا عرفا ) ولبسهم ملابس لم يعتادها المسلم , ولا تعجب من مسمياتها , بداية من ( بنطلون طيحني وكدش ) مرورا بِـ ( ولّعني ) وانتهاء بِـ ( بابا سمح لي ولزّقني ) .... وكل هذا يُشاهد بالقرب من بيت الله الحرام ! وحالهم بين مغالاة الموضة واللا مبالاة ,, ولا حول ولا قوة إلا بالله , - كل ما يحدث يدعوك أن تعجب وتتساءل ! أهكذا تُعظّم الحرمات ؟ - قال تعالى { ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب} فأين شبابنا من هذا ؟!؟!؟! [ إلى الله المشتكى .... ] خاتمة : يا ابن الإسلام .. ( يا ابن مكة ) تذكّر أحب البلاد إلى الله بلدك , فلا تكن سبب في تشويه صورة الإسلام والمسلمين ,, فانتبه !!! ولنتق الله جميعا ونعظّم هذا البلد , ونتأدب بآداب النبي الكريم لنكن سفراء للدين القويم , ولنعلم أن من تعظيم حرمات هذا البيت استغلال الأوقات بالطاعات – من صلاة وذكر وطواف واعتكاف ودعاء وابتهال – هذا... وصلِّ اللهم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم . [hr]#ffaa00[/hr] انتهى ،،   |
|
|
14-08-09, 04:54 PM
|
#2 |
|
|مديرة معهد أم المؤمنين خديجة|
|
ما شــــــاء الله..
بورك فيكِ يا عائــــشة وفي كاتباتنا الغاليات حفظكم الله لدينه أنصارا .. |
|
|
|
15-08-09, 09:52 AM
|
#3 |
|
معلمة بمعهد خديجة
|
اللهم آميــن
|
|
|
|
15-08-09, 10:21 AM
|
#4 |
|
~نشيطة~
|
حقا ماشاء الله
فعلا سنحتار على من نصوت |
|
|
|
15-08-09, 10:59 AM
|
#5 |
|
جُهدٌ لا يُنسى
|
بسم الله الرحمن الرحيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته خواطر جد رائعة جعلها الله في ميزان من كتبتاها ومن قدمتها لنا ملاحظة صغيرة : لو أضيف إلى الآيات الكريمات الرقم والسورة ، وأضيف للحديث الشريف سنده كان أفضل وأصح . تم التصويت بوركتم |
|
|
|
15-08-09, 01:49 PM
|
#6 |
|
معلمة بمعهد خديجة
|
ملكة في بيتي > شكرا على مرورك ياغالية
قابضة على الجمر > صدقتِ .. ربما لضيق الوقت لم تفعل !  بوركتــ  ـــنّ
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(View-All)
Members who have read this thread in the last 30 days : 0
|
|
| There are no names to display. |
|
|
العرض العادي
