العودة   ملتقى طالبات العلم > . ~ . أقسام العلوم الشرعية . ~ . > روضة العلوم الشرعية العامة > روضة السنة وعلومها

الملاحظات


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-07-08, 11:03 AM   #1
مروة عاشور
|نتعلم لنعمل|
افتراضي

[1] أخرجه سعيد بن منصور - كما في "تفسير القرطبي" (1/39) - والمروزي في "السنة" (104)، والخطيب في "الكفاية" (ص14)، والهروي في "ذم الكلام" (214). ومن طريق سعيد بن منصور أخرجه ابن شاهين في "السنة" (48)، والهروي في الموضع السابق.

[2] أخرجه سعيد بن منصور - كما في الموضع السابق من "تفسير القرطبي" - والدارمي في "سننه" (587)، والخطيب في الموضع السابق (1/39)، والمروزي في "السنة" (103)، والهروي في "ذم الكلام" (211). ومن طريق سعيد بن منصور أخرجه ابن شاهين في "السنة" (48)، والهروي في الموضع السابق.

[3] أخرجه الخطيب في "الكفاية" (ص15)، والهروي في "ذم الكلام" (213)، وابن أبي يعلى في "طبقات الحنابلة" (1/252).

[4] أخرجه الدارمي (588)، والمروزي في "السنة" (102)، والخطيب في "الكفاية" (ص12 و15)، والهروي في "ذم الكلام" (216).

[5] أخرجه الخطيب في "الكفاية" (ص12)، والهروي في "ذم الكلام" (217).

[6] كذا في الصحيحين، بإشباع كسرة تاء المخاطبة، وهي لغةٌ حكاها الخليل الفراهيدي. انظر التعليق على المسألة رقم (1243) من هذا الكتاب.

[7] أخرجه البخاري في "صحيحه" (4886)، ومسلم (2125). وقوله: «لم نجامعها» هذا لفظُ مسلم. واختلفت روايات البخاري، قال الحافظ ابن حجر في "الفتح" (8/631): «قوله: ما جامعتُهَا، يَحْتمل أن يكون المراد بالجماعِ: الوَطْءَ، أو الاجتماعَ، وهو أبلغ، ويؤيِّده قوله في رواية الكُشْمَيْهَني: ما جامَعَتْنَا، وللإسماعيلي: ما جامَعَتْنِي». اهـ.

[8] تجدها مبسوطة عند الخطيب البغدادي في كتابه "تقييد العلم"، وعند محمد عجاج الخطيب في كتابه "السنة قبل التدوين"، وغيرهما.

[9] جاء في "مقدمة صحيح مسلم" (1/15) عن عبدالله بن المبارك _ح أنه قال: «الإسنادُ من الدين، ولولا الإسنادُ لقال من شاء ما شاء».

[10] في "مجموع الفتاوى" (13/352-353). وانظر: "مقدمة أصول التفسير" (ص68- 74).

[11] ما بين المعقوفين سقط من "مجموع الفتاوى" و"مقدمة أصول التفسير"، فأثبتناه من "توجيه النظر" للشيخ طاهر الجزائري (1/328)؛ لنقله هذا النَّصَّ عنه.

[12] في "تهذيب السنن" (10/25).

[13] في "مختصر المؤمل" (ص55).

[14] في "شرح علل الترمذي" (2/894).

[15] البَهْرَجُ - ويقال: النَّبَهْرَج -: هو الرديءُ من الشيء، وكلُّ رديء من الدراهم وغيرها: بَهْرَج. انظر "لسان العرب" (2/217و373).

[16] في "فتح الباري" (1/362-363).

[17] انظر مقدمة المصنف لهذا الكتاب "العلل" (ص3-4).
(*) المرجع السابق.

[18] "دلائل النبوة" للبيهقي (1/31).

[19] "الجامع، لأخلاق الراوي وآداب السامع" (1838).

[20] رواها البيهقي في "دلائل النبوة" (1/31)، بسنده إلى البخاري.

[21] انظر "جامع العلوم والحكم" (ص484).

[22] في "الجامع، لأخلاق الراوي وآداب السامع" (2/385).

[23] المرجع السابق (1841).

[24] أخرجه ابن سعد في "الطبقات" (6/186)، وهناد في "الزهد" (513)، ويعقوب ابن سفيان في "المعرفة والتاريخ" (2/327)، والرامهرمزي في "المحدث الفاصل" (ص316)، والحاكم في "المعرفة" (ص62)، والهروي في "ذم الكلام" (5/45)، ومن طريق يعقوب بن سفيان أخرجه الخطيب في "الكفاية" (ص431).

[25] في "الرسالة" (ص399).

[26] في "دلائل النبوة" (1/30).

[27] يعني: إبراهيم بن يزيد النخعي.

[28] أخرجه الحاكم في "المعرفة" (ص16)، والخليلي في "الإرشاد" (2/556)، وأبو نعيم في "الحلية" (4/219-220).

[29] "الكفاية، في علم الرواية" للخطيب (ص431).

[30] "الآداب الشرعية" لابن مفلح (2/127).

[31] مقدمة "الجرح والتعديل" (ص71). وهذا يدل - فيما يظهر - على أن الأعمش دلَّس هذه الأحاديث.

[32] "تاريخ دمشق" (35/185-186)، و"الكفاية" للخطيب (ص431)، و"الآداب الشرعية" (1/126)، و"جامع العلوم والحكم" (ص484).

[33] "جامع العلوم والحكم" (ص484).

[34] انظر مقدمة المصنف لهذا الكتاب "العلل" (ص184).

[35] السَّتُّوقَةُ: الدراهم الرديئة المغشوشة. انظر "المُغْرِب" للمطرِّزي (1/382).

[36] "دلائل النبوة" للبيهقي (1/31)، و"الآداب الشرعية" لابن مفلح (2/127).

[37] انظر: "توضيح المشتبه" (7/338).

[38] أخرجه أبو عبد الله الحاكم في "معرفة علوم الحديث" (ص112-113)، والخطيب في "الجامع، لأخلاق الراوي وآداب السامع" (1840). ومن طريق الحاكم أخرجه ابن عساكر في "تاريخ دمشق" (55/392).

[39] مقدمة "العلل" لابن أبي حاتم (ص183-184).

[40] في "مقدمة الجرح والتعديل" (ص349-351).

[41] الكاغَذ - بالذال المعجمة - لغةٌ في الكاغَد - بالدال المهملة - وهو: القِرْطاسُ الذي يُكتَب فيه. انظر "لسان العرب" (3/505)، و"القاموس المحيط" (ص402).

[42] قوله: «صَحَاح» في الموضعين: بفتح الصاد وتخفيف الحاء، وهو لغةٌ في صَحِيح، ويُجْمَعَان على «صِحَاح» بكسر الصاد. انظر: "المصباح المنير" (ص333)، و"مقدمة صحاح الجوهري" لأحمد عبدالغفور عطار (ص111/ ضبط اسم "الصحاح").

[43] تقدّم أنه والبهرج بمعنًى واحد، وهو الزائف.

[44] في النوع السابع والعشرين منه (ص112-113)، وانظر "النكت" لابن حجر (2/710).

[45] "معرفة علوم الحديث" (ص58-60)، في النوع التاسع عشر.

[46] في "الجامع، لأخلاق الراوي وآداب السامع" (2/382).

[47] في "جامع العلوم والحكم" (ص483-485).

[48] (1/145).

[49] في "النكت" (2/711، 777).





موقع الألوكة جزاهم الله خيرا



توقيع مروة عاشور

إذا انحدرت في مستنقع التنازلات في دينك
فلا تتهجم على الثابتين بأنهم متشددون . .
بل أبصر موضع قدميك
لتعرف أنك تخوض في الوحل
مروة عاشور غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(View-All Members who have read this thread in the last 30 days : 0
There are no names to display.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:30 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .