26-04-08, 11:15 PM | #1 |
~رَحمتكَ أرجو~
تاريخ التسجيل:
29-03-2007
الدولة:
السعودية
المشاركات: 537
|
إنعاش قلب..كيف الطرق؟ وماهي السبل؟
يقول صلى الله عليه وسلم { إنه ليغان على قلبي حتى أستغفر الله في اليوم مائة مرة } رواه مسلم
ذكر العلماء في معنى(إنه ليغان على قلبي) أقوال كثيرة,منها: المراد الفترات والغفلات عن الذكر الذي كان شأنه الدوام عليه , فإذا فتر عنه أو غفل عد ذلك ذنبا فاستغفر منه. ذاك قلب محمد صلى الله عليه وسلم,فكيف هي قلوبنا من طبقات الران والفترات؟ القلب..عضو الجسد النابض. عليه مدار الأعمال,وحصول السعادة(وإن حبسوني فجنتي في صدري). قد يغشى القلب ما يغشى,وقد يغلفة ويغطيه ما يغطيه من ذنوب,ومعاصي,وغفلة. فتضيق الحياة على المرء على سعتها. ويتجول هنا وهناك بحثاً عن الراحة,فلا يجدها. للأنسان شهيق وزفير,إلا أنه يشعر أنه قاب قوسين أو ادنى من الموت. وما أصعب ان يموت الإنسان..وهو حي!! كيف السبيل لإنعاش ذاك القلب؟ وماهي الوسائل المعينة على إنقاذه؟ لابد أننا جميعنا مررنا بتلك اللحظات,وبمثل هذه الأحوال..ماذا فعلتِ لتدب الحياة في قلبك؟ |
27-04-08, 02:30 AM | #2 |
~متألقة~
|
أول اشكركِ علي هذا الموضوع
2. |
27-04-08, 02:40 AM | #3 |
~متألقة~
|
|
27-04-08, 01:02 PM | #4 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
ربّي لك الحمد و الشكر
كيف السبيل لإنعاش ذاك القلب؟ وماهي الوسائل المعينة على إنقاذه؟ لابد أننا جميعنا مررنا بتلك اللحظات,وبمثل هذه الأحوال..ماذا فعلتِ لتدب الحياة في قلبك؟ سبحان الله كان تراودني تلك الفكرة منذ فترة جزاكِ الله خيراً أختي على هذه البادرة الطيّبة هذا الموضوع أثار لديّ شجون و ذكريات سأقص عليكم رحلة بحث عن قلب ضلّ و سط الطريق و كيف منّ الله على صاحبته بالهداية و ما أعظمها هداية رحلـــــــــــــــــة قلب كانت في بداية الطريق ...و تسير كما اعتادت السير دائماً... و الأمور على ما يرام هكذا ظنّت و كان الشهر الفضيل يقترب ........ حاسبت نفسها وو قفت على أحوال قلبها و كانت هذه أوّل مرّة ترى الحقيقة فتساءلت أين قلبي من الصلاة ؟ أين أنت يا قلب من الذكر ؟ أين ... أين ... أين الوجل و الخشوع ؟؟؟ أين تدبر القرآن ... و خشية الرحمن؟؟؟؟.........هنا أدركت أنّ قلبها مفقود و أنّ عليها البحث فكانت بداية الرحلة: أولاً : شروط الإقلاع صدق صدق مع الله فيما تريد من الإصلاح ..و ذلك بالنية الخالصة ..و الاجتهاد فيما نريد يقين يقين أنّ ربّ القلوب سيهدي قلبها يقين بكلّ آية من آيات الله عزّ و جلّ يقين أنّها مهما فعلت فلا حول و لا قوة إلا بالله ذلّ ذلّّ و اإنكسار بين يدي الله عزّ و جلّ و شدّة الإفتقار إليه دعاء دعاء و تضرّع أين يهدي الله ذاك القلب الضعيف و يربط عليه التوّ كل على الله وقت الإقلاع في كلّ وقت و حين... ليل نهار... و لسرعة الوصول يكون الاجتهاد في أوقات إجابة الدعاء خاصّةً وقت السحرالرحلـــــــــة إنّ كلام الله حقّ و نحن نؤمن به و ما تمرّ به قلوبنا من ضعف ووهن إنما هولتقصير مع كتاب الله عزّ و جلّ لذا ستكون الرحلة كلّها مع كتاب الله عزّ و جلّ ***كانت تقرأ وردها بنيّة: يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ (57) ***قرأت الآيات: وَهُوَ الَّذِي أَنشَأَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلًا مَّا تَشْكُرُونَ (78) سورة المؤمنون ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِن رُّوحِهِ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلًا مَّا تَشْكُرُونَ (9) سورة السجدة قُلْ هُوَ الَّذِي أَنشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ قَلِيلًا مَّا تَشْكُرُونَ (23) سورة الملك فوجدت أنّها لم تشكر بلسانها المنعم على نعمة فؤادها فكيف تشكر بجوارحها؟؟ فكانت التوصية الأولى : شكر نعمة القلب و بعد أن شكرت شعرت بدقات قلبها ... و أنّ لهذه الدقات عليها حقّ ***ثم ّ تأملت الآية: الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ (28) و سبحان الله أنّ معلّمتها قد نصحتها ذات الوقت بنصائح كان لها أثر عظيم على قلبها فقالت لها: والذاكرين الله كثيرا والذاكرات.... الأمر يحتاج لتدريب... وكثرة الذكر تحرك الشوق لله ولرسوله... فتطيب الحياة وتسكن النفس فبدأت بكثرة الذكر و سبحان الله العظيم كانت تشعر بساعدة تغمر قلبها كلّما ذكرت ...تتسارع دقات قلبها ...تحاول أن تذكر معها و ما تستطيع... دقات قلبها أسرع ..من ذكرها ..فأنعم عليها المنعم بذكر القلب ...حتى أنّها في بعض الأحيان تكون في مجلس مضطرة إليه لكن قلبها يسبح بعيداً بذكر الله التوصية الثانية: ذكر القلب و اللسان. ***ثمّ تدبرت: كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ (185) أل عمران كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ (35) الانبياء كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ثُمَّ إِلَيْنَا تُرْجَعُونَ (57) العنكبوت قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلَاقِيكُمْ ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (8) الجمعة إنّه ذكر الموت ...له سحرُ على القلوب...بذكره تحيا قلوب ....لحظات صفاء تحياها مع ذكر الموت تجعلها تحسن لكلّ من حولها ..فهي راحلة ..لن ينفعها أحد ...ما عادت تقف على ظلم وقع عليها ...هانت عليها آلامها ...هانت عليها الدنيا ... شعرت و أنها ليست من أهلها... أصبح أنسها في خلوتها ..ما أطيبه ذكر الموت التوصية الثالثة : ذكر الموت ...عش في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل ***و مازالت تتأمل في الأيات: إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِي تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِمَا يَنفَعُ النَّاسَ وَمَا أَنزَلَ اللّهُ مِنَ السَّمَاء مِن مَّاء فَأَحْيَا بِهِ الأرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَآبَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخِّرِ بَيْنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَعْقِلُونَ (164)البقرة إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي الألْبَابِ (190) آل عمران إِنَّ اللّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَ الْحَيِّ ذَلِكُمُ اللّهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ (95) فَالِقُ الإِصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَنًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ حُسْبَانًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (96) وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُواْ بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ قَدْ فَصَّلْنَا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (97) وَهُوَ الَّذِيَ أَنشَأَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ قَدْ فَصَّلْنَا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَفْقَهُونَ (98) وَهُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَأَخْرَجْنَا بِهِ نَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِرًا نُّخْرِجُ مِنْهُ حَبًّا مُّتَرَاكِبًا وَمِنَ النَّخْلِ مِن طَلْعِهَا قِنْوَانٌ دَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِّنْ أَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُشْتَبِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ انظُرُواْ إِلِى ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَيَنْعِهِ إِنَّ فِي ذَلِكُمْ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ (99)الأنعام إنّه التأمّل و التدّبر في آيات الله عزّ و جلّ الكونية تتأمّل تلك الحبة ترقبها كلّ يوم و هي تنمو .. و تنمو إلى خروج الثمرة ..سبحان الله تستشعر عظمة الخالق ...ترقب كلّ يوم شروق الشمس و غروبها ... كلّما نظرت و تأملت يمر على قلبها آية من آيات الله .... سبحانك ربي ما أعظمك! ***التوصية الرابعة: التأمل و التدبر في آيات الله الكونية ***بين أيدينا حياة قلوبنا و شفاؤها و سبيل سعادتها في الدنيا و الأخرة : كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِّيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ (29) ص إنّه التدبر... فهم الأيات... و تمريرها على القلوب حتى يحدث التأثير الذي نسعى إليه... فمتى تدبّرت ذاقت حلاوة القرآن ...ما كانت لتصل لتلك المعاني القلبية لولا فضل الله و فتحه عليها بتدبر آياته التوصية الخامسة : تدبر آيات القرآن و الوقوف على معانيه العظيمة و إمرارها على القلوب. من أصعب المحن و أشقّها على النفس ..المحن القلبية و من أعظم المنح الربّانية ...هي تلك المنح القلبية إنّ الوقوف على أحوال القلوب نعمة من الربّ سبحانه و تعالى تستوجب الشكر ربّي لك الشكر و الحمد كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك الحمد لله الذي هدانا لهذا و ما كنّا لنهتدي لولا أن هدانا الله لي عودة إن شاء الله طالما القلب ينبض فهناك مزيد من الوقفات و الإنعاشات التعديل الأخير تم بواسطة طيف ; 27-04-08 الساعة 09:55 PM سبب آخر: استحقاق الكاتبة لوسام الرد الرائع,بورك فيها |
27-04-08, 01:10 PM | #5 |
~مستجدة~
تاريخ التسجيل:
14-02-2008
المشاركات: 6
|
موضوع رائع
جزاكم الله خيرا أحبتي |
27-04-08, 07:29 PM | #6 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
طيف ، تساؤل مهم ، وربما غالبنا إن لم يكن جميعنا مرت وستمر عليها مثل هذه المرحلة ... مرحلة مرض القلب ووصوله لحالة حرجة جدا ولن أقول موته ، فبموته( نعوذ بالله من ذلك) يهلك ويخسر خسرانا مبينا .. نعم كيف السبيل لإنعاشه قبل موته ؟ وأليس من الأولى أننا قبلا تجنبنا ماسبب له التعب؟ ألم يقولوا منذ القدم " الوقاية خير من العلاج" ؟ ألسنا إذا سمعنا عن شئ قد يسبب المرض لجسدنا تركناه حتى إذا كنا نحبه؟ فمابالنا نقتل قلوبنا بأيدينا دون خوف أو وجل من المآل؟ أرى أن أولى خطوات العلاج هو أن نعترف بمرض القلب ... فكم منا تحيا ولا تدري أن بين جنباتها قلب قد يلفظ أنفاسه في أي لحظة ، فتحيا دونه ! فإن أقرينا بذلك سعينا لعلاجه ، بل واسرعنا في ذلك ، فلا يوجد أخطر من أن يمرض القلب ، وكالعادة ، كلما كان العلاج في وقت أبكر كانت النتيجة بإذن الله أسرع .. بالنسبة لخطوات إنعاش القلب فأنا لا أعلم الكثير عنها ، ونحتاج طيف لبعض النقاط منك بما انك أنت من تطرقتي لهذا الموضوع ، وإن كنت أرى أن أولى هذه الخطوات هي صدق اللجوء إلى الله ، والتضرع بالدعاء بأن يمن الله علينا بالشفاء العاجل وان يكشف عنا هذا البلاء العظيم الذي كسبناه بأيدينا .. لفتات طيبة الغالية طيف ، واتمنى أن تجد تجاوب أكثر من الأخوات لنستفيد من بعضنا بعضا .. التعديل الأخير تم بواسطة طيف ; 27-04-08 الساعة 09:53 PM سبب آخر: استحقاق الكاتبة لوسام الرد الرائع,بورك فيها |
27-04-08, 08:32 PM | #7 |
~رَحمتكَ أرجو~
تاريخ التسجيل:
29-03-2007
الدولة:
السعودية
المشاركات: 537
|
|
27-04-08, 08:56 PM | #8 |
~رَحمتكَ أرجو~
تاريخ التسجيل:
29-03-2007
الدولة:
السعودية
المشاركات: 537
|
كانت في بداية الطريق ...و تسير كما اعتادت السير دائماً... و الأمور على ما يرام هكذا ظنّت و كان الشهر الفضيل يقترب ........ حاسبت نفسها وو قفت على أحوال قلبها و كانت هذه أوّل مرّة ترى الحقيقة فتساءلت أين قلبي من الصلاة ؟ أين أنت يا قلب من الذكر ؟ أين ... أين ... أين الوجل و الخشوع ؟؟؟ أين تدبر القرآن ... و خشية الرحمن؟؟؟؟.........هنا أدركت أنّ قلبها مفقود و أنّ عليها البحث فكانت بداية الرحلة ولو تأملنا حالنا,وتفقدنا قلوبنا لوقفنا على ماوقفتِ عليه لكن:أين نحن عن قلوبنا؟!! من أصعب المحن و أشقّها على النفس ..المحن القلبية و من أعظم المنح الربّانية ...هي تلك المنح القلبية إنّ الوقوف على أحوال القلوب نعمة من الربّ سبحانه و تعالى تستوجب الشكر ربّي لك الشكر و الحمد كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك الحمد لله الذي هدانا لهذا و ما كنّا لنهتدي لولا أن هدانا الله لي عودة إن شاء الله طالما القلب ينبض فهناك مزيد من الوقفات و الإنعاشات أحسنتِ,ولذا من أشد العقوبات تلك الوحشة التي يجد العبد في قلبه كل مابعد وحشة القلب,وغفلته جلل أمة الله: أحسنتِ أحسن الله إليكِ شكر الله لك هذا الحضور,وهذا التفاعل أثقل الله بهذا الموضوع ميزان الحسنات وننتظر عودتك بالمزيد |
27-04-08, 08:58 PM | #9 |
~رَحمتكَ أرجو~
تاريخ التسجيل:
29-03-2007
الدولة:
السعودية
المشاركات: 537
|
|
27-04-08, 09:05 PM | #10 | |
~رَحمتكَ أرجو~
تاريخ التسجيل:
29-03-2007
الدولة:
السعودية
المشاركات: 537
|
اقتباس:
كلام جميل الوقاية خير من العلاج حقاً أولى الخطوات كما ذكرتِ وذكرت الأخت أمة الله صدق اللجوء إلى الله عز وجل. الدعاء, اليقين, التوكل. انتظر معكِ بقية الأخوات,فبه يزدان الموضوع ويكون أكثر نفعاً بوركتِ وسرني حضورك وتفاعلك,لا عدمنــــــاكِ |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(View-All) Members who have read this thread in the last 30 days : 0 | |
There are no names to display. |
|
|