![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#51 |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
22-09-2019
المشاركات: 187
![]() |
![]() بسم الله الرحمن الرحيم الاسبوع الحادي عشر مدارسة تفسير سورة القصص من الآية 14-19 العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآيات: وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُۥ وَٱسۡتَوَىٰٓ ءَاتَيۡنَٰهُ حُكۡمٗا وَعِلۡمٗاۚ وَكَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلۡمُحۡسِنِينَ ﴿١٤﴾
وَدَخَلَ ٱلۡمَدِينَةَ عَلَىٰ حِينِ غَفۡلَةٖ مِّنۡ أَهۡلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيۡنِ يَقۡتَتِلَانِ هَٰذَا مِن شِيعَتِهِۦ وَهَٰذَا مِنۡ عَدُوِّهِۦۖ فَٱسۡتَغَٰثَهُ ٱلَّذِي مِن شِيعَتِهِۦ عَلَى ٱلَّذِي مِنۡ عَدُوِّهِۦ فَوَكَزَهُۥ مُوسَىٰ فَقَضَىٰ عَلَيۡهِۖ قَالَ هَٰذَا مِنۡ عَمَلِ ٱلشَّيۡطَٰنِۖ إِنَّهُۥ عَدُوّٞ مُّضِلّٞ مُّبِينٞ ﴿١٥﴾
قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمۡتُ نَفۡسِي فَٱغۡفِرۡ لِي فَغَفَرَ لَهُۥٓۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلۡغَفُورُ ٱلرَّحِيمُ ﴿١٦﴾
قَالَ رَبِّ بِمَآ أَنۡعَمۡتَ عَلَيَّ فَلَنۡ أَكُونَ ظَهِيرٗا لِّلۡمُجۡرِمِينَ ﴿١٧﴾
فَأَصۡبَحَ فِي ٱلۡمَدِينَةِ خَآئِفٗا يَتَرَقَّبُ فَإِذَا ٱلَّذِي ٱسۡتَنصَرَهُۥ بِٱلۡأَمۡسِ يَسۡتَصۡرِخُهُۥۚ قَالَ لَهُۥ مُوسَىٰٓ إِنَّكَ لَغَوِيّٞ مُّبِينٞ ﴿١٨﴾
فَلَمَّآ أَنۡ أَرَادَ أَن يَبۡطِشَ بِٱلَّذِي هُوَ عَدُوّٞ لَّهُمَا قَالَ يَٰمُوسَىٰٓ أَتُرِيدُ أَن تَقۡتُلَنِي كَمَا قَتَلۡتَ نَفۡسَۢا بِٱلۡأَمۡسِۖ إِن تُرِيدُ إِلَّآ أَن تَكُونَ جَبَّارٗا فِي ٱلۡأَرۡضِ وَمَا تُرِيدُ أَن تَكُونَ مِنَ ٱلۡمُصۡلِحِينَ ﴿١٩﴾
|
![]() |
![]() |
![]() |
#52 |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
19-09-2019
الدولة:
قنا
المشاركات: 172
![]() |
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم
واجب تفسير الأسبوع الخامس تفسير سورة المؤمنون من الأية ١٧ إلي الأية ٢٢ ﴿وَلَقَد خَلَقنا فَوقَكُم سَبعَ طَرائِقَ وَما كُنّا عَنِ الخَلقِ غافِلينَ﴾ [المؤمنون: ١٧] ١-خلق الله السموات سقفا للبلاد ومصلحة للعباد ٢-معني "سبع طرائق" ٣-خلق المخلوقات من أقوي الأدلة العقليةعلي علم خالقهاوحكمته ﴿وَأَنزَلنا مِنَ السَّماءِ ماءً بِقَدَرٍ فَأَسكَنّاهُ فِي الأَرضِ وَإِنّا عَلى ذَهابٍ بِهِ لَقادِرونَ﴾ [المؤمنون: ١٨] ١-أنزل الله الماء بالقدر الكافي فلا يزيد ولا ينقص ٢-أنزل الله الماء علي الأرض فسكن وأستقر فيها ٣-بين المقصود "بأنا علي ذهاب به لقادرون " ﴿فَأَنشَأنا لَكُم بِهِ جَنّاتٍ مِن نَخيلٍ وَأَعنابٍ لَكُم فيها فَواكِهُ كَثيرَةٌ وَمِنها تَأكُلونَ﴾ [المؤمنون: ١٩] ١-بين لماذا خص الله تعالي النخيل والأعناب من غيرها ﴿وَشَجَرَةً تَخرُجُ مِن طورِ سَيناءَ تَنبُتُ بِالدُّهنِ وَصِبغٍ لِلآكِلينَ﴾ [المؤمنون: ٢٠] ١-بين ماهي الشجرة المقصودة ولماذا خصها بالذكر ٢-ذكر بعض المنافع لهذه الشجرة ﴿وَإِنَّ لَكُم فِي الأَنعامِ لَعِبرَةً نُسقيكُم مِمّا في بُطونِها وَلَكُم فيها مَنافِعُ كَثيرَةٌ وَمِنها تَأكُلونَ﴾ [المؤمنون: ٢١] ١-من نعم الله علي الإنسان أن سخر له الأنعام ٢-ذكر المنافع العائدة علي الإنسان من الأنعام ﴿وَعَلَيها وَعَلَى الفُلكِ تُحمَلونَ﴾ [المؤمنون: ٢٢] ١-جعل الله الأنعام سفن للناس في البر كما الفلك في البحر ٢-أن من أنعم علي الأنسان بهذه النعم يستحق الشكر دون سواه |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
مها رفعت علي, ايمان احمد سليمان, ايمان سالم السيد, رؤى ميرغني, فاطمة مصطفى أم جميلة, فدوى عبدالله, هاله جمال |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
شروط لا إله إلا الله | أم اليمان | روضة العقيدة | 3 | 03-08-07 11:25 AM |