صفحة مدارسة التفسير|حلقة أم المؤمنين أم حبيبة-رضي الله عنها-

[هند محمد حسين]

واجب التفسير الثالث ///
﴿فَفَرَرتُ مِنكُم لَمّا خِفتُكُم فَوَهَبَ لي رَبّي حُكمًا وَجَعَلَني مِنَ المُرسَلينَ﴾ [الشعراء: ٢١]
﴿وَتِلكَ نِعمَةٌ تَمُنُّها عَلَيَّ أَن عَبَّدتَ بَني إِسرائيلَ﴾ [الشعراء: ٢٢]
(١) بين المراد ( وانا من الضالين)
(٢)بين سبب هروب موسي الي مدين
(٣) وضح أن اعتراض فرعون اعتراض شخص جاهل
(٤) ذكر المنه التي من بها فرعون علي بني اسرائيل
(٥)بين مافعل فرعون ببني اسرائيل
قالَ فِرعَونُ وَما رَبُّ العالَمينَ﴾ [الشعراء: ٢٣]
﴿قالَ رَبُّ السَّماواتِ وَالأَرضِ وَما بَينَهُما إِن كُنتُم موقِنينَ﴾ [الشعراء: ٢٤]
﴿قالَ لِمَن حَولَهُ أَلا تَستَمِعونَ﴾ [الشعراء: ٢٥
(١)بين إنكار فرعون لرب العالمين
(٢)وضح المراد (رب السموات والأرض )وما بينهما)
(٣)وضح تعنت وتعجب فرعون من كلام موسي

قالَ رَبُّكُم وَرَبُّ آبائِكُمُ الأَوَّلينَ﴾ [الشعراء: ٢٦]
﴿قالَ إِنَّ رَسولَكُمُ الَّذي أُرسِلَ إِلَيكُم لَمَجنونٌ﴾ [الشعراء: ٢٧]
(١)وضح عناد فرعون للحق
(٢)زين فرعون لقومه الأقاويل الباطله وكانو سفهاء
﴿قالَ رَبُّ المَشرِقِ وَالمَغرِبِ وَما بَينَهُما إِن كُنتُم تَعقِلونَ﴾ [الشعراء: ٢٨]
(١) بين في تلك الآيات أن هؤلاء الكفار بمنزلة البهائم
(٢)ذكر أنهم رمو ازكي الخلق بالجنون
﴿قالَ لَئِنِ اتَّخَذتَ إِلهًا غَيري لَأَجعَلَنَّكَ مِنَ المَسجونينَ﴾ [الشعراء: ٢٩]
﴿قالَ أَوَلَو جِئتُكَ بِشَيءٍ مُبينٍ﴾ [الشعراء: ٣٠]
(١)بين توعد فرعون لموسي
(٢)ذكر طمع فرعون في الضلال موسي
(٣) بين المراد ( بشئ مبين )

[مها رفعت علي]

{ قُلْ يَاعِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (٥٣)
لمن الاخبار ف الآية
لمن الأمر بقوله قل
معنى الإسراف على النفس
معنى النهي عن القنوط
بين كرم الله على عباده
بين تلازم صفتي المغفره والرحمة لله تعالى



وَأَنِيبُوا إِلَى رَبِّكُمْ وَأَسْلِمُوا لَهُ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَ (٥٤)
بين معنى الإنابة
وبين ماالذي على العبادة فعله
بين بما تكون الإنابة
وضح معنى الاستسلام
على مايدل الإستسلام
بين كيف يأتي العذاب
وَاتَّبِعُوا أَحْسَنَ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ مِنْ رَبِّكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ الْعَذَابُ بَغْتَةً وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ (٥٥)
وضح أحسن ماأنزل الله
عدد العبادات التي تقرب لله تعالى
بين على ماتحث عليه الآيه

أَنْ تَقُولَ نَفْسٌ يَاحَسْرَتَا عَلَى مَا فَرَّطْتُ فِي جَنْبِ اللَّهِ وَإِنْ كُنْتُ لَمِنَ السَّاخِرِينَ (٥٦)
في الآية تحذير من الاستمرار على الغفلة
معنى جنب الله
معنى الساخرين

أَوْ تَقُولَ لَوْ أَنَّ اللَّهَ هَدَانِي لَكُنْتُ مِنَ الْمُتَّقِينَ (٥٧)
بين مايتمناه العبد بعد الندم
فائدة لو الشرطية هنا
أَوْ تَقُولَ حِينَ تَرَى الْعَذَابَ لَوْ أَنَّ لِي كَرَّةً فَأَكُونَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ (٥٨)

معنى رؤية العذاب
معنى الكرة
بَلَى قَدْ جَاءَتْكَ آيَاتِي فَكَذَّبْتَ بِهَا وَاسْتَكْبَرْتَ وَكُنْتَ مِنَ الْكَافِرِينَ (٥٩) }
[سُورَةُ الزُّمَرِ: ٥٣-٥٩]
بين استحالة مايتمنون
بين المراد بالآيات
بين استحالة الإجابة على ردهم وماعواقب جابتهم

[مها رفعت علي]

{ حم (١)
سكت المصنف في الحديث عنها

تَنْزِيلُ الْكِتَابِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (٢)
الخبر الذي جاءت به الآية
فسر اسم الله العزيز
بين علم الله بكل شيء

غَافِرِ الذَّنْبِ وَقَابِلِ التَّوْبِ شَدِيدِ الْعِقَابِ ذِي الطَّوْلِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ (٣)
لمن مغفرة الذنب
لمن يقبل التوبة
بين كماله تعالي في معنى اسمه ذي الطول
مناسبة ذكر كل هذه الصفات لله تعالي
ذكر نعم الله
وذكر عقاب الله
وذكر مغفرة الله
انفراد تعالي بالعبودية
معنى اسم الله البصير

مَا يُجَادِلُ فِي آيَاتِ اللَّهِ إِلَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَلَا يَغْرُرْكَ تَقَلُّبُهُمْ فِي الْبِلَادِ (٤)

المراد بالمجادلة
في الآية نهى عن الاغترار بالدنيا
بين مايجب على العبد ان يعتبر به

كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَالْأَحْزَابُ مِنْ بَعْدِهِمْ وَهَمَّتْ كُلُّ أُمَّةٍ بِرَسُولِهِمْ لِيَأْخُذُوهُ وَجَادَلُوا بِالْبَاطِلِ لِيُدْحِضُوا بِهِ الْحَقَّ فَأَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كَانَ عِقَابِ (٥)
في الآية تهديد للمجادل في آيات الله
معنى همت كل أمة
بين ماذا فعلو برسلهم
بين كيف كان العقاب

وَكَذَلِكَ حَقَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّهُمْ أَصْحَابُ النَّارِ (٦)
بين لماذا اتصفوا بأنهم أصحاب النار
الَّذِينَ يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ حَوْلَهُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَغْفِرُونَ لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا وَسِعْتَ كُلَّ شَيْءٍ رَحْمَةً وَعِلْمًا فَاغْفِرْ لِلَّذِينَ تَابُوا وَاتَّبَعُوا سَبِيلَكَ وَقِهِمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ (٧) }
بين لطف الله بعباده
المراد بحمل العرش
وصف العرش وماتحته
مكانة الملائكة
مدح الملائكة وعملهم
بين معنى يستغفرون للذين ءامنوا
بين رحمة الله ومغفرته لجميع الذنوب
المراد باتباع السبيل
معنى الوقايه من العذاب

[مها رفعت علي]

{ أَوَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ كَانُوا مِنْ قَبْلِهِمْ كَانُوا هُمْ أَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةً وَآثَارًا فِي الْأَرْضِ فَأَخَذَهُمُ اللَّهُ بِذُنُوبِهِمْ وَمَا كَانَ لَهُمْ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَاقٍ (٢١)

بين كيف يكون السير
بين عاقبة الذين من قبلهم
معنى قوله وآثار في الأرض

ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَانَتْ تَأْتِيهِمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَكَفَرُوا فَأَخَذَهُمُ اللَّهُ إِنَّهُ قَوِيٌّ شَدِيدُ الْعِقَابِ (٢٢)
بين كيف أخذهم الله وبما أخذهم
بين أن قوتهم قليلة جدا امام قوة الله تعالى وشدة عقابه
وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مُوسَى بِآيَاتِنَا وَسُلْطَانٍ مُبِينٍ (٢٣)
بين قوة الله تعالى مع قوم فرعون
في الآية دليل على أحوال المكذبين بالرسل
المراد بالسلطان المبين
عدد آيات نبي الله موسى
إِلَى فِرْعَوْنَ وَهَامَانَ وَقَارُونَ فَقَالُوا سَاحِرٌ كَذَّابٌ (٢٤)
بين من المبعوث اليهم
من هو قارون

فَلَمَّا جَاءَهُمْ بِالْحَقِّ مِنْ عِنْدِنَا قَالُوا اقْتُلُوا أَبْنَاءَ الَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ وَاسْتَحْيُوا نِسَاءَهُمْ وَمَا كَيْدُ الْكَافِرِينَ إِلَّا فِي ضَلَالٍ (٢٥) }
[سُورَةُ غَافِرٍ: ٢١-٢٥]
بين الحق الذي جاءبه موسى عليه السلام
وصف ماوصلوا اليه من تعذيب لقوم موسى بعدماجائهم بالبينات
بين نهاية كيد الكافرين

[فاطمة السيد]

سوره سبا 24-31
۞ قُلْ مَن يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ قُلِ اللَّهُ
وَإِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلَىٰ هُدًى أَوْ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ (24)
1- من يملك الزرق فى السماوات والارض
2- من القادر على النفع والضر
3- الله وحده المنفرد بالعباده
4- هناك طريقين طريق الحق وطريق الضلال

قُل لَّا تُسْأَلُونَ عَمَّا أَجْرَمْنَا وَلَا نُسْأَلُ عَمَّا تَعْمَلُونَ (25)

كل شخص له عمله الذى سيحاسب عليه ومسئول عنه
‎قُلْ يَجْمَعُ بَيْنَنَا رَبُّنَا ثُمَّ يَفْتَحُ بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَهُوَ الْفَتَّاحُ الْعَلِيمُ (26)
الله سيفصل بينهم يوم القيامه من على حق ومن على ضلال
‎قُلْ أَرُونِيَ الَّذِينَ أَلْحَقْتُم بِهِ شُرَكَاءَ ۖ كَلَّا ۚ بَلْ هُوَ اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (27)
فى الايات استنكارا من اين ومن هولاء الذين تعبدونهم من دون الله
بل الله وحده هو المنفرد بالعباده القادر على النفع والضر
‎وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِّلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ
‎النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (28)
1- ما الرسول الا بشير ونذير

وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَٰذَا الْوَعْدُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (29)
ظلم واستنكار من الكفار بعذاب الله ووعيده لهم


‎قُل لَّكُم مِّيعَادُ يَوْمٍ لَّا تَسْتَأْخِرُونَ عَنْهُ سَاعَةً وَلَا تَسْتَقْدِمُونَ (30)
فى الايه تحذير من يوم الساعه وساعه العذاب والحساب

‎وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَن نُّؤْمِنَ بِهَٰذَا الْقُرْآنِ وَلَا بِالَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ ۗ وَلَوْ تَرَىٰ إِذِ الظَّالِمُونَ مَوْقُوفُونَ عِندَ رَبِّهِمْ يَرْجِعُ بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ الْقَوْلَ يَقُولُ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لَوْلَا أَنتُمْ لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ (31)
حاله الظالمين والكافرين يومالقيامه عصيب ومروع
2- معنى يَقُولُ الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا لَوْلَا أَنتُمْ لَكُنَّا مُؤْمِنِينَ

[د هبه ابراهيم]

مدراسه الاسبوع الخامس سوره الشعراء الايات من (١٠٥-١١٢)
العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الايات هي:
﴿كَذَّبَت قَومُ نوحٍ المُرسَلينَ۝١٠٥إِذ قالَ لَهُم أَخوهُم نوحٌ أَلا تَتَّقونَ۝١٠٦إِنّي لَكُم رَسولٌ أَمينٌ۝١٠٧فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطيعونِ۝١٠٨وَما أَسأَلُكُم عَلَيهِ مِن أَجرٍ إِن أَجرِيَ إِلّا عَلى رَبِّ العالَمينَ۝١٠٩فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطيعونِ۝١١٠
١-بين سبب ذكر تكذيب قوم نوح للمرسلين
٢-بين سبب وصف نوح ب (أَخوهُم)
٣-بيان دعوه نوح لهم بعباده الله وبيان سبب ذلك وذكر انتفاء المانع
٤-بيان تكرار نوح لدعوه قومه مع الاستشهاد بايه اخرى توضح نفس المعنى

قالوا أَنُؤمِنُ لَكَ وَاتَّبَعَكَ الأَرذَلونَ۝١١١
١-بيان لرد قومه على دعوته ومعارضتهم له بما لا يصلح للمعارضه
قالَ وَما عِلمي بِما كانوا يَعمَلونَ۝١١٢
١-بيان استنكار موسى لردهم عليه فما هو الا نذير من رب العالمين

[د هبه ابراهيم]

مدارسه الاسبوع العاشر سوره النمل الايات من (٨١-٨٧)
العناصر التى ذكرها الشيخ في تفسير الايات هي:
﴿وَما أَنتَ بِهادِي العُميِ عَن ضَلالَتِهِم إِن تُسمِعُ إِلّا مَن يُؤمِنُ بِآياتِنا فَهُم مُسلِمونَ۝٨١
١-الرسول ليس بهادي من اضله الله مع الاستشهاد بايه اخرى توضح نفس المعنى
٢-بيان من يستجيب للدعوه وينقاد لها مع الاستشهاد ايه اخرى توضح نفس المعنى

وَإِذا وَقَعَ القَولُ عَلَيهِم أَخرَجنا لَهُم دابَّةً مِنَ الأَرضِ تُكَلِّمُهُم أَنَّ النّاسَ كانوا بِآياتِنا لا يوقِنونَ۝٨٢
١- اخراج الله للناس دابه من الارض تكلمهم يوم القيامه
٢-توضيح سبب خروج الدابه

وَيَومَ نَحشُرُ مِن كُلِّ أُمَّةٍ فَوجًا مِمَّن يُكَذِّبُ بِآياتِنا فَهُم يوزَعونَ۝٨٣
١-الاخبار عن حال المكذبين في موقف يوم القيامه
٢-معنى (يوزَعونَ)

حَتّى إِذا جاءوا قالَ أَكَذَّبتُم بِآياتي وَلَم تُحيطوا بِها عِلمًا أَمّاذا كُنتُم تَعمَلونَ۝٨٤
١-بيان توبيخ الله للمكذبين يوم القيامه

وَوَقَعَ القَولُ عَلَيهِم بِما ظَلَموا فَهُم لا يَنطِقونَ۝٨٥
١-بيان سبب انهم حقت عليهم كلمه العذاب

أَلَم يَرَوا أَنّا جَعَلنَا اللَّيلَ لِيَسكُنوا فيهِ وَالنَّهارَ مُبصِرًا إِنَّ في ذلِكَ لَآياتٍ لِقَومٍ يُؤمِنونَ۝٨٦
١-بيان لنعم الله عليه وكفرهم بها واستنكار ذلك عليهم

وَيَومَ يُنفَخُ فِي الصّورِ فَفَزِعَ مَن فِي السَّماواتِ وَمَن فِي الأَرضِ إِلّا مَن شاءَ اللَّهُ وَكُلٌّ أَتَوهُ داخِرينَ۝٨٧
١-تخويف الله لعباده من اهوال يوم القيامه مع بيان من المستثنى من الفزع
٢-معنى (داخِرينَ) على الاستشهاد بايه اخرى تؤكد نفس المعنى

[مها رفعت علي]

{ وَيَاقَوْمِ مَا لِي أَدْعُوكُمْ إِلَى النَّجَاةِ وَتَدْعُونَنِي إِلَى النَّارِ (٤١)

ما النجاة التي دعا إليها
ما النار التي دعو إليها
تَدْعُونَنِي لِأَكْفُرَ بِاللَّهِ وَأُشْرِكَ بِهِ مَا لَيْسَ لِي بِهِ عِلْمٌ وَأَنَا أَدْعُوكُمْ إِلَى الْعَزِيزِ الْغَفَّارِ (٤٢)
بين جزاء القول من دون الله
معنى اسم الله العزيز واسم الله الغفور

لَا جَرَمَ أَنَّمَا تَدْعُونَنِي إِلَيْهِ لَيْسَ لَهُ دَعْوَةٌ فِي الدُّنْيَا وَلَا فِي الْآخِرَةِ وَأَنَّ مَرَدَّنَا إِلَى اللَّهِ وَأَنَّ الْمُسْرِفِينَ هُمْ أَصْحَابُ النَّارِ
معني لاجرم
بين عدم كمال مايدعونه اليه
معنى قوله وأن مردنا إلى الله
وصف أصحاب النار

(٤٣)فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ (٤٤)
بين الرد على تحذيره لهم
معنى التفويض إلى الله
فسر معنى اسم الله البصير
فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ (٤٥) النَّارُ يُعْرَضُونَ عَلَيْهَا غُدُوًّا وَعَشِيًّا وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ (٤٦) }
[سُورَةُ غَافِرٍ: ٤١-٤٦]
معنى وقاية الله
المراد بقوله وحاق بآل فرعون
بين العقوبة التي تحل بهم

[مها رفعت علي]

{ قُلْ إِنِّي نُهِيتُ أَنْ أَعْبُدَ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ لَمَّا جَاءَنِيَ الْبَيِّنَاتُ مِنْ رَبِّي وَأُمِرْتُ أَنْ أُسْلِمَ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ (٦٦)
النهي على عبادة غير الله
بين انواع مايتخذونه ألهة من دون الله
فسر معنى الإسلام


هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ يُخْرِجُكُمْ طِفْلًا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ ثُمَّ لِتَكُونُوا شُيُوخًا وَمِنْكُمْ مَنْ يُتَوَفَّى مِنْ قَبْلُ وَلِتَبْلُغُوا أَجَلًا مُسَمًّى وَلَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (٦٧)
بين التوحيد لله بذكر تطور خلق الإنسان
المراد بالتراب. وماهي النطفة
المراد بخروج الطفوله
المراد ببلغو الرشد
الجاءالكمال الله بقدرته على تطور خلقه وانه المعبود بحق

هُوَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ فَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (٦٨)
اثبت قدرة الله على الأحياء والموت
المراد بقضاء الأمر

أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُجَادِلُونَ فِي آيَاتِ اللَّهِ أَنَّى يُصْرَفُونَ (٦٩) د
تعجب في من يجادلون في آيات الله
المراد بقوله أني يصرفون

الَّذِينَ كَذَّبُوا بِالْكِتَابِ وَبِمَا أَرْسَلْنَا بِهِ رُسُلَنَا فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ (٧٠) إِذِ الْأَغْلَالُ فِي أَعْنَاقِهِمْ وَالسَّلَاسِلُ يُسْحَبُونَ (٧١) فِي الْحَمِيمِ ثُمَّ فِي النَّارِ يُسْجَرُونَ (٧٢) }
[سُورَةُ غَافِرٍ: ٦٦-٧٢]
تحدث عن المكذبين بالكتاب وبين جزائهم
المراد بالحميم
معنى قوله يسجرون

[مها رفعت علي]

{ وَيَوْمَ يُحْشَرُ أَعْدَاءُ اللَّهِ إِلَى النَّارِ فَهُمْ يُوزَعُونَ (١٩)
بين من هم أعداءالله
معنى قوله يوزعون

حَتَّى إِذَا مَا جَاءُوهَا شَهِدَ عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْ وَأَبْصَارُهُمْ وَجُلُودُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (٢٠)
المقصود بقوله جاؤها
المراد بشهادة الأعضاء
بين لماذا خص هذه الأعضاء

وَقَالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدْتُمْ عَلَيْنَا قَالُوا أَنْطَقَنَا اللَّهُ الَّذِي أَنْطَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ خَلَقَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (٢١)
بين عتابهم لأعضائهم
بين رد أعضائهم عليهم
بين خلق الله لهذه الأعضاء وأنه المتصرف فيهم
في الخاتمة دليل على البعث

وَمَا كُنْتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَنْ يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ وَلَا أَبْصَارُكُمْ وَلَا جُلُودُكُمْ وَلَكِنْ ظَنَنْتُمْ أَنَّ اللَّهَ لَا يَعْلَمُ كَثِيرًا مِمَّا تَعْمَلُونَ (٢٢)
المراد بقوله يتسترون
المراد بظنهم

وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنْتُمْ بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِنَ الْخَاسِرِينَ (٢٣)
بين من أين جاء ظنهم
معنى قوله أرداكم
معنى الخسران
بين ماتبق لهم من شقائهم وخسرانهم

فَإِنْ يَصْبِرُوا فَالنَّارُ مَثْوًى لَهُمْ وَإِنْ يَسْتَعْتِبُوا فَمَا هُمْ مِنَ الْمُعْتَبِينَ (٢٤) }
[سُورَةُ فُصِّلَتْ: ١٩-٢٤]
وصف النار وحالها. وحرارتها
كيف الصبر على النار.
معنى قوله يستعتبوا
بين انقطاع الحجج وانتهاءوقت العتاب