![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#13 |
~مستجدة~
تاريخ التسجيل:
20-05-2012
المشاركات: 29
![]() |
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سؤال 🔺قال تعالى (ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ) وصف الله الكتاب بكونه (هدىً للمتقين) 🔺وقال تعالى في أول سورة ال عمران ( وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالْإِنجِيلَ من قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ ) ولم يقل هنا (هدىً للمتقين) مالفرق؟ 🔺الجواب: 🔅أن الملائم ما ورد وان عكسه غير ملائم ولا مناسب وذلك أن (الكتاب) المشار اليه في سورة البقرة هو الكتاب العزيز وهو مما اختصت به هذه الأمة 🔅أما التوراة كتاب موسى عليه السلام لبني إسرائيل والإنجيل كتاب عيسى عليه السلام 🔅ولأمة محمد ﷺ الفضل المعلوم فأشير بالمتقين إلى حال المخصوصين به وقال في التوراة والأنجيل (هدىً للناس) ليشعر بحال أهل الكتابين وفضل أهل القران العزيز عليهم أ.نبيلة علي |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
There are no names to display. |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مكتبة ضخمة في العقيدة السلفية | كنز الإيمان | مكتبة طالبة العلم المقروءة | 12 | 21-05-14 11:33 PM |
الدليل إلى المتون العلمية | أمةالله | المتون العلمية | 58 | 17-01-08 10:11 PM |