هيا نتدارس فيما تعلمناه

[أمةالله]

الأخت الكريمة عابرة سبيل

جزاكي الله خيراً على المشاركة، و أرجو أن تتابعي معنا الموضوع و ألا تحرمينا من مشاركاتك.

كما أرجو أن تتفضلي بطرح السؤال القادم فإنه دورك.

ملحوظة/ المدارسة غير مقصورة علي أنا و الأخت الكريمة شذا الرياض، لذلك فمن درست المتن و تريد المشاركة في المدارسة فلتتفضل مشكورة.

جزاكن الله خيراً

و السلام عليكن و رحمة الله و بركاته

[عابرة سبيل]

أخواتي ممكن أجاوب؟؟
أنواع الشرك:-
1-شرك أكبر:وهو كل شرك أطلقه الشارع وكان متضمنا لخروج الإنسان عن دينه.

2-الشرك الأصغر:وهوكل عمل قولي أو فعلي أطلق عليه الشرع وصف الشرك ولكنه لا يخرج من الملة.

وعلى الإنسان الحذر من الشرك أكبره وأصغره فقد قال الله تعالى((إن الله لا يغفر أن يشرك به)).

[أم أســامة]

أحسنت يا عابرة سبيل على الأجابه و جزاك الله خيرا على المشاركه ,,,
ولا تحرمينا من مشاركتك الدائمه أنت وبقية الأخوات ,,,

أختك في الله / شذا الرياض

[أمةالله]

السؤال الرابع عشر: اذكري ثلاثة أسباب لمعرفة العبد ربه؟؟

[أم أســامة]

يا أمـــــــة الله .. خلينا نمشى فى المدارسه ونعلنها هنا من أراد الأنضمام فلينضم الموضوع ليس مقتصراً علينا يا أخواتِ فى الله ..ومن اراد المشاركه فليشارك بكل سرور..

الأجابه هى :
أسباب معرفة العبد ربه هى :
===============
1- النظر والتفكر فى مخلوقاته عز وجل وهذا يؤدى إلى معرفة عظم سلطانه وتمام قدرته.
2ـ النظر فى اياته الشرعيه وهى الوحي الذى جاءت به الرسل عليهم السلام .
3ـ مايلقى الله عز وجل فى قلب المؤمن من معرفة الله سبحانه وتعالى كأنه يرى ربه رأى العين .

=============
السؤال الخامس عشر :
ماهى أنواع أيات الله عز وجل ؟ وعلى ماذا تدل ؟
=============

[أمةالله]

إجابة السؤال الخامس عشر:

آيات الله تعالى نوعان: كونية و شرعية، فالكونية هي المخلوقات، و الشرعية هي الوحي الذي أنزله الله على رسله.

و هذه الآيات تدل على وحدانية الله تعالى. فالله عز و جل يعرف بآياته الكونية و هي المخلوقات العظيمة و ما فيها من عجائب الصنعة و بالغ الحكمة، و كذلك يعرف بآياته الشرعية و ما فيها من العدل و الاشتمال على المصالح و دفع المفاسد.

[poem=font="MS Sans Serif,4,red,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
و في كل شيء له آية=تدل على أنه واحد[/poem]
________________________________

السؤال السادس عشر: قال الله تعالى { إن ربكم الله الذي خلق السموات و الأرض في ستة أيام ثم استوى على العرش يغشي الليل النهار يطلبه حثيثاً و الشمس و القمر و النجوم مسخرات بأمره ألا له الخلق و الأمر تبارك الله رب العالمين} اذكري بعض آيات الله تعالى في الآية.

[أم أســامة]

الأجابة:
====
من ايـــات الله فى هذه الأيه :
1_ إن الله خلق هذه المخلوقات العظيمة فى ستة أيام ولو شاء لخلقها بلحظة لكنه ربط المسببات بالأسباب كما تقتضيه حكمته .
2_ أنه استوى على العرش أي علا عليه علو خاصا به كما يليق بجلاله وهذا دليل على كمال سلطانه.
3_ عموم ربوبيته للعالمين كلهم .
4_ أنه يغشى الليل النهار اى غطاء له كالثوب يسدل على ضوء النهار فيغطيه .
5_ أنه جعل الشمس والقمر والنجوم مذللات بأمره يأمرهن كيف شاء.
6_عموم ملكه وتمام سلطانه حيث كان له الخلق والأمر لا لغيره .

~~~~~~~~ ~~~~~~~~ ~~~~~~~~
السؤال السابع عشر :
هل كل معبود يعتبر رب ؟ ولماذا ؟ وما معنى الرب ؟
~~~~~~~~ ~~~~~~~~ ~~~~~~~~

[أمةالله]

كان عندي أمل أن تتحمس الأخوات و يبدأن في المشاركة و لكن قدر الله و ما شاء فعل.

أرجو من أختي شذاالرياض أن تلتمس لي العذر و تسامحني على التأخير.
___________________________________________

إجابة السؤال السابع عشر: الرب هو المعبود أي هو الذي يستحق أن يعبد، أو هو الذي يعبد لاستحقاقه للعبادة، و ليس المعنى أن كل من عبد فهو رب فالآلهة التي تعبد من دون الله و اتخذها عُبّادُها أرباباً من دون الله ليست أرباباً.

و الرب هو: الخالق، المالك، المدبر لجميع الأمور.

___________________________________________

السؤال الثامن عشر: من صرف شيئاً من العبادة لغير الله تعالى فهو مشرك كافر. ما الدليل؟؟ و ما وجه الدلالة فيه؟؟

[أم أســامة]

جزاك الله خيرا يا أمة الله أعلم أنك لم تتأخري ألا لخيراً ترجيه..

أجابة السؤال الثامن عشر :
===============
قوله تعالى { وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحداً }

ومن هذه الايه نستدل : أن الله تعالى أخبر أن المساجد وهى مواضع السجود أو أعضاء السجود لله

ورتب على ذلك قوله : { فلا تدعوا مع الله أحداً } أي لا تعبدوا معه غيره فتسجدوا له .
============
السؤال التاسع عشر : مــــا أنواع الدعــــــــــاء ؟
============

[أمةالله]

إجابة السؤال التاسع عشر: الدعاء نوعان: دعاء مسألة، و دعاء عبادة.

فدعاء المسألة: هو دعاء الطلب أي طلب الحاجات و هو عبادة إذا كان من العبد لربه، لأنه يتضمن الافتقار إلى الله تعالى و اللجوء إليه، و اعتقاد أنه قادر كريم واسع الفضل و الرحمة. و يجوز إذا صدر من العبد لمثله من المخلوقين إذا كان المدعو يعقل الدعاء و يقدر على الإجابة مثل قول القائل (يا فلان أطعمني).

و أما دعاء العبادة: فأن يتعبد للمدعو طلباً لثوابه و خوفاً من عقابه، و هذا لا يصح لغير الله، و صرفه لغير الله شرك أكبر، مخرج عن الملة، و عليه يقع الوعيد في قوله تعالى: {إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين}.

_________________________________

السؤال العشرون: ما هي أنواع الخوف؟؟