![]() |
![]() |
![]() |
|
دورات رياض الجنة (انتهت) إذا مررتم برياض الجنة فارتعوا، رياض الجنة مشروع علمي في استماع أشرطة مختارة |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 | |
جُهدٌ لا يُنسى
|
![]() فوائد رائعة أختي الحبيبة أم بشير
تستحقين لؤلؤة لتسجيل استماعكِ للدرس الخامس عشر ![]() ولؤلؤة أخرى لتدوينكِ للفوائد المطلوبة ![]() ملاحظة : ( ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن ) المقصود : الزينة الظاهرة وليست الباطنة اقتباس:
الجواب هو : لفهم دلالة الكلمة ، نتمعن فيها وننظر في أي مرتبة هي من حيث الوضوح: لأن كلمات القرآن الكريم من حيث الوضوح وعدمه يمكن جعلها ثلاثة مراتب : 1--كلمات مشهورة واضحة المعنى والدلالة مثل ( الناس ..الشمس ...القمر ..الأرض ..السماء ) 2-كلمات متداولة واضحة المعنى في الظاهر لكن إذا يتأملنا معنى هذه الكلمات في كتب التفسير ودواوين اللغة نجد أنها تنطوي على عدد من المعاني التي لم تظهر لنا مثل(كورت -الصمد -التغابن -رفرف -عبقري -جمالات) 3- الكلمات الغامضة بالنسبة لكثير من الناس لا يدرك معناها إلا في الرجوع إلى كتب التفسير واللغة مثل ( الوتين-أمشاج -جد ربنا – إنكدرت- مقمحون – الترائب ....) فإن معرفة دلالة الكلمة يكون بعرض الكلمات التي نتدبر آياتها في كتاب الله تعالى على المراتب السابقة ومعرفة درجتها من الوضوح أو غموض فعندما تمر بكلمة في كتاب الله وتدرك أن فيها شيئا من الغموض أو أنها توحي بأن البحث فيها قد يفيد بمعرفة دلالة هذه الكلمة بشكل واضح فعندها ترجع إلى المصادر التي تساعد في بيان هذه الدلالة فهماً شبه تاماً . وهذه المصادر كثيرة و متنوعة ولكن الشيخ في شرحه حصرها في : * جامع البيان فى تأويل القرآن لأبن جرير وإلا فتفسير ابن كثير *تفسير التحرير والتنوير للطاهر ابن عاشور *لسان العرب لابن منظور أو القاموس المحيط للفيروز أبادي . أما عن كيفية الاستفادة من هذه المصادر فعل النحو التالي: عندما تمر بكلمة في كتاب الله على الصفة السابقة فإننا نعود أولا إلى تفسير ابن جرير أو ابن كثير مع تفسير التحرير والتنوير فنجد أن المفسرين بالمأثور يأتون بكلام السلف في بيان المراد من الآية فدقق النظر فيه ثم انظر لزاماً في كتاب لسان العرب فيذكر من المعاني ما يوضح من كلمات السلف . أرجو أن يكون الأمر واضحا الآن ....وإن كان أي لبس فلا تترددي في طرحه هنا او في صفحة الاستفسارات. وفقكِ الله وسدد خطاكِ وحفظكِ من كل سوء التعديل الأخير تم بواسطة أم أسماء ; 11-12-08 الساعة 04:16 PM |
|
![]() |
![]() |
#2 |
|نتعلم لنعمل|
|
![]()
جزاك ِ الله خيرا أختى الحبيبة أم الشهداء على التوضيح
![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|نتعلم لنعمل|
|
![]()
الحمد لله تم الاستماع للشريط السادس عشر وجارى تدوين الفوائد بإذن الرحمن
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
|نتعلم لنعمل|
|
![]()
وهذه هى الفوائد المطلوبة من الشريط السادس عشر : -
***اذكري المعني اللغوي لكل من الكلمات التالية : - ﴿ وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا ﴾ انتبذت : تدل فى اللغة على الإلقاء للشئ الغير مرغوب فيه مع البعد عنه ، فالمعنى أنها تركت قومها وخرجت عنهم خروج فيه كراهية لهؤلاء القوم خروج فيه البعد بالروح والبدن فنبذتهم نبذا ً وهجرتهم هجرا ً لأنهم كانوا على حال لاترضى الله عز ّ وجل ّ إقتراف للذنوب والمعاصى وشرك بالله سبحانه وتعالى وترك لأوامره مماجعلها تكره العيش معهم . - - قوله سبحانه وتعالى على لسان زكريا عليه السلام ﴿ وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ عِتِيّاً﴾ قال مجاهد عتيا أى نحول العظم وقال ابن زيد العتى الذى قد عتى عن الولد فيما يرى نفسه لايولد له أما لغة ف عتيا مأخوذة من العتو وهو كل مبالغ فيه مما يذم أو يعاب - فكلمة عتيا تدل على عدة أشياء من أنواع الضعف *نحول العظم - *أصبح العظم يابسا ًكالشجر اليابس فأى شئ يعرض له قد يكسره ويؤثر فيه - * هذا الجسد الذى بلغ هذا السن قد ذهب منه حتى الماء الذى ينتج منه الولد - - -﴿فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ ﴾ فأجاءها :إذا نظرت إلى هذه الكلمة تجدها ليست ألجأ وكذلك ليست جاء ولكنها كلمة تشتمل على المعنيين معا ً ولما دخلت همزة التعدية على جاء دلت على أن المجئ هنا لم يكن إختياريا بل كان إضطراريا بسبب آلام المخاض التى أصابتها لذا فسر السلف الفعل أجاء هنا بألجأ كإبن عباس وغيره وهذا من عظيم إدراكهم لمعانى القرءان ***ما هي المرحلة الثانية لطالب فهم القرآن؟ وأين تكمنُ أهميتها؟ المرحلة الثانية هى معرفة دلالة حروف المعانى التى تريط بين الكلمات وتكمن أهميتها أن لها سر عجيب فى فهم معانى القرءان فهما دقيقا واسعا مما يوضح عظمة كتاب الله عز ّ وجل ّ فيقع فى القلب توقيره وتعظيمه ، كما أن الخطأ فى تحديد معنى الحرف قد يقلب المعنى المراد أو يضعفه أو يخل ببلاغة القرءان |
![]() |
![]() |
#5 |
|نتعلم لنعمل|
|
![]()
الحمد لله تم الاستماع للشريط السابع عشر والفوائد فى الطريق إن شاء الله :
![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
|نتعلم لنعمل|
|
![]()
وهذه هى الفوائد المطلوبة من الشريط السابع عشر :-
***وضحي الدرجة الأولى فيما يتعلق بدرجات حروف المعاني؟ مع ذكر أمثلة ودلالة كل حرف؟ الدرجة الأولى : إدراك المعانى المشهورة لكل حرف فهى الأصل فى الإستعمال فيجب ألا يغيب المعنى الأصلى للحرف بل يجب أن يكون حاضرا ً فى الذهن عند إستخدامه فمهما تحور وتطور الإستخدام فالمعنى الأصلى فى الأغلب لن ينمحى بل يظل موجود ويكون فيه رابط بين المعنى الأصلىللحرف والمعنى الجديد الذى أتى حسب السياق . وهناك حروف لايمكن أن يقال أن لها معنى أصلى محدد كحرف الفاء فهى تستخدم أحيانا للعطف – للسببية – للإستئناف – الفصيحة فلها معان متعددة ، السياق يدل عليها وهنا لابد من الانتباه جيدا ً للسياق لتحديد المعنى كما فى قوله تعالى " أرأيت الذى يكذب بالدين فذلك الذى يدع اليتيم " الفاء هنا ليست عاطفة عطف مجرد فسياق الآية يرد هذا الكلام بل هى فصيحة تفصح عن معنى ً محذوف مقدر فى الكلام أفصحت عنه الفاء فى سياق الكلام أى أن من كان هذا وصفه ( يكذب بالدين ) هو الذى يدع اليتيم ومعنى هذا أن من يصدق بيوم الدين لايمكن أن يدع اليتيم ومن الأمثلة : - ال: لها معنيان عهدية وجنسية ولكل منهما أنواع الفاء : لها عدة معان السببية – الفصيحة - العطف –الجوابية الباء : الالصاق - التبعيض – السببية - القسم *************************************************************************************** ***ما هي الدرجة الثانية من درجات حروف المعاني؟ اعط أمثلة من كتاب الله عز وجل مع التوضيح. الثانية : إدراك المعنى المراد تقريبا ً لكل حرف بحسب موضعه مثل **** أل فى قوله " الحمد لله " فهى جنسية تفيد الإستغراق ( إذا أمكن أن تحل "كل " محل " أل " فهى تفيد الاستغراق ) كما قال أهل العلم وأفادت أن الحمد كله مستحق لله سبحانه وتعالى ولايمكن أن يمر عليك حال لايستحق الله فيه الحمد أبدا ً فهو رب العالمين الذى رباهم بنعمه وفضله سبحانه وتعالى . ****الفاء فى قوله " أن اضرب بعصاك الحجر فانبجست " فالمعنى قلنا اضرب بعصاك الحجر – فضرب – فانبجست هذا هو المفهوم وليس بالطبع بمجرد القول اضرب انبجست . *****فى فى قوله " ولأصلبنكم فى جذوع النخل " المعهود أن يقال على جذوع النخل فهذا هو الأصل . **** عن فى قوله " ومن يبخل يبخل عن نفسه " فدل هنا على الجاوزة وكأن المعنى أنه لما أتى الأمر بالانفاق فأبى فكأنما تجاوز نفسه الحسنات . *************************************************************************************** *** ما هي الدرجة الثالثة من درجات فهم حروف المعاني؟ الثالثة : التحقيق عند إختلاف المحققين فى المضايق لكى يحمل الكلام على أفصح الوجوه بلاغة ً وحكما ً وإحكاما ً ومثال ذلك دلالة التعاقب بين الواو والفاء فى أوائل سورتى المرسلا والنازعات دلالة الفاء فى قوله " فحملته فانتبذت به مكانا ً قصيا ً فأجأها المخاض إلى جذع النخلة " دلالة فى فى قوله " أ أمنتم من فى السمآء " *********************************************************************************** ***كيف وضح أهل العلم الفرق بين العطف بالواو والفاء في قوله تعالى﴿وَالنَّازِعَاتِ غَرْقًا * وَالنَّاشِطَاتِ نَشْطًا * وَالسَّابِحَاتِ سَبْحًا * فَالسَّابِقَاتِ سَبْقًا * فَالْمُدَبِّرَاتِ أَمْرًا )أقسم الله سبحانه وتعالى بالملآئكة فالواو الأولى هى واو القسم فيقسم سبحانه بالملآئكة التى تنزع أرواح الأشقياء التى تشتتت وهربت إلى أطراف أجسادهم وبيان مدى الشدة والمعانة التى يعانيها هذا الشقى لحظة إنتزاع الروح وفى الآية الثانية مازال الكلام عن هذه الملآئكة ولكن حال انتزاعها لأرواح المؤمنين وبيان السهولة واليسر فى خروج تلك الأرواح – جعلنا الله منها – وكأنها تعين على نفسها لما رأت من نعيم فنشطت للخروج ، لذا كان العطف بالواو لأن الجنس واحد والنوع واحد وفى الآية الثالثة مازال الكلام عن هذه الملآئكة أيضا ً تصف حاله أثناء صعودها بتلك الأرواح فالعطف بالواو أيضا ً أما الآية الرابعة فبدأ الحديث ينتقل إلى نوع آخر من الملآئكة وهى التى تتولى أرواح كل فريق فمنهم ملآئكة الرحمة التى تتسابق فى تنفيذ أوامر الله لإكرام وتنعيم أرواح المؤمنين ومنهم ملآئكة العذاب التى تتسابق فى تنفيذ أوامر الله لإهانة وتعذيب أروح الأشقياء فناسب هنا العطف بالفاء للمغايرة ومثلها الآية الخامسة فهى تتحدث عن نوع آخر من الملآئكة وهى التى تدبر أمر هذه الأرواح بعد إستقرارها فى مستقرها فكان العطف بالفاء أيضا ً |
![]() |
![]() |
#7 |
|نتعلم لنعمل|
|
![]()
وهذه هى الفوائد المطلوبة من الشريط السابع عشر :-
***وضحي الدرجة الأولى فيما يتعلق بدرجات حروف المعاني؟ مع ذكر أمثلة ودلالة كل حرف؟ الدرجة الأولى : إدراك المعانى المشهورة لكل حرف فهى الأصل فى الإستعمال فيجب ألا يغيب المعنى الأصلى للحرف بل يجب أن يكون حاضرا ً فى الذهن عند إستخدامه فمهما تحور وتطور الإستخدام فالمعنى الأصلى فى الأغلب لن ينمحى بل يظل موجود ويكون فيه رابط بين المعنى الأصلىللحرف والمعنى الجديد الذى أتى حسب السياق . وهناك حروف لايمكن أن يقال أن لها معنى أصلى محدد كحرف الفاء فهى تستخدم أحيانا للعطف – للسببية – للإستئناف – الفصيحة فلها معان متعددة ، السياق يدل عليها وهنا لابد من الانتباه جيدا ً للسياق لتحديد المعنى كما فى قوله تعالى " أرأيت الذى يكذب بالدين فذلك الذى يدع اليتيم " الفاء هنا ليست عاطفة عطف مجرد فسياق الآية يرد هذا الكلام بل هى فصيحة تفصح عن معنى ً محذوف مقدر فى الكلام أفصحت عنه الفاء فى سياق الكلام أى أن من كان هذا وصفه ( يكذب بالدين ) هو الذى يدع اليتيم ومعنى هذا أن من يصدق بيوم الدين لايمكن أن يدع اليتيم ومن الأمثلة : - ال: لها معنيان عهدية وجنسية ولكل منهما أنواع الفاء : لها عدة معان السببية – الفصيحة - العطف –الجوابية الباء : الالصاق - التبعيض – السببية - القسم *********************************************************************************** ***ما هي الدرجة الثانية من درجات حروف المعاني؟ اعط أمثلة من كتاب الله عز وجل مع التوضيح. الثانية : إدراك المعنى المراد تقريبا ً لكل حرف بحسب موضعه مثل **** أل فى قوله " الحمد لله " فهى جنسية تفيد الإستغراق ( إذا أمكن أن تحل "كل " محل " أل " فهى تفيد الاستغراق ) كما قال أهل العلم وأفادت أن الحمد كله مستحق لله سبحانه وتعالى ولايمكن أن يمر عليك حال لايستحق الله فيه الحمد أبدا ً فهو رب العالمين الذى رباهم بنعمه وفضله سبحانه وتعالى . ****الفاء فى قوله " أن اضرب بعصاك الحجر فانبجست " فالمعنى قلنا اضرب بعصاك الحجر – فضرب – فانبجست هذا هو المفهوم وليس بالطبع بمجرد القول اضرب انبجست . *****فى فى قوله " ولأصلبنكم فى جذوع النخل " المعهود أن يقال على جذوع النخل فهذا هو الأصل . **** عن فى قوله " ومن يبخل يبخل عن نفسه " فدل هنا على الجاوزة وكأن المعنى أنه لما أتى الأمر بالانفاق فأبى فكأنما تجاوز نفسه الحسنات . ********************************************************************************** *** ما هي الدرجة الثالثة من درجات فهم حروف المعاني؟ الثالثة : التحقيق عند إختلاف المحققين فى المضايق لكى يحمل الكلام على أفصح الوجوه بلاغة ً وحكما ً وإحكاما ً ومثال ذلك دلالة التعاقب بين الواو والفاء فى أوائل سورتى المرسلا والنازعات دلالة الفاء فى قوله " فحملته فانتبذت به مكانا ً قصيا ً فأجأها المخاض إلى جذع النخلة " دلالة فى فى قوله " أ أمنتم من فى السمآء " ********************************************************************************** ***كيف وضح أهل العلم الفرق بين العطف بالواو والفاء في قوله تعالى﴿وَالنَّازِعَاتِ غَرْقًا * وَالنَّاشِطَاتِ نَشْطًا * وَالسَّابِحَاتِ سَبْحًا * فَالسَّابِقَاتِ سَبْقًا * فَالْمُدَبِّرَاتِ أَمْرًا )أقسم الله سبحانه وتعالى بالملآئكة فالواو الأولى هى واو القسم فيقسم سبحانه بالملآئكة التى تنزع أرواح الأشقياء التى تشتتت وهربت إلى أطراف أجسادهم وبيان مدى الشدة والمعانة التى يعانيها هذا الشقى لحظة إنتزاع الروح وفى الآية الثانية مازال الكلام عن هذه الملآئكة ولكن حال انتزاعها لأرواح المؤمنين وبيان السهولة واليسر فى خروج تلك الأرواح – جعلنا الله منها – وكأنها تعين على نفسها لما رأت من نعيم فنشطت للخروج ، لذا كان العطف بالواو لأن الجنس واحد والنوع واحد وفى الآية الثالثة مازال الكلام عن هذه الملآئكة أيضا ً تصف حاله أثناء صعودها بتلك الأرواح فالعطف بالواو أيضا ً أما الآية الرابعة فبدأ الحديث ينتقل إلى نوع آخر من الملآئكة وهى التى تتولى أرواح كل فريق فمنهم ملآئكة الرحمة التى تتسابق فى تنفيذ أوامر الله لإكرام وتنعيم أرواح المؤمنين ومنهم ملآئكة العذاب التى تتسابق فى تنفيذ أوامر الله لإهانة وتعذيب أروح الأشقياء فناسب هنا العطف بالفاء للمغايرة ومثلها الآية الخامسة فهى تتحدث عن نوع آخر من الملآئكة وهى التى تدبر أمر هذه الأرواح بعد إستقرارها فى مستقرها فكان العطف بالفاء أيضا ً ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
|نتعلم لنعمل|
|
![]()
تم بفضل الله وتيسيره الإستماع للشريط الثامن عشر
بعد قليل أعود بالفوائد إن شاء الله ![]() ![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
There are no names to display. |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|