![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
|نتعلم لنعمل|
|
![]()
سلام على شهرنا
شعر د. عبد الرحمن الأهدل سَلامٌ عَلَى شَهْرِنَـا الْمُنْتَظَـرْ *** حَبِيْبِ الْقُلُوْبِ سَمِيْرِ السَّهَـرْ سَلامٌ عَلَـى لَيْلِـهِ مُـذْ بَـدَا *** مُحَيَّاهُ يَزْهُوْ كَضَـوْءِ الْقَمَـرْ فَأَهْلا وَسَهْلا بِشَهْـرِ الصِّيَـامِ *** وَشَهْرِ التَّرَاوِيْحِ شَهْـرِ الْعِبَـرْ فَكَمْ مُخْلِصٍ رَاكِـعٍ سَاِجِـدٍ *** دَعَا اللهَ حِيْنَ ارْعَوَى وَادَّكَـرْ وَكَمْ خَاشِعٍ فِي اللَّيَالِي الْمِلاحِ *** بِدَمْعٍ غَزِيْرٍ يُضَاهِـي الْمَطَـرْ فَشَهْرُ الصِّيامِ وَشَهْـرُ الْقِيَـامِ *** وَشَهْرُ الدُّعَـاءِ يَفِـي بِالْوَطَـرْ أَرَى شَمْسَهُ أَشْرَقَتْ فِي الْقُلُوْبِ *** وَضَاءَتْ كَمَا ضَاءَ نُوْرُ الْبَصَـرْ أَتَانَـا شَـذَاهُ بِنَفْحَـةِ خَيْـرٍ *** وَنَفْحَةِ جُـودٍ وَعِطْـرِ الزَّهَـرْ فَكَمْ مُذْنِبٍ كَفَّ عَـنْ ذَنْبِـهِ *** وَصَـارَعَ شَيْطَانَـهُ فَانْتَصَـرْ وَكَمْ غَافِلٍ هَبَّ مِـنْ رَقْـدَةٍ *** فَشَدَّ الإزَارَ وَأَحْيَـا السَّحَـرْ وَيَتْلُو الْكِتَابَ بِصَوْتٍ رَخِيْـمٍ *** وَيُحْذِقُ فِـي آيِـهِ وَالسُّـوَرْ فِنَاءُ الْمَسَاجِدِ تَبْـدُوا طَرُوْبًـا *** بِجَمْعِ الْمُصَلِّيْـنَ لا للسَّمَـرْ وَفِيْ كُلِّ بَيْتٍ سَمِعْنَـا دُعَـاءً *** وَفِيْ كُلِّ نَادٍ تُضِـيء الْفِكَـرْ إِلَهِيْ فَإِنِّـي ابْتُلِيْـتُ بِذَنْـبٍ *** يَهُدُّ الصُّخُوْرَ يُذِيْـبُ الْحَجَـرْ وَأَنْتَ رَحِيْـمٌ عَفُـوٌّ كَرِيْـمٌ *** حَلِيْمٌ عَظِيْمٌ هَدَيْـتَ الْبَشَـرْ فَعَفْوًا إِلهِـيْ فَعَبْـدُكَ يَدْعُـوْ *** بِقَلْبٍ خَشُوْعٍ شَدِيْـدِ الْخَـوَرْ فَهَبْ لِيْ ذُنُوْبِيْ وَجُدْ لِيْ بِعَفْـوٍ *** يُجَنِّبُنِـيْ مُوْجِبَـاتِ سَـقَـرْ وَصَلِّ إِلهِـيْ وَسَلِّـمْ سَلامـاً *** عَلَى أَفْضَلِ الْخَلْقِ طهَ الأغَـرّْ وَآلٍ وَصَحْبٍ وَأَهْلِ صَـلاحٍ *** سَـلامٌ عَلَيْهِـمْ بِبَحْـرٍ وَبَـرْ منقول من الاكاديمية الاسلامية |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
There are no names to display. |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|