|
๑¤๑ أرشيف الدروات العلمية ๑¤๑ 1427-1430 هـ |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
26-04-08, 11:58 PM | #1 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
تلخيص دروس الورشة السابقة وطريقة حل ورقة العمل الأولى.
بسم الله الرحمن الرحيم من نعم الله علينا أن وفق الله سبحانه وتعالى لسنة رسوله r حفاظًا عارفين وجهابذة عالمين ، حفظوا لنا هذه السنة وتنوعوا في تصنيفها وتدوينها وكان أحسنها تصنيفًا وأجودها تأليفًا وأكثرها صوابًا وأقلها خطاً وأعمها نفعًا وأعظمها بركة :- الكتب الستة الصحيحان :- 1- صحيح البخاري 2- صحيح مسلم ثم السنن الأربعة :- 3- سنن أبي داود 4- سنن النسائي 5- جامع الترمذي 6- سنن ابن ماجه ولكل واحد من هذه الكتب الستة ميزة يعرفها أهل الشأن . وأول هذه الكتب :- صحيح الإمام أبي عبد الله البخاري – رحمه الله تعالى – وهو أصح الكتب المؤلفة في الحديث على الإطلاق . من هو البخاري؟؟هو أبو عبد الله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بردزبه الجعفي. وأما الجعفي فلأن أبا جده - وكان مجوسيا- أسلم على يد اليمان الجعفي والي بخارى، فنسب إليه لأنه مولاه من فوق. وقد طلب والد البخاري العلم، قال البخاري:" سمع أبي من مالك بن أنس، ورأى حماد بن زيد وصافح ابن المبارك بكلتا يديه ". ولد الإمام البخاري يوم الجمعة بعد الصلاة لثلاث عشرة ليلة خلت من شوال سنة أربع وتسعين ومائة وقد ذهب بصره في صغره فرأت والدته في المنام إبراهيم الخليل فقال لها: " يا هذه قد رد الله على ابنك بصره لكثرة بكائك أو دعائك ". طلبه للعلم:طلب العلم وهو صبي، وكان يشتغل بحفظ الحديث وهو في الكتاب ولم تتجاوز سنه عشر سنين، وكان يختلف إلى محدثي بلده ويرد على بعضهم خطأه فلما بلغ ستة عشر سنة، كان قد حفظ كتب ابن المبارك ووكيع وعرف فقه أصحاب الرأي، ثم خرج مع أمه وأخيه أحمد إلى مكة، فلما حجّ رجع أخوه بأمه، وتخلف هو في طلب الحديث. ثناء العلماء عليه:قال الإمام البخاري رحمه الله : ذاكرني أصحاب عمرو بن علي الفلاس بحديث، فقلت: لا أعرفه فسُروا بذلك، وصاروا إلى عمرو فأخبروه، فقال: حديث لا يعرفه محمد بن إسماعيل ليس بحديث. وقد قال له الإمام مسلم عندما سأله عن حديث كفارة المجلس: دعني حتى أقبل رجليك يا أستاذ الأستاذين وسيد المحدثين وطبيب الحديث في علله.. وقال له: لا يبغضك إلا حاسد، وأشهد أنه ليس في الدنيا مثلك وقال الإمام أحمد: ما أخرجت خراسان مثل محمد بن إسماعيل. وقال أبو عيسى الترمذي: لم أر بالعراق ولا بخراسان في معنى العلل والتاريخ ومعرفة الأسانيد أعلم من محمد بن إسماعيل وقال محمد بن أبي حاتم : سمعت محمود بن النضر أبا سهل الشافعي يقول: دخلت البصرة والشام والحجاز والكوفة ورأيت علماءها كلما جرى ذكر محمد بن إسماعيل فضلوه على أنفسهم. عبادته و ورعه وصلاحه:وكما جمع الإمام البخاري بين الفقه والحديث فقد جمع الله له بين العلم والعبادة. فقد كان كثير التلاوة والصلاة، وخاصة في رمضان فهو يختم القرآن في النهار كل يوم ختمة، ويقوم بعد التراويح كل ثلاث ليال بختمة. وكان أحياناً يعرض له ما يؤذيه في صلاته فلا يقطعها حتى يتمها، فقد أبَّره زنبور في بيته سبعة عشر موضعاً وقد تورّم من ذلك جسده فقال له بعض القوم: كيف لم تخرج من الصلاة أول ما أبرك ؟ فقال : كنت في سورة فأحببت أن أتمها. كما كان - رحمه الله - ورعاً في منطقه وكلامه فقال رحمه الله: أرجو أن ألقى الله ولا يحاسبني أني اغتبت أحداً. قال الذهبي معلقاً على كلامه هذا: قلت: صدق رحمه الله، ومن نظر في كلامه في الجرح والتعديل علم ورعه في الكلام في الناس، وإنصافه فيمن يضعفه، فإنه أكثر ما يقول: منكر الحديث، سكتوا عنه، فيه نظر، ونحو هذا. وقل أن يكون: فلان كذاب، أو كان يضع الحديث، حتى إنه قال: إذا قلت فلان في حديثه نظر، فهو متهم واه. وهذا معنى قوله: لا يحاسبني الله أني اغتبت أحدا. وهذا هو والله غاية الورع. وفاته:لما منع البخاري من العلم خرج إلى " خرتنك " وهي قرية على فرسخين من سمرقند، كان له بها أقرباء فبقي فيها أياماً قليلة، ثم توفي وكان ذلك ليلة السبت ليلة عيد الفطر عند صلاة العشاء، ودفن يوم الفطر بعد صلاة الظهر سنة ستة وخمسين ومائتين، وعاش اثنين وستين سنة إلا ثلاثة عشر يوماً وكانت حياته كلها حافلة بالعلم معمورة بالعبادة، فجزاه الله عن الإسلام وأهله خير الجزاء. اسم الكتاب:حسب ما رجحه الحافظ ابن حجر في هدي الساري: "الجامع الصحيح المسند من حديث رسول الله r وسننه وأيامه". ويقال له الجامع الصحيح، ويقال اختصاراً: صحيح البخاري وهو المشهور بين الناس. ما الذي دفع البخاري إلى تأليفه؟!الباعث على تأليف الجامع الصحيح: 1- رغبة في تمييز الحديث الصحيح وتمييزه عن الضعيف. 2- تلبية لرغبة شيخه إسحاق بن راهويه؛ حيث قال: لو جمعتم كتاباً لصحيح سنة رسول الله r ، قال البخاري: فوقع ذلك في قلبي فأخذت في جمع الجامع الصحيح. 3- وقال البخاري: رأيت النبي r وكأني بين يديه وبيدي مِروحةٌ أذبُّ عنه، فسألت بعض المعبرين فقال لي: أنت تذب عنه الكذب. موضوع الكتاب:قال ابن حجر في هدي الساري: بيان موضوعه والكشف عن مغزاه؛ فيه تقرر أنه التزم فيه الصحة وأنه لا يورد فيه إلا حديثا صحيحا، هذا أصل موضوعه، وهو مستفاد من تسميته إياه: الجامع الصحيح المسند من حديث رسول الله r وسننه وأيامه. ثم رأى أن لا يخليه من الفوائد الفقهية والنكت الحكمية، فاستخرج بفهمه من المتون معاني كثيرة فرقها في أبواب الكتاب بحسب تناسبها، واعتنى فيه بآيات الأحكام؛ فانتزع منها الدلالات البديعة وسلك في الإشارة إلى تفسيرها السبل الوسيعة. قيمة الكتاب العلمية:قال أبو جعفر العقيلي: لما ألف البخاري كتاب الصحيح عرضه على أحمد بن حنبل ويحيى بن معين وعلى بن المديني وغيرهم، فاستحسنوه وشهدوا له بالصحة، إلا في أربعة أحاديث. قال العقيلي: والقول فيها قول البخاري وهي صحيحة وقال أبو أحمد بن عدي: سمعت الحسن بن الحسين البزاز، سمعت إبراهيم بن معقل، سمعت البخاري يقول: ما أدخلت في هذا الكتاب إلا ما صح، وتركت من الصحاح كي لا يطول الكتاب. وقال النووي في شرح صحيح مسلم : اتفق العلماء رحمهم الله على أن أصح الكتب بعد القرآن العزيز الصحيحان البخاري ومسلم، وتلقتهما الأمة بالقبول، وكتاب البخاري أصحهما وأكثرهما فوائد ومعارف ظاهرة وغامضة، وقد صح أن مسلما كان ممن يستفيد من البخاري ويعترف بأنه ليس له نظير في علم الحديث شرط البخاري في كتابه:قال الحازمي :- شرط البخاري أن يخرج ما اتصل إسناده بالثقات المتقنين الملازمين لمن أخذوا عنه ملازمة طويلة ، وقد يخرج أحيانًا عن أعيان الطبقة التي تلي هذه في الإتقان والملازمة . كيف صنف البخاري كتابه ورتبه؟1- قسم البخاري – رحمه الله تعالى – كتابه إل كتب وتحت كل كتاب أبواب مثل :- كتاب الإيمان ، كتاب العلم ، كتاب الصلاة .... 2- وجعل تحت كل كتاب أبواب . مثل :- كتاب العلم ، باب فضل العلم – باب من سئل علمًا وهو مشتغل في حديثه فأتم الحديث ثم أجاب السائل .... وهكذا .. 3- جعل لكل باب اسم ( ترجمة ) مستنبطة من فقه الأحاديث والآثار التي تحته ، لذلك كان كتابه جامعًا بين الحديث والفقه . ابتدأ الإمام البخاري كتابه بكتاب (( بدء الوحي )) وأول حديث فيه حديث ” إنما الأعمال بالنيات ... ” الحديث ، وختم كتابه بكتاب (( التوحيد )) وآخر حديث فيه حديث ” كلمتان خفيفتان على اللسان ...“ الحديث . قال بعض العلماء :- أن البخاري ابتدأ بحديث ” إنما الأعمال بالنيات ...“ ليستحضر هو وقارئ الكتاب إخلاص النية من أول تعلمه للسنة النبوية ، وختم بكتاب التوحيد لأنه هو الذي يبنى عليه قبول العمل . وكان آخر حديث ” كلمتان حبيبتان إلى الرحمن ... ” تذكيرًا بأن آثار التكليف هو وزن الأعمال الذي بعده الاستقرار في أحد الدارين . 1ـ يكرر الأحاديث :- أ- لفائدة إسنادية أو متنية، ب- أو يكون الحديث عن صحابي فيعيده عن صحابي آخر، أو أن يسوقه بالعنعنة ثم يعيده بالتصريح بالسماع. 2- أن البخاري يذهب إلى جواز تقطيع الحديث إذا كان ما يفصله منه لا يتعلق بما قبله ولا بما بعده تعلقا يفضي إلى فساد المعنى 3- قصد إلى استنباط الفوائد والأحكام من الأحاديث ، حيث رتبه على الفقه فجعله مرتبًا على الأبواب ، وانتزع من أحاديثه الفوائد الفقهية والنكت الحكمية ، وجعل ذلك تراجم بأقوال الصحابة ومن بعدهم مستدلاً لها أو مرجحًا بعضها على بعض ، أو استئناسًا لما اختاره وارتآه . لذلك ينبغي ملاحظة ذلك عند قراءة صحيح البخاري لتتم الفائدة المرجوة من الكتاب . طرق البحث في صحيح البخاري: أ ) البحث عن طريق "طرف الحديث" ـ طرف الحديث: أوله ـ:من الخدمات التي خُدمت بها بعض كتب الحديث خدمته بفهرسة أحاديثه بحسب الأطراف، فأخرجوا لنا ما نسميه بـ"فهرس الأطراف". فهرس الأطراف يرتب الأحاديث بحسب أول جملة فيها، وذلك ترتيبا ألف بائيا ـ كترتيب المعاجم ـ فيذكر الأحاديث التي تبدأ بحرف الهمزة، ثم يرتبها فيبدأ بالأحاديث التي تبدأ بالهمزة بعدها همزة، ثم الهمزة بعدها باء، ثم الهمزة بعدها تاء...، وبعد ذلك الأحاديث التي تبدأ بحرف الباء، ويرتبها كذلك أيضا، إلى آخر الحروف الهجائية، فيذكر طرف الحديث بهذا الترتيب مع ذكر رقمه . مثال لفهرس الأطراف: لا يستوي القاعدون من المؤمنين عن بدر...............................4595 لا يشير أحدكم على أخيه بالسلاح.......................................7072 لا يصلي أحدكم في الثوب الواحد ليس على عاتقه منه شيء............359 لا يصلين أحدكم العصر إلا في بني قريظة..............................4119 ملاحظة: هذا النوع من الفهرسة ليست متوفرة في كل نسخ "الصحيح"، وإنما في بعضها فقط من الطبعات التي خدمت الكتاب بهذه الخدمة، ومن أجود الطبعات للبخاري التي اهتمت بخدمة الصحيح بخدمات جليلة أخرى طبعة "دار السلام" فقد أصدرت الصحيح في مجلد واحد، وخدمته بعدة خدمات جليلة تُشكر عليه. ب ) البحث عن طريق "رقم الحديث":لكل حديث في صحيح البخاري رقم خاص لا يشاركه فيه غيره من الأحاديث، بل إذا كرر الحديث فلكل مرة يذكر فيها فله رقمه الخاص به. وأحاديث البخاري مرتبة بحسب ورودها فيه، ولا ينتهي الترقيم بنهاية الباب أو الكتاب، وإنما بنهاية الصحيح . مثال: كتاب الزكاة تخته أبواب، الباب الأول رقم (1) باب "وجوب الزكاة"، وتحته الحديث رقم 1395، والحديث رقم1396، والحديث رقم 1397، والحديث رقم 1398، والحديث رقم1399، والحديث رقم1400، ثم بعد هذا الباب باب "البيعة على إيتاء الزكاة" وتحته الحديث رقم1401، وهكذا. جـ ) البحث عن طريق اسم الكتاب واسم الباب: وهي الطريقة الأساسية، كالبحث المعتاد في بقية الكتب، عن طريق فهرس الموضوعات، والذي فيه أسماء الكتب، وتحت كل كتاب أسماء الأبواب التي تحته، مع ذكر رقم الصفحة. مثال: 75ـ كتاب المرضى:.......................................999 (1) باب ما جاء في كفارة المرض.......................999 (2) باب شدة المرض ...................................1000 (3) باب أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الأمثل فالأمثل......1000 د ) البحث عن طريق رقم الكتاب والباب:في الصحيح رتبت الكتب، ولكل كتاب رقم، وكل كتاب تحته أبواب أ في الغالب ـ ، ولكل باب منها رقم يبدأ الترقيم من الباب الأول في الكتاب، وينتهي بنهاية الكتاب. مثال: 1ـ كتاب بدء الوحي: 2ـ كتاب الإيمان: (1) باب قول النبي صلي اله عليه وسلم "بني الإسلام على خمس"... (2) باب أمور الإيمان. (3) باب المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده. وهكذا إلى آخر الأبواب. 3ـ كتاب العلم: (1) باب فضل العلم. (2) باب من سُئل علما وهو مشتغل في حديثه، فاتم الحديث ثم أجاب السائل. وهكذا إلى آخر الأبواب. التكليف الآن: بناء على فهمك لما سبق، قومي بحل ورقة العمل ،وإرسالها إلى بريد الورشة. |
27-04-08, 12:04 AM | #2 |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
02-09-2007
المشاركات: 33
|
ما شاء الله بارك الله فيكم ونفع بكم
|
27-04-08, 12:12 AM | #3 |
~مستجدة~
تاريخ التسجيل:
22-04-2008
المشاركات: 14
|
الحمد لله اولا واخرا
وجزاكم الله خير الجزاء |
27-04-08, 01:10 AM | #4 |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
22-04-2008
المشاركات: 42
|
3- قصد إلى استنباط الفوائد والأحكام من الأحاديث ، حيث رتبه على الفقه فجعله مرتبًا على الأبواب ، وانتزع من أحاديثه الفوائد الفقهية والنكت الحكمية ، وجعل ذلك تراجم بأقوال الصحابة ومن بعدهم مستدلاً لها أو مرجحًا بعضها على بعض ، أو استئناسًا لما اختاره وارتآه .لذلك ينبغي ملاحظة ذلك عند قراءة صحيح البخاري لتتم الفائدة المرجوة من الكتاب .
ما المقصود تحديدا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
27-04-08, 02:25 AM | #5 |
~متألقة~
|
و |
27-04-08, 08:39 AM | #6 |
~مستجدة~
تاريخ التسجيل:
23-04-2008
المشاركات: 5
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.......
أختي في الله بارك الله فيك على هذا التلخيص المفيد،فلقد سررت به سروراكبيرا،واستفدت منه بفضل الله ،ولكن أود أن أسجل ملاحظة بسيطة،بعد إذنك،وددت لو قمت بذكر امثلة من صحيح البخاري على ما ذكرتيه في النقطة التي تتكلم عن كيف صنف البخاري كتابه ورتبه،فعند نقطة ،أنه يكرر الأحاديث أ- لفائدة إسنادية.....والنقاط التي تليها..إلى آخر النقطة..أود لو تدعم بأمثلة من الأحاديث التي توضح المعنى أكثر بارك الله فيك وشكر لك هذا الجهد الرائع الذي بذلتيه في سبيل نشر العلم..... أختي :لقد قمت بتزيل أوراق العمل ولكنها لم تفتح عندي..ممكن أطلب منك إرسالها على بريدي ..بارك الله فيك...وجزاك الله خيرا |
27-04-08, 09:51 AM | #7 |
~مستجدة~
تاريخ التسجيل:
30-08-2007
المشاركات: 13
|
بارك الله في جهودكم ونفع بكم
|
27-04-08, 08:19 PM | #8 | |
جُهدٌ لا يُنسى
|
اقتباس:
|
|
27-04-08, 08:26 PM | #9 | |
جُهدٌ لا يُنسى
|
اقتباس:
وأما بشأن أوراق العمل، فأتمنى من كل الأخوات إضافة البريد الخاص بالتواصل مع الورشة، وفي حال لم تفتح الأورراق، أو واجهتكن أية مسألة لم تتضح، أو غير ذلك مما يتعلق بدراستكن في الورشة، ولا تتحرجن من ذلك، فما وضع هذا البريد إلا لهذا!! ولدي ملاحظة: لست أنا من كتب هذا التلخيص، بل هو من الأستاذتين جزاهما الله خيرا.. |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(View-All) Members who have read this thread in the last 30 days : 0 | |
There are no names to display. |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
هل كبر السن يمنع من طلب العلم ؟ | بداية مشرقة | روضة آداب طلب العلم | 10 | 04-12-15 12:07 AM |
ملخص حلية طالب العلم للأستاذة عطاء الخير | أسماء حموا الطاهر علي | أرشيف الفصول السابقة | 10 | 25-12-13 01:00 AM |
فضل طلب العلم !!! | نبع الصفاء | روضة آداب طلب العلم | 0 | 15-06-07 09:44 PM |