بسم الله الرحمن الرحيم
الأسبوع الثاني
سورة البقرة من الآية 228 إلي الآية 230
- العناصر التي ذكرها الشيخ في الآية الكريمة {وَٱلۡمُطَلَّقَٰتُ يَتَرَبَّصۡنَ بِأَنفُسِهِنَّ ثَلَٰثَةَ قُرُوٓءٖۚ وَلَا يَحِلُّ لَهُنَّ أَن يَكۡتُمۡنَ مَا خَلَقَ ٱللَّهُ فِيٓ أَرۡحَامِهِنَّ إِن كُنَّ يُؤۡمِنَّ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِۚ وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذَٰلِكَ إِنۡ أَرَادُوٓاْ إِصۡلَٰحٗاۚ وَلَهُنَّ مِثۡلُ ٱلَّذِي عَلَيۡهِنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِۚ وَلِلرِّجَالِ عَلَيۡهِنَّ دَرَجَةٞۗ وَٱللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ}
- تفسير المطلقات
- معنى يتربصن بأنفسهن
- معنى قروء
- وجوب إخبارهن عن ما خلق الله في الارحام وأسباب الوجوب
- الكتمان منهم دلل على عدم ايمانهن بالله واليوم الآخر
- تفسير قوله تعالى {وبعولتهن احق بردهن}
- مفهوم قوله تعالى {إن أردوا إصلاحا}
- تفسير قوله تعالى {ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف}
- ما هو المعروف؟
- تفسير قوله تعالى { وللرجال عليهن درجة}
- تفسير اسم الله العزيز الحكيم
- العناصر التي ذكرها الشيخ في الآية الكريمة { ٱلطَّلَٰقُ مَرَّتَانِۖ فَإِمۡسَاكُۢ بِمَعۡرُوفٍ أَوۡ تَسۡرِيحُۢ بِإِحۡسَٰنٖۗ وَلَا يَحِلُّ لَكُمۡ أَن تَأۡخُذُواْ مِمَّآ ءَاتَيۡتُمُوهُنَّ شَيۡـًٔا إِلَّآ أَن يَخَافَآ أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ ٱللَّهِۖ فَإِنۡ خِفۡتُمۡ أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ ٱللَّهِ فَلَا جُنَاحَ عَلَيۡهِمَا فِيمَا ٱفۡتَدَتۡ بِهِۦۗ تِلۡكَ حُدُودُ ٱللَّهِ فَلَا تَعۡتَدُوهَاۚ وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ ٱللَّهِ فَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلظَّٰلِمُونَ}
الطلاق في الجاهلية وأول الإسلام
حكمة عدد مرات الطلاق الرجعي
تفسير {بمعروف}
تفسير {بإحسان}
حكم المخالعة
الام تشير {تلك}
معنى {حدود الله}
من الظالمين المقصودين في الآية الكريمة
- العناصر التي ذكرها الشيخ في الآية الكريمة {فَإِن طَلَّقَهَا فَلَا تَحِلُّ لَهُۥ مِنۢ بَعۡدُ حَتَّىٰ تَنكِحَ زَوۡجًا غَيۡرَهُۥۗ فَإِن طَلَّقَهَا فَلَا جُنَاحَ عَلَيۡهِمَآ أَن يَتَرَاجَعَآ إِن ظَنَّآ أَن يُقِيمَا حُدُودَ ٱللَّهِۗ وَتِلۡكَ حُدُودُ ٱللَّهِ يُبَيِّنُهَا لِقَوۡمٖ يَعۡلَمُونَ }
- المقصود ب {فإن طلقها}
- تفسير {فَلَا تَحِلُّ لَهُۥ مِنۢ بَعۡدُ حَتَّىٰ تَنكِحَ زَوۡجًا غَيۡرَهُ}
- من المقصودين في {فلا جناح عليهما}
- ماذا يشترط في التراجع؟
- مفهوم الآية الكريمة
- ماهي حدود الله؟ ولمن يبينها؟