26-03-14, 09:51 AM | #31 |
|طالبة في المستوى الثالث |
|
أسئلة على الحديث الأول " إنما الأعمال بالنيات "
1- حديث " إنما الأعمال بالنيات " حديث عظيم جدًا ، حتى قال عنه الشافعي رحمه الله أنه يدخل في سبعين بابًا من أبواب الفقه ، وقال عنه الإمام أحمد رحمه الله أن مدار الإسلام على ثلاثة أحاديث منها هذا الحديث. واستحب العلماء أن تستفتح المصنفات بهذا الحديث . س- اذكري الأحاديث الثلاثة التي قال عنها الإمام أحمد رحمه الله أن عليها مدار الإسلام ؟ الأحاديث الثلاثة التي قال عنها الإمام أحمد أن عليها مدار الإسلام هي : الأول حديث أبي حفص " إنما الأعمال بالنيات" الثاني حديث عائشة رضي الله عنها " ما احدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد " الثالث حديث ألنعمان ابن بشر " إن الحلال بينٌ وإن الحرام بينٌ " - في قول العلماء " أنه يُستحب لمن أراد تصنيف كتاب أن يبدأ بهذا الحديث" إشارة إلى أمر مهم جدًا ، ماهو ؟ ان فيه تنبيه لطالب العلم وللمسلم علي تصحيح النية 2- عرّفي النية لغة ؟ وما محلّها ؟ وما حكم التلفظ بها ؟ النية : هي القصد والعزم و محلها القلب و حكم التلفظ بها انه غير مشروع 3-في قوله " إنما الأعمال بالنيات " هناك تقدير محذوف ،ماهو ؟ التقير المحذوف هو : إنما الأعمال معتبرة شرعا بنياتها 4- ما الفرق بين قوله صلى الله عليه وسلم " إنما الأعمال بالنيات " وقوله " وإنما لكل امرئ ما نوى " ؟ " أنما الأعمال بالنيات " : هذه مرتبطة بصحة العمل واعتباره مقبول شرعا بنيته " وإنما لكل امرئ ما نوى " : هذه مرتبطة بالثواب والأجر علي العمل , فقد يثاب العبد علي نيته حتى لو منعه مانع من القيام بالعمل 5- قسّم العلماء النية إلى قسمين ، ماهما باختصار ؟ القسم الأول : نية المعمول له : وهو المعبود المتقرب إليه بهذا العمل , وهنا إخلاص العبادة لله : القسم الثاني : نية العمل نفسه : وهو تمييز العمل ,, وفيه تمييز العبادة عن العادة ,, وتمييز العبادات بعضها من بعض 6- اختاري الإجابة الصحيحة مما يلي : أ - رجل ذهب للعمرة ابتغاء وجه الله ، ثم التفت قلبه بعد ذلك للتجارة فعمرته ( باطلة - أجره تام - يٌنقص بحسب نيّته) يٌنقص بحسب نيّته ب - رجل صام يوم الخميس وعند قبيل المغرب أثنى عليه صديقه ، فدخله الرياء وركن إليه فصيامه (باطل -صحيح - صحيح في أوله وباطل فيما تبقى له ) باطل ج- نشطت زينب لحفظ كتاب الله بعد التحاقها بحلقة تحفيظ فنشاطها يعتبر ( رياء - شرك - لاشيء فيه . ) لا شيء فيه د- وصل معاذ رحمه من أجل أن يطول عمره ويوسّع له في رزقه تصديقًا لقوله صلى الله عليه وسلم ( مَنْ سَرَّهُ أَنْ يُبْسَطَ لَهُ فِي رِزْقِهِ أَوْ يُنْسَأَ لَهُ فِي أَثَرِهِ فَلْيَصِلْ رَحِمَهُ ) فعمله (باطل - يُنقص من أجره - ليس عليه شيء . ) ليس عليه شيء ه- تصدّق سعدٌ بمئة دينار صباحًا ابتغاء وجه الله ، ثم تصدّق بمثلها مساءًحتى يحمده الناس فالصدقتين (يؤجر عليهما معًا - يؤجر في الأولى دون الثانية - يحبط عمله في الأولى والثانية . ) يؤجر في الأولى دون الثانية و- صلّت زينب الضحى في غرفتها ، فدخلت عليها صديقتها فطرأ عليها الرياء لكنها دافعته ولم تسترسل معه فحكم صلاتها (باطلة - يُنقص من أجرها - لا شيء عليها . ) لاشيء عليها 7- لماذا أعاد الجملة بنفسها في " فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله ، فهجرته إلى الله ورسوله " ولم يُعِدها بلفظها في " ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكها فهجرته إلى ما هاجر إليه ؟ أعاد في الاولي : لتأكيد الأجر والثواب من الله علي العمل المقصود به وجه الله وإتباع الرسول لم يعد في الثانية : لان المقاصد التي لا يقصد بها وجه الله كثيرة فتركها عامة , وعمله منصرف لها فلا ثواب فيه 8- يذكرون قصة لايراد هذا الحديث ، ماهي ، ومامدى صحتها ؟ هي قصة مهاجر أم قيس وهي قصة صحيحة ثابتة , و لم يثبت انها سببا لهذا الحديث |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(View-All) Members who have read this thread in the last 30 days : 0 | |
There are no names to display. |
|
|