هل الأفضل البقاء على نوعية غرف التسميع الحالية، أم العودة لغرف التسميع القديمة(مثل غرف المحاضرات حاليًا)؟
بارك الله فيكن
وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته
أجد الغرف السابقة أفضل من ناحية عرض الدروس فقد كانت معلمتي أم حذيفة حفظها الله ترسم لنا مخرج الحرف و كيفية النطق أمامنا فيتيسّر لنا الفهم؛
وبالنسبة لإمكانية اللاقطين في نفس الوقت في الغرف الحاليّة، فالأمر جيّد وحبّذا لو نبقي عليه لأن التصحيح يكون أسرع و أيسر على المعلّمة و أحيانا تكون الطالبة بطيئة فيضيع الوقت في اخذ اللاقط وتركه..
لو أن النظام الجديد للمعهد يريد أن تتعلم الاخوات التجويد في كل حصّة حسب اختلاف المستويات فالأفضل العودة للنظام القديم فأن تتحدث المعلمة عن القاعدة التجويدية أمر طيب ولكن قد يتشتت ذهن الطالبة فلا تتابع
ولكن أن تضع صورة أمام الطالبات تحوي ملخصا صغيرا أو صورة لمخرج الحرف وما شابه فذلك أدعى لتييسير الفهم وشد الانتباه! والله أعلم