**فوائد خاصة بشرح الشيخ اللهيميد ل40 نووية الموجودة في الشريط فقط**

[اختكم فى الله]

ومن الفوائد الرس الثالث :
ان الدين عند الله الاسلام
وعن ابى هريرة رضى اله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم"والذى نفسى بيدة لايسمع بى يهودى ولا نصرانى ثم يموت ولم يؤمن بى الا كان من اهل النار"رواه مسلم

فالرافدة الملاعين الى ان يبعث الله الارض ومن عليها كفر فجرة لماذا؟
لانهم قذفوا عائشه رضى الله عنها بالزنى ،لذلك نقول انهم كفروا بالقران لان الله براها من فوق سبع سموات فى سور النور.

2- من فضائل اليقين
1-من علامات الامامه فى الدين "وجعلنا منهم اامه يهدون بامرنا لما صبروا وكانوا بايتنا يوقنون"
2- خص الله عز وجل الموقنين بالاقتناع بالايات والباهين وهنا قوله تعالى "وفى الارض ايات للموقينين"3

3-خص بهم اهل الهدى والفلاح من العالمين وفيه قوله تعالى "والذين وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ4-

4-اهل النار لم يكونوا من اهل اليقين وقوله تعالى "واذا قيل ان وعد الله حق والساعه لاريب فيها قلتم ماندرى مالساعه انا نظن الا ظنا ومانحن بموقينين "

5- قال صلى الله عليه وسلم "صالح هذة الامه الزهد واليقين ويهلك اخرها بالبخل والامل "رواة احمد وحسنه الالبانى

6-اليقين سبب فى النجاة من المعاصى ،فعن عبد الله بن عمر قال لما كان رسول الله لا يقوم من مجلس الا ويدعوا بهذة الدعوات لاصحابه "اللهم مااقسم لنا من خشيتك ماتحول بيننا وبين معاصيك ومن طاعتك ماتبلغنا به جنتك ومن اليقين ماتهون به علينا مصائب الدنيا "فلنحرص على هذا الدعاء

وبعض الامثله عن علو الهمه فى اليقن عند النبى صلى الله عليه وسلم
منها حينما اشتد الكرب عليه فى الهجرة "الا تنصروة فقد نصرة الله اذ اخرجه الذين كفروا ثانى اثنتين اذ هما فى الغار اذ قال لصاحبه لاتحزن ان الله معنا "
ومع صعوبه الوضع والكفار يبحثون عنه الا واليقين موجود فيقول ابو بكر لو ان احدهم نظر الى قدمه لرانا
ولكن الرسول يقول له ما ضنك بااثنين الله ثالثهما

ومن علو الهمه قصه سحرة فرعون ويقينهم العالى
وفى قوله تعالى "فالقوا السحرة ساجدين قائلين انا ءامنا برب العالمين رب موسى وهارون .قال ءامنت له قبل ان ءلذن لكم وانه لكبيركم الذى علمكم السحر فلسوف تعلمون لئقطعن ايديكم من خلفكم ولاصلبنكم اجمعين قالوا لاضير ا نا الى ربنا منقلبون .انا نطمع ان يغفر لنا خطينا ان كنا اول المؤمنين".