وهكذا غادر النبي صلى الله عليه وسلم هذه الدنيا إلى النعيم المقيم ، والرفيق الأعلى بعد أن أدى الأمانة ، وبلغ الرسالة، ونصح الأمة، وتركنا على المحجة البيضاء، نعتصم فيها بالقرآن المحفوظ، والسنة الشريفة ، وعمل الخلفاء الراشدين المهديين، فاللهم صل وسلم وبارك عليه، واجزه عنا خير ما جزيت به نبياً عن أمته، وشفعه فينا يا رب العالمين
إنا لله وإنا إليه راجعون..
كلمات يبكي لها القلب ...
جزاك الله كل خير ... و بارك الله فيك أخية
التعديل الأخير تم بواسطة شـروق ; 24-02-08 الساعة 09:44 PM