العودة   ملتقى طالبات العلم > . ~ . معهد أم المؤمنين خديجة - رضي الله عنها - لتعليم القرآن الكريم . ~ . > ๑¤๑ الأقســـام الـعـلـمـيـة ๑¤๑ > قسم التفسير > قسم مدارسة الحلقات للتفسير

الملاحظات


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 17-05-25, 07:58 AM   #31
أسماء عصام
~مشارِكة~
 
تاريخ التسجيل: 08-01-2019
المشاركات: 46
أسماء عصام is on a distinguished road
افتراضي

الواجب السادس

رحمة ⬅️ سورة البقرة من١٧٧-١٧٨
حنين ⬅️ سورة البقرة ١٨٣-١٨٥
نورهان⬅️ سورة البقرة ١٨٦-١٨٨
كريمة ⬅️ سورة البقرة ١٨٩ـ١٩٤
خلود ⬅️ سورة البقرة ١٩٦ـ١٩٧
زوينب ⬅️ سورة البقرة١٩٨-٢٠١
أسماء عصام غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 27-05-25, 07:40 PM   #32
رحمه بختان العبد
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
 
تاريخ التسجيل: 14-08-2024
العمر: 19
المشاركات: 25
رحمه بختان العبد is on a distinguished road
افتراضي

{ ۞ لَّیۡسَ ٱلۡبِرَّ أَن تُوَلُّوا۟ وُجُوهَكُمۡ قِبَلَ ٱلۡمَشۡرِقِ وَٱلۡمَغۡرِبِ وَلَـٰكِنَّ ٱلۡبِرَّ مَنۡ ءَامَنَ بِٱللَّهِ وَٱلۡیَوۡمِ ٱلۡـَٔاخِرِ وَٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةِ وَٱلۡكِتَـٰبِ وَٱلنَّبِیِّـۧنَ وَءَاتَى ٱلۡمَالَ عَلَىٰ حُبِّهِۦ ذَوِی ٱلۡقُرۡبَىٰ وَٱلۡیَتَـٰمَىٰ وَٱلۡمَسَـٰكِینَ وَٱبۡنَ ٱلسَّبِیلِ وَٱلسَّاۤىِٕلِینَ وَفِی ٱلرِّقَابِ وَأَقَامَ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتَى ٱلزَّكَوٰةَ وَٱلۡمُوفُونَ بِعَهۡدِهِمۡ إِذَا عَـٰهَدُوا۟ۖ وَٱلصَّـٰبِرِینَ فِی ٱلۡبَأۡسَاۤءِ وَٱلضَّرَّاۤءِ وَحِینَ ٱلۡبَأۡسِۗ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ ٱلَّذِینَ صَدَقُوا۟ۖ وَأُو۟لَـٰۤىِٕكَ هُمُ ٱلۡمُتَّقُونَ }
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ١٧٧]
ذكر الشيخ في هذه الآية.اي ليس هذا هو البر المقصود من العباد فيكون كثرة البحث فيه والجدال من العناء الذي تحته الا الشقاق والخلاف
ولكن البر من آمن بالله. اي إله واحد موصوف بكل صفه كمال
واليوم الآخر.ذكر الشيخ في هذه الايه .وهو كل ما أخبره الله به الرسول عليه السلام مما يكون بعد الموت
الملائكه.هم الذين وصفهم الله لنا في كتابه
النبيين .المقصود في هذه الايه محمد عليه الصلاه والسلام الذي هو خاتمهم وافضلهم .واتي المال اي ما يتموله الإنسان من مال .علي حبه .اي حب المال
اي فمن أخرجه مع حبه له تقربا إلي الله تعالي كان هذا برهانا لإيمانه
والمساكين .هم الذين اسكنتهم الحاجه وآذلهم الفقر فلهم حق علي الأغنياء
وابن السبيل .وهو الغريب المنقطع به في غير بلده
والسائلين.اي الذين تعرض لهم حاجه من الحوائج توجب السوائل
وآقام الصلاه وآتي الزكاه .اي الصلاة والزكاة لكونهما افضل العبادات
والموفون بعدهم إذا عادهوا .اي الالتزام الله أو ألزام العبد لنفسه
والصابرين في الباساء .اي الفقر .والضراء اي المرض علي اختلاف أنواعه
وحين البأس .اي وقت القتال للأعداء والمأمور بقتالهم
اولئك .اي المتصفون بما ذكر من العقائد الحسنه والأعمال التي هي أثار الإيمان
اولئك هم الذين صدقوا . اي في إيمانهم لان أعمالهم صدقت إيمانهم
اولئك هم المتقون.لانهم تركوا المحظور وفعلو المأمور لأن هذه الأمور مشتمله علي كل خصال الخير
{ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ كُتِبَ عَلَیۡكُمُ ٱلۡقِصَاصُ فِی ٱلۡقَتۡلَىۖ ٱلۡحُرُّ بِٱلۡحُرِّ وَٱلۡعَبۡدُ بِٱلۡعَبۡدِ وَٱلۡأُنثَىٰ بِٱلۡأُنثَىٰۚ فَمَنۡ عُفِیَ لَهُۥ مِنۡ أَخِیهِ شَیۡءࣱ فَٱتِّبَاعُۢ بِٱلۡمَعۡرُوفِ وَأَدَاۤءٌ إِلَیۡهِ بِإِحۡسَـٰنࣲۗ ذَ ٰ⁠لِكَ تَخۡفِیفࣱ مِّن رَّبِّكُمۡ وَرَحۡمَةࣱۗ فَمَنِ ٱعۡتَدَىٰ بَعۡدَ ذَ ٰ⁠لِكَ فَلَهُۥ عَذَابٌ أَلِیمࣱ }
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ١٧٨]
ذكر الشيخ في هذه الايه.إقامه العدل والقسط العباد .
الحر بالحر .يقصد بها .الذكر بالذكر
ولانثي بالانثي .اي والانثي بالذكر والذكر بالانثي
القصاص .اي ما يدل علي أنه ليس من العدل أن يقتل الوالد بولده ولأن في قلب الوالد من الشفقه والرحمة ما يمنعه من القتل لولده إلا سبب اختلاف في عقله
واداء إليه بإحسان .من غير مطل ولا نقص ولا إساءه فعليه وقوليه فهل جزاء الا حسان إليه بالعفو
فمن اعتدي بعد ذلك .اي بعدو العفو.فله عذاب اليم .اي في الاخره
رحمه بختان العبد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-05-25, 07:28 AM   #33
أسماء عصام
~مشارِكة~
 
تاريخ التسجيل: 08-01-2019
المشاركات: 46
أسماء عصام is on a distinguished road
افتراضي

الواجب السابع

رحمة ⬅️ سورة البقرة من203-207
نورهان⬅️ سورة البقرة 214-216
كريمة ⬅️ سورة البقرة 217-218
خلود ⬅️ سورة البقرة 219-221
زوينب ⬅️ سورة البقرة225-228
أسماء عصام غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 30-05-25, 01:48 PM   #34
خلود خالد عبدالله حنفي
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
 
تاريخ التسجيل: 10-07-2024
العمر: 22
المشاركات: 39
خلود خالد عبدالله حنفي is on a distinguished road
افتراضي

مدارسه الاسبوع الخامس

"إِنَّ فِي خَلۡقِ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَٱخۡتِلَٰفِ ٱلَّيۡلِ وَٱلنَّهَارِ وَٱلۡفُلۡكِ ٱلَّتِي تَجۡرِي فِي ٱلۡبَحۡرِ بِمَا يَنفَعُ ٱلنَّاسَ وَمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مِن مَّآءٖ فَأَحۡيَا بِهِ ٱلۡأَرۡضَ بَعۡدَ مَوۡتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِن كُلِّ دَآبَّةٖ وَتَصۡرِيفِ ٱلرِّيَٰحِ وَٱلسَّحَابِ ٱلۡمُسَخَّرِ بَيۡنَ ٱلسَّمَآءِ وَٱلۡأَرۡضِ لَأٓيَٰتٖ لِّقَوۡمٖ يَعۡقِلُونَ (164)
يخبر الله عز وجل أن فى هذه المخلوقات دلاله على وحدانيته وقدرته سبحانه
&". لقوم يعقلون / من لهم عقول
&"ـ. خلق السموات / ارتفاعها
&ـ'. الارض / ممهده للخلق
&ـ'. اختلاف الليل والنهار / تعاقبهما على الدوام
&ـ'. الفلك التى تجرى فى البحر / السفن والمراكب
&ـ". وما أنزل الله من السماء من ماء / المطر
&ـ" فاحيا به الارض بعد موتها / أخرج انواع النباتات والاقوات
&ـ'. وبث فيها / فى الارض
&ـ'. من كل دابه / انواع متعدده من الحيوانات
&ـ'". وتصريف الرياح / بارده وحاره وشمالا وجنوبا
وذكر الشيخ أنه كلما تدبر العاقل هذه المخلوقات علم أنها خلقت بالحق ومن الحق



وَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ ٱللَّهِ أَندَادٗا يُحِبُّونَهُمۡ كَحُبِّ ٱللَّهِۖ وَٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَشَدُّ حُبّٗا لِّلَّهِۗ وَلَوۡ يَرَى ٱلَّذِينَ ظَلَمُوٓاْ إِذۡ يَرَوۡنَ ٱلۡعَذَابَ أَنَّ ٱلۡقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِيعٗا وَأَنَّ ٱللَّهَ شَدِيدُ ٱلۡعَذَابِ (165)
عندما ذكر الله الادله والبراهين على وحدانيه ذكر أنه
&ـ'. من الناس من يتخذ من دون الله اندادا / نظراء
&ـ. وفى قوله اتخذوا دليل على أنه ليس له ند بل الكفار هم من جعلوا ذالك
&ـ. واستدل الشيخ بقوله سبحانه ( أن هى إلا اسماء سميتموها انت وابائكم ما أنزل الله بها من سلطان )
&'. والذين آمنوا اشد حبا لله / من أهل الانداد لاندادهم
&' ولو يرا الذين ظلموا / باتخاذ الانداد
&. إذ يرون العذاب / يوم القيامه عياناً
&ـ. ان القوه لله جميعاً وان الله شديد العذاب / لعلموا علما جازما ان القوه كلها لله وليس لاندادهم قدره
إِذۡ تَبَرَّأَ ٱلَّذِينَ ٱتُّبِعُواْ مِنَ ٱلَّذِينَ ٱتَّبَعُواْ وَرَأَوُاْ ٱلۡعَذَابَ وَتَقَطَّعَتۡ بِهِمُ ٱلۡأَسۡبَابُ (166)
&:ـ. وتبرا المتبوعون من التابعين وتقطعت بينهم سبل الوصول التى كانت فى الدنيا لأنها كانت لغير الله ومتعلقه بالباطل
خلود خالد عبدالله حنفي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 30-05-25, 03:46 PM   #35
خلود خالد عبدالله حنفي
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
 
تاريخ التسجيل: 10-07-2024
العمر: 22
المشاركات: 39
خلود خالد عبدالله حنفي is on a distinguished road
افتراضي

مدارسه الاسبوع السادس

"وَأَتِمُّواْ ٱلۡحَجَّ وَٱلۡعُمۡرَةَ لِلَّهِۚ فَإِنۡ أُحۡصِرۡتُمۡ فَمَا ٱسۡتَيۡسَرَ مِنَ ٱلۡهَدۡيِۖ وَلَا تَحۡلِقُواْ رُءُوسَكُمۡ حَتَّىٰ يَبۡلُغَ ٱلۡهَدۡيُ مَحِلَّهُۥۚ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضًا أَوۡ بِهِۦٓ أَذٗى مِّن رَّأۡسِهِۦ فَفِدۡيَةٞ مِّن صِيَامٍ أَوۡ صَدَقَةٍ أَوۡ نُسُكٖۚ فَإِذَآ أَمِنتُمۡ فَمَن تَمَتَّعَ بِٱلۡعُمۡرَةِ إِلَى ٱلۡحَجِّ فَمَا ٱسۡتَيۡسَرَ مِنَ ٱلۡهَدۡيِۚ فَمَن لَّمۡ يَجِدۡ فَصِيَامُ ثَلَٰثَةِ أَيَّامٖ فِي ٱلۡحَجِّ وَسَبۡعَةٍ إِذَا رَجَعۡتُمۡۗ تِلۡكَ عَشَرَةٞ كَامِلَةٞۗ ذَٰلِكَ لِمَن لَّمۡ يَكُنۡ أَهۡلُهُۥ حَاضِرِي ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِۚ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّ ٱللَّهَ شَدِيدُ ٱلۡعِقَابِ
استدل الشيخ ب واتموا الحج والعمره على عده امور ومنها
:- وجوب الحج والعمره
:- وجوب إتمامها باركانها
&ـ فإن احصرتم / منعتم من الوصول
&ـ فما استيسر من الهدى / اذبحوا ما تيسر من الهدى
&-" ولا تحلقوا رؤوسكم حتى يبلغ الهدى محله /
من محظورات الإحرام ازاله الشعر من الرأس أو الجسم
وذكر الشيخ أنه المقصود هنا حدوث الشعث وان الافضل يكون الحلق بعد النحر
&:" فإذا امنتم / قدرتم على البيت
&" فمن تمتع بالعمره إلى الحج / توصل بها إليه

وذكر الشيخ ان من مفهوم هذه الايه أن المفرد ليس عليه هدى ودلت على فضيله المتعه وجواز فعلها فى الأشهر الحرم
&"& فمن لم يجد / الهدى أو ثمنه
فصيام ثلاثه ايام فى الحج / اول جوازها من حين الإحرام اللى ثلاثه ايام بعد النحر
&ـ" وسبعه إذا رجعتم / فرغتم من أعمال الحج
&"ـ ذالك / اى المذكور من وجوب الهدى للمتمتع
&ـ" لمن لم يكن أهله حاضرى المسجد الحرام / اى مسافه قصر فأكثر
&" واتقوا الله / بامتثال الأوامر واجتناب النواهى
&"& واعلموا أن الله شديد العقاب / لمن عصاه


(196) ٱلۡحَجُّ أَشۡهُرٞ مَّعۡلُومَٰتٞۚ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ ٱلۡحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي ٱلۡحَجِّۗ وَمَا تَفۡعَلُواْ مِنۡ خَيۡرٖ يَعۡلَمۡهُ ٱللَّهُۗ وَتَزَوَّدُواْ فَإِنَّ خَيۡرَ ٱلزَّادِ ٱلتَّقۡوَىٰۖ وَٱتَّقُونِ يَٰٓأُوْلِي ٱلۡأَلۡبَٰبِ"
(اشهر معلومات) :- شوال وذو القعده وعشر من ذو الحجه
( فمن فرض فيهن الحج ) أحرم به
واستدل الشافعى من هذه الايه أنه لايجوز الإحرام قبل هذه الأشهر
(رفث) الجماعه ومقدماته
(فسوق ) المعاصى ومنها محظورات الإحرام
(جدال ) المخاصمه
وذكر الشيخ ان الحج يكون مبروراً إذا كان العبد منكسرا وذليلا لله وتقرب إليه بما امكن من القربات وترك المحرمات

( وما تفعلوا من خير يعلمه الله ) أتى ب (من ) لتنصيص العموم
:- ثم أمر سبحانه. بالتزود لهذا السفر والاستغناء عن المخلوقين
وذكر الشيخ ان الذاد الحقيقى هو التقوى

( واتقون يااولى الألباب ) اصحاب العقول الرزينه
خلود خالد عبدالله حنفي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 31-05-25, 05:44 AM   #36
خلود خالد عبدالله حنفي
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
 
تاريخ التسجيل: 10-07-2024
العمر: 22
المشاركات: 39
خلود خالد عبدالله حنفي is on a distinguished road
افتراضي

مدارسه الاسبوع السابع

"يَسۡـَٔلُونَكَ عَنِ ٱلۡخَمۡرِ وَٱلۡمَيۡسِرِۖ قُلۡ فِيهِمَآ إِثۡمٞ كَبِيرٞ وَمَنَٰفِعُ لِلنَّاسِ وَإِثۡمُهُمَآ أَكۡبَرُ مِن نَّفۡعِهِمَاۗ وَيَسۡـَٔلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَۖ قُلِ ٱلۡعَفۡوَۗ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ ٱللَّهُ لَكُمُ ٱلۡأٓيَٰتِ لَعَلَّكُمۡ تَتَفَكَّرُونَ (219)
&" سؤال الصحابه رضى الله عنهم عن الخمر والميسر
(الخمر ) كل مسكر
( الميسر ) المغالبات التى يكون فيها عوض للطرفين مثل النرد
(ويسئلونك ماذا ينفقون ) سؤال الصحابه عن مقدار ما ينفقونه
(قل العفو ) الميسر من أموالهم
(كذالك يبين الله لكم الآيات ) الدالات على الحق
(لعلكم تتفكرون ) لكى تستخدموا أفكاركم فى اسرار الشريعه




فِي ٱلدُّنۡيَا وَٱلۡأٓخِرَةِۗ وَيَسۡـَٔلُونَكَ عَنِ ٱلۡيَتَٰمَىٰۖ قُلۡ إِصۡلَاحٞ لَّهُمۡ خَيۡرٞۖ وَإِن تُخَالِطُوهُمۡ فَإِخۡوَٰنُكُمۡۚ وَٱللَّهُ يَعۡلَمُ ٱلۡمُفۡسِدَ مِنَ ٱلۡمُصۡلِحِۚ وَلَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ لَأَعۡنَتَكُمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٞ (220)

سؤال الصحابه عن أموال اليتامى
&"* ذكر الشيخ ان المقصود بإصلاح أموال اليتامى هو حفظها والاتجار فيها والمرجع هو النيه
وذكر الشيخ ان هذه الايه دلت على جواز أنواع المخالطات
(ولو شاء الله لاعنتكم ) شف عليكم
(إن الله عزيز ) له القوه الكامله
(حكيم ) لا يفعل الا ما هو مقتضى حكمته



وَلَا تَنكِحُواْ ٱلۡمُشۡرِكَٰتِ حَتَّىٰ يُؤۡمِنَّۚ وَلَأَمَةٞ مُّؤۡمِنَةٌ خَيۡرٞ مِّن مُّشۡرِكَةٖ وَلَوۡ أَعۡجَبَتۡكُمۡۗ وَلَا تُنكِحُواْ ٱلۡمُشۡرِكِينَ حَتَّىٰ يُؤۡمِنُواْۚ وَلَعَبۡدٞ مُّؤۡمِنٌ خَيۡرٞ مِّن مُّشۡرِكٖ وَلَوۡ أَعۡجَبَكُمۡۗ أُوْلَٰٓئِكَ يَدۡعُونَ إِلَى ٱلنَّارِۖ وَٱللَّهُ يَدۡعُوٓاْ إِلَى ٱلۡجَنَّةِ وَٱلۡمَغۡفِرَةِ بِإِذۡنِهِۦۖ وَيُبَيِّنُ ءَايَٰتِهِۦ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمۡ يَتَذَكَّرُونَ (221"
(ولا تنحكوا ) النساء
(المشركات ) ما دمن على شركهن
(حتى يؤمن ) لان المؤمنه خير من المشركه
(ولا تنكحوا المشركين حتى يؤمنوا )
وهذا عام لا تخصيص فيه

ثم ذكر الحكمه من هذا التحريم فقال
( أولائك يدعون الله النار ) فى أقوالهم وأفعالهم
وذكر الشيخ ان من الاستفاده من هذه الايه النهى عن مخالطه كل مشرك ومبتدع
وفى قوله ( ولا تنكحوا المشركين ) دليل على اعتبار الولى فى النكاح
(والله يدعوا اللى الجنه والمغفره بإذنه ) يدعوا عباده لتحصيل الجنه والمغفره
(ويبن آياته ) أحكامه
(للناس لعلهم يتذكرون ) فيوجب لهم ذكر ما نسوه
خلود خالد عبدالله حنفي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-06-25, 04:51 PM   #37
نورهان عزت
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
 
تاريخ التسجيل: 12-07-2024
المشاركات: 35
نورهان عزت is on a distinguished road
افتراضي

مدارسة الاسبوع الخامس

العناصر التي ذكرها الشيخ في الآية

{ فَٱذۡكُرُونِیۤ أَذۡكُرۡكُمۡ وَٱشۡكُرُوا۟ لِی وَلَا تَكۡفُرُونِ }
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ١٥٢]

الذكر: وهو ذكر الله تعالى باللسان والقلب، بالطاعة والعبادة.
* الشكر: وهو شكر الله على نعمه وفضله.
* الكفر (المقابل للشكر): وهو ضد الشكر


{ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ ٱسۡتَعِینُوا۟ بِٱلصَّبۡرِ وَٱلصَّلَوٰةِۚ إِنَّ ٱللَّهَ مَعَ ٱلصَّـٰبِرِینَ }
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ١٥٣]

* الذين آمنوا: وهو خطاب للمؤمنين بالله ورسوله.
* الصبر: وهو حبس النفس على ما تكره، سواء كان ذلك في طاعة الله أو عن معصية، أو عند المصائب والابتلاءات.
* الصلاة: وهي الركن الثاني من أركان الإسلام، وهي وسيلة للاتصال بالله والاستعانة به.
* الله: وهو الذات الإلهية، ومعية الله

{ وَلَا تَقُولُوا۟ لِمَن یُقۡتَلُ فِی سَبِیلِ ٱللَّهِ أَمۡوَ ٰ⁠تُۢۚ بَلۡ أَحۡیَاۤءࣱ وَلَـٰكِن لَّا تَشۡعُرُونَ }
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ١٥٤]


الذين يقتلون في سبيل الله: وهم الشهداء الذين يقاتلون دفاعًا عن دين الله ونصرة له.
* الأموات: وهو الوصف الذي ينهى الله عن إطلاقه على الشهداء.
* الأحياء: وهو الوصف الحقيقي للشهداء عند الله، حياة برزخية خاصة بهم.
* عدم الشعور: وهو إشارة إلى أن حياة الشهداء في البرزخ هي حياة لا يدركها البشر بحواسهم

{ وَلَنَبۡلُوَنَّكُم بِشَیۡءࣲ مِّنَ ٱلۡخَوۡفِ وَٱلۡجُوعِ وَنَقۡصࣲ مِّنَ ٱلۡأَمۡوَ ٰ⁠لِ وَٱلۡأَنفُسِ وَٱلثَّمَرَ ٰ⁠تِۗ وَبَشِّرِ ٱلصَّـٰبِرِینَ }
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ١٥٥]

* الابتلاء (البلاء): وهو الاختبار والامتحان من الله لعباده.
* الخوف: وهو شعور ينتاب الإنسان نتيجة خطر متوقع أو غير متوقع.
* الجوع: وهو الشعور بالحاجة إلى الطعام.
* نقص من الأموال: ويعني خسارة في الثروات والممتلكات.
* نقص من الأنفس: ويعني فقدان الأرواح بالموت، كالقتل والمرض.
* نقص من الثمرات: ويعني قلة المحاصيل الزراعية أو نقص الخيرات بشكل عام.
* الصابرين: وهم الذين يتحملون هذه الابتلاءات بصبر ورضا بقضاء الله وقدره.

{ ٱلَّذِینَ إذَاۤ أَصَـٰبَتۡهُم مُّصِیبَةࣱ قَالُوۤا۟ إِنَّ لِلَّهِ وَإِنَّاۤ إِلَیۡهِ رَ ٰ⁠جِعُونَ }
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ١٥٦]


* الذين إذا أصابتهم مصيبة: وهم الصابرون الذين يواجهون الشدائد والمحن.
* المصيبة: وهي كل ما يصيب الإنسان من مكروه في النفس أو المال أو الولد أو غير ذلك.
* قولهم: "إِنَّا لِلَّهِ": وهي كلمة استرجاع تعني أننا ملك لله وحده، يتصرف فينا كيف يشاء.
* وقولهم: "وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ": وهي إقرار بالرجوع إلى الله في الآخرة، وبأنه المرجع والمآب.

{ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ عَلَیۡهِمۡ صَلَوَ ٰ⁠تࣱ مِّن رَّبِّهِمۡ وَرَحۡمَةࣱۖ وَأُو۟لَـٰۤىِٕكَ هُمُ ٱلۡمُهۡتَدُونَ }
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ١٥٧
* صلوات من ربهم: وتعني الثناء عليهم، والمغفرة لهم، والرحمة بهم، والتوفيق لهم من الله سبحانه وتعالى.
* رحمة: وهي العطف واللطف والخير الذي يمنحه الله للصابرين.
* المهتدون: وهم الذين وفقوا إلى الحق والصواب
نورهان عزت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-06-25, 05:00 PM   #38
نورهان عزت
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
 
تاريخ التسجيل: 12-07-2024
المشاركات: 35
نورهان عزت is on a distinguished road
افتراضي

مدارسة الاسبوع السادس

العناصر التي ذكرها الشيخ في الآية

{ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِی عَنِّی فَإِنِّی قَرِیبٌۖ أُجِیبُ دَعۡوَةَ ٱلدَّاعِ إِذَا دَعَانِۖ فَلۡیَسۡتَجِیبُوا۟ لِی وَلۡیُؤۡمِنُوا۟ بِی لَعَلَّهُمۡ یَرۡشُدُونَ }
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ١٨٦]

* قرب الله: الله قريب من عباده، يسمع دعاءهم.
* استجابة الدعاء: الله يجيب دعوة الداعي إذا دعاه بصدق.
* شروط الرشاد:
* الاستجابة لله: طاعة أوامر الله ونواهيه.
* الإيمان بالله: التصديق به والثبات على الإيمان.
* الغاية: تحقيق الرشاد والهداية في الدنيا والآخرة.

{ أُحِلَّ لَكُمۡ لَیۡلَةَ ٱلصِّیَامِ ٱلرَّفَثُ إِلَىٰ نِسَاۤىِٕكُمۡۚ هُنَّ لِبَاسࣱ لَّكُمۡ وَأَنتُمۡ لِبَاسࣱ لَّهُنَّۗ عَلِمَ ٱللَّهُ أَنَّكُمۡ كُنتُمۡ تَخۡتَانُونَ أَنفُسَكُمۡ فَتَابَ عَلَیۡكُمۡ وَعَفَا عَنكُمۡۖ فَٱلۡـَٔـٰنَ بَـٰشِرُوهُنَّ وَٱبۡتَغُوا۟ مَا كَتَبَ ٱللَّهُ لَكُمۡۚ وَكُلُوا۟ وَٱشۡرَبُوا۟ حَتَّىٰ یَتَبَیَّنَ لَكُمُ ٱلۡخَیۡطُ ٱلۡأَبۡیَضُ مِنَ ٱلۡخَیۡطِ ٱلۡأَسۡوَدِ مِنَ ٱلۡفَجۡرِۖ ثُمَّ أَتِمُّوا۟ ٱلصِّیَامَ إِلَى ٱلَّیۡلِۚ وَلَا تُبَـٰشِرُوهُنَّ وَأَنتُمۡ عَـٰكِفُونَ فِی ٱلۡمَسَـٰجِدِۗ تِلۡكَ حُدُودُ ٱللَّهِ فَلَا تَقۡرَبُوهَاۗ كَذَ ٰ⁠لِكَ یُبَیِّنُ ٱللَّهُ ءَایَـٰتِهِۦ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمۡ یَتَّقُونَ }
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ١٨٧]


* إباحة الجماع والأكل والشرب ليلاً في رمضان: رُفعت المشقة وأُبيح كل ذلك من الإفطار حتى الفجر.
* "هن لباس لكم وأنتم لباس لهن": تعبير عن شدة القرب والتكامل بين الزوجين.
* الله عفا عن المسلمين فيما وقع منهم قبل نزول هذه الإباحة.
* تحديد وقت الإمساك: يجب التوقف عن الأكل والشرب والجماع عند طلوع الفجر الصادق (الخيط الأبيض من الخيط الأسود).
* إتمام الصيام: يكون من الفجر إلى غروب الشمس (الليل).
* حكم خاص بالاعتكاف: يُحرم الجماع ومقدماته على المعتكف في المسجد.
* حدود الله والتقوى: هذه الأحكام هي حدود الله التي يجب الالتزام بها لتحقيق التقوى.


{ وَلَا تَأۡكُلُوۤا۟ أَمۡوَ ٰ⁠لَكُم بَیۡنَكُم بِٱلۡبَـٰطِلِ وَتُدۡلُوا۟ بِهَاۤ إِلَى ٱلۡحُكَّامِ لِتَأۡكُلُوا۟ فَرِیقࣰا مِّنۡ أَمۡوَ ٰ⁠لِ ٱلنَّاسِ بِٱلۡإِثۡمِ وَأَنتُمۡ تَعۡلَمُونَ }
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ١٨٨]

* تحريم أكل المال بالباطل: لا يجوز الاستيلاء على أموال الناس بأي طريقة غير مشروعة (كالسرقة، الغش، الربا، إلخ).
* تحريم التلاعب بالقضاء لأكل المال: لا يجوز تقديم الرشوة أو الحجج الكاذبة للحكام/القضاة.
* الهدف من التلاعب: الاستيلاء على جزء من أموال الآخرين ظلماً وعدواناً.
* الوعي بالإثم: هذا الفعل أشد حرمة إذا كان الفاعل يعلم أنه يرتكب حراماً ويأخذ ما ليس له.
نورهان عزت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-06-25, 05:13 PM   #39
نورهان عزت
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
 
تاريخ التسجيل: 12-07-2024
المشاركات: 35
نورهان عزت is on a distinguished road
افتراضي

مدارسة الاسبوع السابع

العناصر التي ذكرها الشيخ في الآية


{ أَمۡ حَسِبۡتُمۡ أَن تَدۡخُلُوا۟ ٱلۡجَنَّةَ وَلَمَّا یَأۡتِكُم مَّثَلُ ٱلَّذِینَ خَلَوۡا۟ مِن قَبۡلِكُمۖ مَّسَّتۡهُمُ ٱلۡبَأۡسَاۤءُ وَٱلضَّرَّاۤءُ وَزُلۡزِلُوا۟ حَتَّىٰ یَقُولَ ٱلرَّسُولُ وَٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ مَعَهُۥ مَتَىٰ نَصۡرُ ٱللَّهِۗ أَلَاۤ إِنَّ نَصۡرَ ٱللَّهِ قَرِیبࣱ }
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ٢١٤]


* دخول الجنة: ليس سهلاً، يتطلب الصبر.
* الابتلاءات الشديدة: مثل الفقر، المرض، والخوف (البأساء والضراء).
* اهتزاز النفوس: لشدة الابتلاء (زُلْزِلوا).
* تساؤل الأنبياء والمؤمنين: عن موعد نصر الله لشدة الضيق.
* وعد الله بالنصر القريب: تطمين بأن الفرج قادم لا محالة.
الآية تؤكد أن طريق الجنة مليء بالتحديات، وأن الصبر مفتاح النصر والفرج.


{ یَسۡـَٔلُونَكَ مَاذَا یُنفِقُونَۖ قُلۡ مَاۤ أَنفَقۡتُم مِّنۡ خَیۡرࣲ فَلِلۡوَ ٰ⁠لِدَیۡنِ وَٱلۡأَقۡرَبِینَ وَٱلۡیَتَـٰمَىٰ وَٱلۡمَسَـٰكِینِ وَٱبۡنِ ٱلسَّبِیلِۗ وَمَا تَفۡعَلُوا۟ مِنۡ خَیۡرࣲ فَإِنَّ ٱللَّهَ بِهِۦ عَلِیمࣱ }
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ٢١٥]


* الإنفاق: السؤال عما يُنفق.
* نوع المال: الإنفاق يكون من الخير (المال الطيب الحلال).
* المستحقون (الأولوية):
* الوالدين.
* الأقربين.
* اليتامى.
* المساكين.
* ابن السبيل.
* علم الله: الله عليم بكل ما يُفعل من خير ويجازي عليه.
*

{ كُتِبَ عَلَیۡكُمُ ٱلۡقِتَالُ وَهُوَ كُرۡهࣱ لَّكُمۡۖ وَعَسَىٰۤ أَن تَكۡرَهُوا۟ شَیۡـࣰٔا وَهُوَ خَیۡرࣱ لَّكُمۡۖ وَعَسَىٰۤ أَن تُحِبُّوا۟ شَیۡـࣰٔا وَهُوَ شَرࣱّ لَّكُمۡۚ وَٱللَّهُ یَعۡلَمُ وَأَنتُمۡ لَا تَعۡلَمُونَ }
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ٢١٦]

* فرض القتال: الله أمر به المسلمين.
* كره النفس له: طبيعي أن تكره النفس القتال لأنه شاق.
* الحكمة الإلهية: قد يكون ما تكرهه خيرًا لك، وما تحبه شرًا لك.
* علم الله المطلق: الله يعلم وأنتم لا تعلمون حكمة الأمور.
*
نورهان عزت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 13-06-25, 03:11 PM   #40
كريمة مجدي عبدالله أحمد
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
 
تاريخ التسجيل: 10-07-2024
العمر: 26
المشاركات: 33
كريمة مجدي عبدالله أحمد is on a distinguished road
افتراضي مدارسة الأسبوع الخامس

مدارسة الأسبوع الخامس
العناصر التي ذكرها الشيخ في قوله تعالي
{ ۞ إِنَّ ٱلصَّفَا وَٱلۡمَرۡوَةَ مِن شَعَاۤىِٕرِ ٱللَّهِۖ فَمَنۡ حَجَّ ٱلۡبَیۡتَ أَوِ ٱعۡتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَیۡهِ أَن یَطَّوَّفَ بِهِمَاۚ وَمَن تَطَوَّعَ خَیۡرࣰا فَإِنَّ ٱللَّهَ شَاكِرٌ عَلِیمٌ (١٥٨)
وضح معني شعائر الله
ومعني التطوع .
والمقصود ب خيرا .
وضح علي من تجب التقوي .
ذكر اسم الله الشاكر أو الشكور .

إِنَّ ٱلَّذِینَ یَكۡتُمُونَ مَاۤ أَنزَلۡنَا مِنَ ٱلۡبَیِّنَـٰتِ وَٱلۡهُدَىٰ مِنۢ بَعۡدِ مَا بَیَّنَّـٰهُ لِلنَّاسِ فِی ٱلۡكِتَـٰبِ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ یَلۡعَنُهُمُ ٱللَّهُ وَیَلۡعَنُهُمُ ٱللَّـٰعِنُونَ (١٥٩)
وذكر أن هذه ليس لأهل الكتاب فقط ولكن لكل من فعل فعلهم .
ذكر معني البينات .
وضح معني الهدي .
ومعني يلعنهم الله.

إِلَّا ٱلَّذِینَ تَابُوا۟ وَأَصۡلَحُوا۟ وَبَیَّنُوا۟ فَأُو۟لَـٰۤىِٕكَ أَتُوبُ عَلَیۡهِمۡ وَأَنَا ٱلتَّوَّابُ ٱلرَّحِیمُ (١٦٠)
وضح اسم الله التواب.
واسم الله الرحيم.

إِنَّ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ وَمَاتُوا۟ وَهُمۡ كُفَّارٌ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ عَلَیۡهِمۡ لَعۡنَةُ ٱللَّهِ وَٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةِ وَٱلنَّاسِ أَجۡمَعِینَ (١٦١)@_@
وضح جزاء من كفر ومات على كفره.

خَـٰلِدِینَ فِیهَا لَا یُخَفَّفُ عَنۡهُمُ ٱلۡعَذَابُ وَلَا هُمۡ یُنظَرُونَ (١٦٢) اي خالدين باللعنة ونار جهنم
عذاب دائم شديد
وضح معني ينظرون
وَإِلَـٰهُكُمۡ إِلَـٰهࣱ وَ ٰ⁠حِدࣱۖ لَّاۤ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلرَّحۡمَـٰنُ ٱلرَّحِیمُ (١٦٣) }
وضح معني إله واحد@_@
ومعني الرحمن الرحيم
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ١٥٨-١٦٣]
كريمة مجدي عبدالله أحمد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(View-All Members who have read this thread in the last 30 days : 8
أسماء عصام, خلود خالد عبدالله حنفي, رحمه بختان العبد, زوينب حسن, فاطمة مجدي عبدالله احمد, هاله جمال, نورهان عزت, كريمة مجدي عبدالله أحمد

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:57 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .