العودة   ملتقى طالبات العلم > . ~ . معهد أم المؤمنين خديجة - رضي الله عنها - لتعليم القرآن الكريم . ~ . > ๑¤๑ الأقســـام الـعـلـمـيـة ๑¤๑ > قسم التفسير > قسم مدارسة الحلقات للتفسير

الملاحظات


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 22-10-24, 11:52 AM   #71
عبير رمضان راشد
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
 
تاريخ التسجيل: 16-08-2024
العمر: 40
المشاركات: 11
عبير رمضان راشد is on a distinguished road
افتراضي

مدارسة الأسبوع التاسع
إِنَّآ أَرۡسَلۡنَآ إِلَيۡكُمۡ رَسُولٗا شَٰهِدًا عَلَيۡكُمۡ كَمَآ أَرۡسَلۡنَآ إِلَىٰ فِرۡعَوۡنَ رَسُولٗا (15)
*أرسل سبحانه وتعالى إلى الناس رسولا أميا يشهد على أعمالهم وأفعالهم كما أرسل سيدنا موسى إلى الطاغيه فرعون
فَعَصَىٰ فِرۡعَوۡنُ ٱلرَّسُولَ فَأَخَذۡنَٰهُ أَخۡذٗا وَبِيلٗا (16)
*فعليكم أن تحمدوا الله على هذه النعمه وتتبعوا هذا الرسول الذى بعثه الله رحمة للعالمين ولا تعصوا وتكفروا مثلما فعل فرعون فتكون عاقبتكم مثله أن أخذه الله أخذا شديدا
فَكَيۡفَ تَتَّقُونَ إِن كَفَرۡتُمۡ يَوۡمٗا يَجۡعَلُ ٱلۡوِلۡدَٰنَ شِيبًا (17) ٱلسَّمَآءُ مُنفَطِرُۢ بِهِۦۚ كَانَ وَعۡدُهُۥ مَفۡعُولًا (18)
*فكيف يمكن لكم النجاة والفكاك من هول وشدة ذالك اليوم وفيه تشيب رؤوس الولدان
*وتنفطر السماء فيه وتنتشر نجومها
* وذالك واقع لا محالة
إِنَّ هَٰذِهِۦ تَذۡكِرَةٞۖ فَمَن شَآءَ ٱتَّخَذَ إِلَىٰ رَبِّهِۦ سَبِيلًا (19)
*يذكر ربنا تبارك وتعالى أهوال القيامه وأحداثها لتكون تذكره وعبره
للمؤمنين
فمن أراد النجاة اتخذ الطريق الموصل إلى الله تبارك وتعالى واتبع أوامره وانتهى عن معاصيه
عبير رمضان راشد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 23-10-24, 11:11 AM   #72
سناء مبارك محمد علي
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
 
تاريخ التسجيل: 03-08-2024
العمر: 39
المشاركات: 11
سناء مبارك محمد علي is on a distinguished road
افتراضي


#مدارسة الاسبوع العاشر - سورة الإنسان 1-4#

العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية{ هَلۡ أَتَىٰ عَلَى ٱلۡإِنسَٰنِ حِينٞ مِّنَ ٱلدَّهۡرِ لَمۡ يَكُن شَيۡـٔٗا مَّذۡكُورًا } [سُورَةُ الإِنسَانِ: ١]
- ما أراد الله أن يذكر به الانسان من حاله وكيف كان وسيكون.

العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية{ إِنَّا خَلَقۡنَا ٱلۡإِنسَٰنَ مِن نُّطۡفَةٍ أَمۡشَاجٖ نَّبۡتَلِيهِ فَجَعَلۡنَٰهُ سَمِيعَۢا بَصِيرًا } [سُورَةُ الإِنسَانِ: ٢]
-كيف خلق الله الانسان.
-معنى (نطفة أمشاج).
-المراد بالابتلاء في الآية.
-الهبات التي هباها الله للانسان حتى يكون قادرا على هذا الابتلاء.

العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية{ إِنَّا هَدَيۡنَٰهُ ٱلسَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرٗا وَإِمَّا كَفُورًا } [سُورَةُ الإِنسَانِ: ٣]
-تفسير هداية السبيل وكيفيتها.
-أن الطرق طريقين وما هما وإلام توصل وأن هذا هو الابتلاء.
-كيف يكون الشكر والكفر.

العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية{ إِنَّآ أَعۡتَدۡنَا لِلۡكَٰفِرِينَ سَلَٰسِلَاْ وَأَغۡلَٰلٗا وَسَعِيرًا } [سُورَةُ الإِنسَانِ: ٤]
-ما هيأ الله للكافرين عند الجزاء.
-تفسير السلاسل.
-تفسير الاغلال.
-تفسير السعير.
سناء مبارك محمد علي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم يوم أمس, 11:04 AM   #73
عبير رمضان راشد
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
 
تاريخ التسجيل: 16-08-2024
العمر: 40
المشاركات: 11
عبير رمضان راشد is on a distinguished road
افتراضي

: مدارسة الأسبوع العاشر
سورة القيامه
بسم الله الرحمن الرحيم
كَلَّا بَلۡ تُحِبُّونَ ٱلۡعَاجِلَةَ (20) وَتَذَرُونَ ٱلۡأٓخِرَةَ (21)
*يوضح سبحانه وتعالى أن الإنسان عجول فى طبعه يفضل النعيم المعجل فى الدنيا ويؤثر السعى للفوز بملذات الدنيا وشهواتها على العمل للفوز بالنعيم الدائم فى جنة الخلد كأنه خلق للخلود فى الدنيا
فلو استعمل الإنسان الحكمه والنظر لعواقب الأمور لآثر الدائم على الزائل ولسعى للعمل الصالح ونيل رضى ربه للفوز بجنة عرضها السموات والأرض
وُجُوهٞ يَوۡمَئِذٖ نَّاضِرَةٌ (22) إِلَىٰ رَبِّهَا نَاظِرَةٞ (23)
*ومما يدعوا للعمل الصالح علم أحوال العباد يوم القيامه فهناك وجوه مضيئه حسنة المنظر لها رونق وبهجه مما هم فيه من البهجة والسرور ،تنظر إلى وجه ربها جل جلاله كل على حسب عمله ودرجته منهم من ينظر لربه بكرة وعشيا ومنهم من ينظر إلى ربه مرة كل جمعه فيزدادوا رونقا وجمالا
وهذا أعظم نعيم الدنيا النظر لوجه ربهم جل جلاله
وَوُجُوهٞ يَوۡمَئِذِۭ بَاسِرَةٞ (24) تَظُنُّ أَن يُفۡعَلَ بِهَا فَاقِرَةٞ (25)
*ووجوه يومئذ تكون خاشعه ذليله مكدره بائسه تتوقع أن ينزل بها عقوبة شديده لذلك تكدرت
كَلَّآ إِذَا بَلَغَتِ ٱلتَّرَاقِيَ (26) وَقِيلَ مَنۡۜ رَاقٖ (27)
*كفى بالموت واعظا
يذكرنا سبحانه وتعالى بالحال فى سياق الموت حين تبلغ الروح عظم الترقوه حينها يشتد الكرب ويعظم الخطب وييأس من الاسباب الماديه ويلجأ إلى الأسباب الإلهيه ولكن قدر الله إذا جاء لا مرد له
: وَٱلۡتَفَّتِ ٱلسَّاقُ بِٱلسَّاقِ (29) إِلَىٰ رَبِّكَ يَوۡمَئِذٍ ٱلۡمَسَاقُ (30)
*فتجتمع عليه الكروب والشدائد ويعظم الخطب فهذه الروح التى ألفت الجسد تريد أن تخرج منه وتساق إلى ربها جل وعلا لتجازى على أعمالها إن خيرا فخير وإن شرا فشر
*فهذا الزجر يسوق العباد إلى العمل لكسب رضى ربها جل وعلا ولكن المعاند لا تفيد معه المواعظ والعبر
*
عبير رمضان راشد غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(View-All Members who have read this thread in the last 30 days : 11
مي محمد اسماعيل عبدالمجيد, ياسمين قاسم, شيماء أم أيوب, سناء مبارك محمد علي, سوزان محمد الأمين زينة, عليا أحمد, غاده رجب, عبير رمضان راشد, فاطمة الزهراء محمد جلال, هاله جمال, هدى مالك

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:38 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .