اقتباس:
اجابة الاخت اشراقة النور:
هذا السؤال من الوساوس التي تأتي للمسلمين في موضوع القدر.
أن الله تعالى خلق كل شيء الخير والشر والله سبحانه وتعالى خلق الشر امتحاناً وابتلاءً وتمحيصاً .اجابة الاخت الصمت الرهيب:
نشأت مثل هذه التساؤلات من الضلالات التي وقعت فيها الكثير من الامم ..
نرد عليهم..
بأن كل شئ بتقدير الله تعالى سواء كان شرا أو خيرا
وأن الشر موجود ولا بد له من موجد فإذا زعمتم أن الله لا يقدر الشر فإن هذا يعني أن هناك خالق مع الله
وما قدر الله الشر الا ابتلاء وفتنة...
احسنتن اجاباتكن تكمل كل واحدة منهن الاخرى
و ينشأ هذا التسائل ايضا من التخيلات و بعد الامراض النفسية
ما شاء الله عليكن
|
بارك الله فيكن
وهذا نشأ عنه أي هذا السؤال نشأ عنه ضلالات وقعت فيها أمم كبرى في التاريخ، المجوسية وطوائف من أهل الكتاب، طوائف من الأمم الضالة كثيرة أخطأت في تصور معين وهو أنهم زعموا أنه لا ينسب تقدير الشر إلى الله - عزّ وجلّ – زعموا أن هذا لا يليق وما علموا أن هذا استنقاص لله - عزّ وجلّ – لأن هذا الشر موجود فلابد أن يكون له موجد فإذا ما كان الله - عزّ وجلّ – أوجده ابتلاءً وفتنةً. فإذاً: يكون هناك خالق مع الله ،هذا لا يقر به عاقل، ولا صاحب فطرة سليمة ، ولا يمكن أن يرد في ذهن إنسان سوي فضلاً عن مسلم .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم نفيسة
السؤال الثاني اجابت عليه الاخت الخزامى:
ليس كل مسلم مؤمناً
لأن الإسلام الأمر الظاهر الذي نراه وكذا الإيمان أمر قلبي ، فقد يكون الإنسان يدعي الإسلام وفيما بينه وبين ربه لا يؤمن بحقائق الدين كالمنافق الخالص .
احسنتي بورك فيك
فمن توفر عنده وصف الايمان فلا بد ان يكون مسلما, لكن من توفر عنده وصف الاسلام فقد لا يكون مؤمناعند الله عز و جل
|
بارك الله فيكما ...
و الإيمان درجات ، يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية .
يعني معنى هذا أنه ليس كل مسلم مؤمناً لأنه قد يدعي الإسلام المنافق الذي لا يؤمن .
اقتباس:
السؤال الثالث اجابت عليه الاخت راغبة في الجنة اعطاك الله اياها يا غالية
اجابة صحيحة جزاك الله خيرا و بارك فيك
كلكن شاطرات زادكن الله علما
|
اللهم آمين وإياكِ وإياي
أحسن الله إليك أم نفسية نعم التصحيح ...
ننتقل للجولة القادمة ...