[QUOTE=أم المهند;60000]
وإن قلوب الناس لتعرف حال الشخص وتحبه، أو تأباه، وتذمُّه، أو تمدحه وفق ما يتحقق بينه وبين الله-تعالى-، فإنه يكفيه كل هم، ويدفع عنه كل شر.
وما أصلح عبد ما بينه وبين الخلق دون أن ينظر إلى الحقِّ، إلا انعكس مقصوده وعاد حامده ذامًا.
QUOTE]
بوركتِ أيتها الحبيبة وبورك في علمك وعملك
ودليل قولك هذا { إن الله ليحب العبد فيأمر جبريل فينادي على أهل السماء أن الله يحب عبده فلان فأحبه ومن ثم يكتب له القبول في الأرض} أو كما جاء
|