اختبار التفسير الفصل الثاني مسار أساسى
اختبار التفسير
السنه الأولى الفصل الثاني
(((( السؤال الأول))))
**** معنى حوبا كبيرا : إثما عظيما وجورا كبيرا
**** معنى نحله: اى عن طيب نفس وطمأنينة بلا مماطله أو بخس
****معنى فتيلا: اى الفتيل الذى يوجد فى شق النواة أو ما يفتل من وسخ اليد وغيرها
**** معنى صابروا ورابطوا
--الصبر :هو حبس النفس على ما تكره من ترك المعاصي ولزوم الطاعات و المصائب والنوازل وعلى الأمور الثقيله على النفس
--صابروا :هو اللزوم والاستمرار والمداومة على ذلك و مقاومة الأعداء
(((( السؤال الثاني))))
فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا [ 65]
****** مراتب الدين فى هذه الآية هى
-- الاسلام يكون بالتحكيم ( حتى يحكموك)
-- الإيمان يكون بانتفاء الحرج (لا يجدوا فى أنفسهم حرجا مما قضيت )
-- الإحسان يكون بالتسليم للحكم ( ويسلموا تسليما)
*******وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ
--تقديم ( على الله ) على ( فليتوكل المؤمنون) تفيد الحصر أنهم توكلوا على الله لا على غيره لأنهم علموا تمام العلم أنه هو الضار النافع والاعتماد عليه
توحيد يحصل المقصود والاعتماد على غيره شرك لا ينفع صاحبه بل يضره
وبقدر إيمان العبد يكون توكله
أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ
***** العله من حذف الفعل في وأولي الأمر منكم
-- أنهم قد يأمروا بطاعة أو بمعصية
-- الرسول صلى الله عليه وسلم لا يأمر إلا بما فيه طاعة ورضا لله فطاعته مطلقه ( لا ينطق عن الهوى)
--أن طاعتهم متوقفه على أمرهم بما فيه طاعة لله وعدم معصية
-- فإن أمروا بطاعة اطيعوا فى ذالك
-- وإن أمروا بمعصية فلا طاعة لمخلوق فى معصية الخالق
(((( السؤال الثالث))))
**** توبة الله على العبد نوعان
١- النوع الأول :توفيق العبد للتوبة
٢- النوع الثاني: قبول الله للتوبة بعد وقوعها من العبد
والتوبة المستحقة حق احقه الله على نفسه لمن عمل المعاصى عن جهل وسوء تقدير
***** الحكمة من تأخير الجهاد إلى بعد الهجرة هى
-- أن الله يبدأ مع عباده فى التشريع بالأهم فالأهم والأسهل فالأسهل
-- لو فرض القتال مع ضعف المسلمين فى مكة وقلة عددهم وعتادهم لاندثر الاسلام وضعف
--فتأخر فرض الجهاد إلى ما بعد الهجرة حتى قوى المسلمين وأصبحت لهم شوكة
****** وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ حَسِيبًا [86]
-- المستثنى من عموم الآية
١ / من حيا مشتغل بقراءة او سماع خطبة أو مصل
٢/ من أمر الشرع بهجره من العاصى الغير التائب ( التأديب بالهجر) الذى يردع بالهجر لا يحيا ولا ترد تحيته و ذلك لمعارضة المصلحه الكبرى
(((( السؤال الرابع ))))
****** دليل عصمة الأنبياء من الخطأ فيما يبلغونه
يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ ۖ وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ ۚ وَاللَّهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النَّاسِ ۗ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ [المائدة : 67]
***** الخوف من الله من لزوم الإيمان
إِنَّمَا ذَٰلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ [آل عمران : 175]
****** عدم التعجل والتسرع عند سماع الأخبار
وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ ۖ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَىٰ أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ ۗ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا [النساء : 83]
|