مدارسة الأسبوع السادس
العناصر التي ذكرها الشيخ رحمه الله في تفسير قوله تعالى
﴿قَد كانَت آياتي تُتلى عَلَيكُم فَكُنتُم عَلى أَعقابِكُم تَنكِصونَ
- بيان سبب الحالة التى هم عليها يوم القيامة وأنهم لا ينصرون
- بيان معنى قوله تعالى (تَنكِصونَ)
- بيان أن التقدم والفلاح يكون بإتباع القرآن والتأخر والخذلان يكون بالإعراض عنه
مُستَكبِرينَ بِهِ سامِرًا تَهجُرونَ
- بيان أن الضمير في قوله (بِهِ) يعود إلى المسجد الحرام
- بيان تكبر مشركى مكة على الناس بسببه
- بيان معنى قوله (سامِرًا)
- بيان معنى قوله (تَهجُرونَ)
أَفَلَم يَدَّبَّرُوا القَولَ أم جاءَهُم ما لَم يَأتِ آباءَهُمُ الأَوَّلينَ
- بيان أن تدبر القرآن يدعو إلى كل خير ويعصم من كل شر
-بيان أن تدبر القرآن يوجب الإيمان ويمنع من الكفر
- بيان السبب الذى منعهم من تدبر القرآن
- توبيخ من الله للكافرين على كفرهم
أَم لَم يَعرِفوا رَسولَهُم فَهُم لَهُ مُنكِرونَ
- أنكر عليهم كفرهم وسألهم عما منعهم من اتباع الحق
- بيان معرفتهم بالرسول حق المعرفة وأنه الصادق الأمين ورغم ذلك أعرضوا عن الحق
أَم يَقولونَ بِهِ جِنَّةٌ بَل جاءَهُم بِالحَقِّ وَأَكثَرُهُم لِلحَقِّ كارِهونَ
-بيان معنى قوله (جِنَّةٌ)
-بيان رد الله عليهم فى إدعاءاتهم الكاذبة
-بيان الحق الذى جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم
-بيان كرههم الحق والإعراض عنه وإتباعهم الهوى
وَلَوِ اتَّبَعَ الحَقُّ أَهواءَهُم لَفَسَدَتِ السَّماواتُ وَالأَرضُ وَمَن فيهِنَّ بَل أَتَيناهُم بِذِكرِهِم فَهُم عَن ذِكرِهِم مُعرِضونَ
-بيان أن أهوائهم تميل إلى الكفر والظلم والفساد وهو ما يتنافى مع الحق ولا يوافقه
-بيان المقصود من قوله (بَل أَتَيناهُم بِذِكرِهِم)
-بيان أن القرآن هو المذكر لهم بكل خير الذى به فخرهم وشرفهم
-بيان أن إعراضهم عن القرآن هو شقاوة منهم وعدم توفيق
-بيان أن القرآن أعظم نعمة ساقها الله إلى العباد
- بيان وجوب تلقى نعم الله بالقبول
أَم تَسأَلُهُم خَرجًا فَخَراجُ رَبِّكَ خَيرٌ وَهُوَ خَيرُ الرّازِقينَ
- بيان أن الرسول لم يسألهم أجرا على دعوته لهم فمنعهم ذلك من اتباع دعوته
- بيان معنى(خَرجًا)
وَإِنَّكَ لَتَدعوهُم إِلى صِراطٍ مُستَقيمٍ
-بيان أن الرسول يدعوهم إلى الاستقامة فى أمور دنياهم التى توجب لهم الهداية والفلاح فى الدارين
وَإِنَّ الَّذينَ لا يُؤمِنونَ بِالآخِرَةِ عَنِ الصِّراطِ لَناكِبونَ﴾
-بيان ماهو الصراط المستقيم
-بيان معنى قوله تعالى (لَناكِبونَ)
[المؤمنون: ٦٦-٧٤]
|