بسم الله الرحمن الرحيم
المدارسة السابعة
الأيات من ٨٣ الي ٩٢ من سورة الأنبياء
۞ وَأَیُّوبَ إِذۡ نَادَىٰ رَبَّهُۥۤ أَنِّی مَسَّنِیَ ٱلضُّرُّ وَأَنتَ أَرۡحَمُ ٱلرَّ ٰحِمِینَفَٱسۡتَجَبۡنَا لَهُۥ فَكَشَفۡنَا مَا بِهِۦ مِن ضُرࣲّۖ وَءَاتَیۡنَـٰهُ أَهۡلَهُۥ وَمِثۡلَهُم مَّعَهُمۡ رَحۡمَةࣰ مِّنۡ عِندِنَا وَذِكۡرَىٰ لِلۡعَـٰبِدِینَ
وضح الشيخ معني الأيات
ووضح أن الله رفع قدر سيدنا أيوب حيث ابتلاه ابتلاء شديد
ووضح ان أيوب كان صابرا
وأنه دعا ربه وتوسل إلى الله
استجابه الله له ومنحه العافيه والأهل والمال
وجعله عبره للعابدين
وَإِسۡمَـٰعِیلَ وَإِدۡرِیسَ وَذَا ٱلۡكِفۡلِۖ كُلࣱّ مِّنَ ٱلصَّـٰبِرِینَ
وَأَدۡخَلۡنَـٰهُمۡ فِی رَحۡمَتِنَاۤۖ إِنَّهُم مِّنَ ٱلصَّـٰلِحِینَ
ذكر أنبياء الله المصطفين مثل إسماعيل بن إبراهيم وادريس
وضح معني الصبر
ووضح أنواع الصبر الثلاث
وضح أن العبد لابد أن يستحق أنواع الصبر الثلاث وهؤلاء الأنبياء وفوها حقها
وَذَا ٱلنُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَـٰضِبࣰا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقۡدِرَ عَلَیۡهِ فَنَادَىٰ فِی ٱلظُّلُمَـٰتِ أَن لَّاۤ إِلَـٰهَ إِلَّاۤ أَنتَ سُبۡحَـٰنَكَ إِنِّی كُنتُ مِنَ ٱلظَّـٰلِمِینَ
فَٱسۡتَجَبۡنَا لَهُۥ وَنَجَّیۡنَـٰهُ مِنَ ٱلۡغَمِّۚ وَكَذَ ٰلِكَ نُـۨجِی ٱلۡمُؤۡمِنِینَ
وضح المقصود ب ذي النون
انه سيدنا يونس عليه السلام
وضح موقفه مع قومه ودعوته إليهم
استشهد الشيخ بآية من سورة يونس ٩٨
والايات ١٤٧و١٤٨ من سورة الصافات
ووضح قصه السفينة والحوت
وضح أن هذه بشاره لكل مؤمن وقع في شده
أن الله سينجيه منها ويكشف عنه لإيمانه كما فعل بيونس عليه السلام
وَزَكَرِیَّاۤ إِذۡ نَادَىٰ رَبَّهُۥ رَبِّ لَا تَذَرۡنِی فَرۡدࣰا وَأَنتَ خَیۡرُ ٱلۡوَ ٰرِثِینَ
فَٱسۡتَجَبۡنَا لَهُۥ وَوَهَبۡنَا لَهُۥ یَحۡیَىٰ وَأَصۡلَحۡنَا لَهُۥ زَوۡجَهُۥۤۚ إِنَّهُمۡ كَانُوا۟ یُسَـٰرِعُونَ فِی ٱلۡخَیۡرَ ٰتِ وَیَدۡعُونَنَا رَغَبࣰا وَرَهَبࣰاۖ وَكَانُوا۟ لَنَا خَـٰشِعِینَ
وضخ الشيخ معني الأيات
وذكر المقصد من قصة زكريا عليه السلام
واستشهد بأيات من سورة مربم
ووضح الغرض من دعوة زكريا لربه بالولد لحمل الدعوه الي الله
والنصح لعباد الله
ذكر الشيخ ان هذا عام لجميع الأنبياء والمرسلين
أنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويسألون الأمور المرغوب فيها
ويتعوذون من الأمور المرهوب فيها
وَٱلَّتِیۤ أَحۡصَنَتۡ فَرۡجَهَا فَنَفَخۡنَا فِیهَا مِن رُّوحِنَا وَجَعَلۡنَـٰهَا وَٱبۡنَهَاۤ ءَایَةࣰ لِّلۡعَـٰلَمِینَ
إِنَّ هَـٰذِهِۦۤ أُمَّتُكُمۡ أُمَّةࣰ وَ ٰحِدَةࣰ وَأَنَا۠ رَبُّكُمۡ فَٱعۡبُدُونِ
وضح الشيخ معني الأيه
ولن الله أثنى عليها مبينا قدرها شرفها
وشرح الشيخ قصة جبريل حين أتى مريم وهي تتعبد
وضح الشيح معجزات عيسى عليه السلام
ورضح أن هذه هؤلاء الرسل هم أمتكم وأئمتكم الذين بهم تأتمون وبهديهم تقتدون
الحمد لله
|