الواجب السابع
سورة النساء (110-113).
{وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا}
* سعة رحمة الله.
* الترغيب في التوبة
* لا يقتصر الاستغفار على مجرد اللفظ، بل مع الندم
* ثمرة الاستغفار
الآية 111: {وَمَنْ يَكْسِبْ إِثْمًا فَإِنَّمَا يَكْسِبُهُ عَلَى نَفْسِهِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا}
* إثم المعصية لا يتحمله إلا فاعله، ولا يُؤاخذ به غيره.
* علم الله وحكمته
الآية 112: {وَمَنْ يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْمًا ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئًا فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا}
* خطورة رمي التهم الباطلة على الأبرياء
*معنى البهتان
*من يرتكب ذنباً ثم يُلقي باللوم على شخص بريء، فقد ارتكب ذنبين عظيمين: الأول هو ارتكاب المعصية، والثاني هو البهتان، مما يُضاعف إثمه.
الآية 113: {وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ وَأَنْزَلَ اللَّهُ عَلَيْكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا}
* عصمة النبي.
* إفشال كيد الماكرين
* نِعم الله على النبي:
* الحكمة: وهي السنة النبوية الشريفة.
* العلم: تعليمه ما لم يكن يعلمه من أمور الدين والدنيا
* *فضل الله على النبي كان عظيماً
|