مدارسة الأسبوع الثانى عشر
العناصر التي ذكرها الشيخ فى تفسير قوله تعالى
﴿وَاقتَرَبَ الوَعدُ الحَقُّ فَإِذا هِيَ شاخِصَةٌ أَبصارُ الَّذينَ كَفَروا يا وَيلَنا قَد كُنّا في غَفلَةٍ مِن هذا بَل كُنّا ظالِمينَ
- بيان المقصود من قوله تعالى (الوَعدُ الحَقُّ)
- بيان حال الكافرين يوم القيامة
- بيان حالهم وغفلتهم فى الدنيا
- اعترافهم بظلمهم لأنفسهم وعدل الله فيهم
- بيان مصيرهم يوم القيامة
إِنَّكُم وَما تَعبُدونَ مِن دونِ اللَّهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنتُم لَها وارِدونَ
- بيان معنى قوله (حَصَبُ جَهَنَّمَ)
-بيان دخولهم النار هم وماكانوا يعبدون من الأصنام
لَو كانَ هؤُلاءِ آلِهَةً ما وَرَدوها وَكُلٌّ فيها خالِدونَ
- بيان الحكمة من دخول الأصنام النار
- بيان خلودهم فى النار وأنهم لا يخرجون منها ولا ينتقلون عنها
لَهُم فيها زَفيرٌ وَهُم فيها لا يَسمَعونَ
- بيان شدة عذابهم فى النار
- بيان سبب أنهم لا يسمعون
إِنَّ الَّذينَ سَبَقَت لَهُم مِنَّا الحُسنى أُولئِكَ عَنها مُبعَدونَ
-ذكر أن المسيح وغزير والملائكة وغيرهم ممن عبد من الأولياء فإنهم لا يعذبون ولا يدخلون النار
-بيان المقصود من قوله تعالى (سَبَقَت لَهُم مِنَّا الحُسنى)
-بيان المقصود من قوله تعالى (مُبعَدونَ)
لا يَسمَعونَ حَسيسَها وَهُم في مَا اشتَهَت أَنفُسُهُم خالِدونَ
-وصف حال الفائزين يوم القيامة
-بيان خلودهم فيما تشتهيه أنفسهم من المآكل والمشارب والمناكح
لا يَحزُنُهُمُ الفَزَعُ الأَكبَرُ وَتَتَلَقّاهُمُ المَلائِكَةُ هذا يَومُكُمُ الَّذي كُنتُم توعَدونَ﴾
-وصف حال الفائزين يوم القيامة
[الأنبياء: ٩٧-١٠٣]
|