واجب مدارسة التفسير للأسبوع الحادى عشر
تفسير سورة الأنبياء من الآيات (٦٢-٧٠)
*العناصر التى ذكرها الشيخ رحمه الله تعالى فى تفسير الآية(قَالُوٓاْ ءَأَنتَ فَعَلۡتَ هَٰذَا بِـَٔالِهَتِنَا يَٰٓإِبۡرَٰهِيمُ(٦٢):-
-ذكر الشيخ ان الإستفهام تقريرى لإبراهيم -ما الذى أوجب عليه تكسير الأصنام-
* العناصر التى ذكرها الشيخ رحمه الله تعالى فى تفسير الآية(قَالَ بَلۡ فَعَلَهُۥ كَبِيرُهُمۡ هَٰذَا فَسۡـَٔلُوهُمۡ إِن كَانُواْ يَنطِقُونَ(٦٣):-
-إصرار إبراهيم على المشركين بسؤال اصنامهم هوإقامة الحجة عليهم ،
*العناصر التى ذكرها الشيخ رحمه الله تعالى فى تفسير الآية(فَرَجَعُوٓاْ إِلَىٰٓ أَنفُسِهِمۡ فَقَالُوٓاْ إِنَّكُمۡ أَنتُمُ ٱلظَّٰلِمُونَ(٦٤):-
١- علم المشركين بضلالهم واقروا بظلمهم و شركهم،
٢- رجوعهم بعد هذا الإقرار وعدم استمرارهم عليه،
*العناصر التى ذكرها الشيخ رحمه الله تعالى فى تفسير الآية(ثُمَّ نُكِسُواْ عَلَىٰ رُءُوسِهِمۡ لَقَدۡ عَلِمۡتَ مَا هَٰٓؤُلَآءِ يَنطِقُونَ(٦٥):-
-ضلالهم مرة ثانية و انكارهم على إبراهيم طلبه وهو يعلم انها لا تنطق،
*العناصر التى ذكرها الشيخ رحمه الله تعالى فى تفسير الآية(قَالَ أَفَتَعۡبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِ مَا لَا يَنفَعُكُمۡ شَيۡـٔٗا وَلَا يَضُرُّكُمۡ(٦٦):-
-توبيخ إبراهيم لهم و عدم أخبارهم عدم استحقاق هذه الأصنام للعبادة وهى لا تنفع و لا تضر،
*العناصر التى ذكرها الشيخ رحمه الله تعالى فى تفسير الآية(أُفّٖ لَّكُمۡ وَلِمَا تَعۡبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِۚ أَفَلَا تَعۡقِلُونَ(٦٧):-
١-ذكر معنى(أُفّٖ لَّكُمۡ وَلِمَا تَعۡبُدُونَ مِن دُونِ ٱللَّهِۚ)،
٢ -جهلهم وضلالهم على بصيرة جعل البهائم افضل منهم حالا،
*العناصر التى ذكرها الشيخ رحمه الله تعالى فى تفسير الآية(قَالُواْ حَرِّقُوهُ وَٱنصُرُوٓاْ ءَالِهَتَكُمۡ إِن كُنتُمۡ فَٰعِلِينَ (٦٨):'
-الأمر بقتل إبراهيم و حرقه غضبا لالهتهم ونصرة لها،
*العناصر التى ذكرها الشيخ رحمه الله تعالى فى تفسير الآية(قُلۡنَا يَٰنَارُ كُونِي بَرۡدٗا وَسَلَٰمًا عَلَىٰٓ إِبۡرَٰهِيمَ(٦٩):-
-انتصار الله لخليله إبراهيم بأمر النار ان تكون بردا و سلاما عليه ولم ينله منها أذى ولا احس بمكروه،
*العناصر التى ذكرها الشيخ رحمه الله تعالى فى تفسير الآية(وَأَرَادُواْ بِهِۦ كَيۡدٗا فَجَعَلۡنَٰهُمُ ٱلۡأَخۡسَرِينَ(٧٠):-
-ارادوا الكيد بإبراهيم فجعلهم الخاسرين فى الدنيا و الآخرة،
هذا والله تعالى أعلم،،،،
|