[آلاء عادل]

سورة غافر ( ٢٦ : ٢٩ )

* العناصر التى ذكرها الشيخ فى تفسير الآية {وَقالَ فِرعَونُ ذَروني أَقتُل موسى وَليَدعُ رَبَّهُ إِنّي أَخافُ أَن يُبَدِّلَ دينَكُم أَو أَن يُظهِرَ فِي الأَرضِ الفَسادَ}
- خداع فرعون لقومه السفهاء.
- المقصود ب " أَن يُبَدِّلَ دينَكُم أَو أَن يُظهِرَ فِي الأَرضِ الفَسادَ".

* العناصر التى ذكرها الشيخ فى تفسير الآية {وَقالَ موسى إِنّي عُذتُ بِرَبّي وَرَبِّكُم مِن كُلِّ مُتَكَبِّرٍ لا يُؤمِنُ بِيَومِ الحِسابِ}
- المقصود ب " إِنّي عُذتُ بِرَبّي وَرَبِّكُم".
- المقصود ب " كُلِّ مُتَكَبِّرٍ لا يُؤمِنُ بِيَومِ الحِسابِ".

* العناصر التى ذكرها الشيخ فى تفسير الآية {وَقالَ رَجُلٌ مُؤمِنٌ مِن آلِ فِرعَونَ يَكتُمُ إيمانَهُ أَتَقتُلونَ رَجُلًا أَن يَقولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَد جاءَكُم بِالبَيِّناتِ مِن رَبِّكُم وَإِن يَكُ كاذِبًا فَعَلَيهِ كَذِبُهُ وَإِن يَكُ صادِقًا يُصِبكُم بَعضُ الَّذي يَعِدُكُم إِنَّ اللَّهَ لا يَهدي مَن هُوَ مُسرِفٌ كَذّابٌ}
- موقف الرجل المؤمن من ال فرعون.
- المقصود ب " أَتَقتُلونَ رَجُلًا أَن يَقولَ رَبِّيَ اللَّهُ".
- المقصود ب " وَقَد جاءَكُم بِالبَيِّناتِ مِن رَبِّكُم".
- المقصود ب " وَإِن يَكُ كاذِبًا فَعَلَيهِ كَذِبُهُ وَإِن يَكُ صادِقًا يُصِبكُم بَعضُ الَّذي يَعِدُكُم ".
- المقصود ب " مُسرِفٌ كَذّابٌ".

* العناصر التى ذكرها الشيخ فى تفسير الآية {يا قَومِ لَكُمُ المُلكُ اليَومَ ظاهِرينَ فِي الأَرضِ فَمَن يَنصُرُنا مِن بَأسِ اللَّهِ إِن جاءَنا قالَ فِرعَونُ ما أُريكُم إِلّا ما أَرى وَما أَهديكُم إِلّا سَبيلَ الرَّشادِ}
- لم يذكر الشيخ تفسير للآية.