بسم الله الرحمن الرحيم
الواجب الثامن
سورة النحل من الاية ٦٥ الي الآيه ٧٢
وَٱللَّهُ أَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَاۤءِ مَاۤءࣰ فَأَحۡیَا بِهِ ٱلۡأَرۡضَ بَعۡدَ مَوۡتِهَاۤۚ إِنَّ فِی ذَ ٰلِكَ لَـَٔایَةࣰ لِّقَوۡمࣲ یَسۡمَعُون
فسر الشيخ معني الآية
وذكر الادلة علي وجود المعبود ووحدانيته
وأنه سبحانه قادر علي احياء الموتى
وذو رحمه واسعه وجود عظيم
وَإِنَّ لَكُمۡ فِی ٱلۡأَنۡعَـٰمِ لَعِبۡرَةࣰۖ نُّسۡقِیكُم مِّمَّا فِی بُطُونِهِۦ مِنۢ بَیۡنِ فَرۡثࣲ وَدَمࣲ لَّبَنًا خَالِصࣰا سَاۤىِٕغࣰا لِّلشَّـٰرِبِینَ
فسر الشيخ معني الآية
بين معني تسخير الأنعام
الاستدلال علي كمال قدرة الله
وسعه إحسانه
بين القدرة الالهيه في إخراج اللبن
توضيح ان المسكرات كانت في السابق حلال
نسخ الله للمسكرات واعاض عنها بالطيبات من الانبذه
توضيح كمال قدرة الله وإقتداره
وإنه المعبود وحده
وَأَوۡحَىٰ رَبُّكَ إِلَى ٱلنَّحۡلِ أَنِ ٱتَّخِذِی مِنَ ٱلۡجِبَالِ بُیُوتࣰا وَمِنَ ٱلشَّجَرِ وَمِمَّا یَعۡرِشُونَ
توضيح دور النحلة وهدايه الله لها
ودليل عنايه الله تعالي ولطفه بعباده
ينبغي الحب والدعوة لله
وَٱللَّهُ خَلَقَكُمۡ ثُمَّ یَتَوَفَّىٰكُمۡۚ وَمِنكُم مَّن یُرَدُّ إِلَىٰۤ أَرۡذَلِ ٱلۡعُمُرِ لِكَیۡ لَا یَعۡلَمَ بَعۡدَ عِلۡمࣲ شَیۡـًٔاۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلِیمࣱ قَدِیرࣱ
يخبر الخالق بطور الخلق
وَٱللَّهُ فَضَّلَ بَعۡضَكُمۡ عَلَىٰ بَعۡضࣲ فِی ٱلرِّزۡقِۚ فَمَا ٱلَّذِینَ فُضِّلُوا۟ بِرَاۤدِّی رِزۡقِهِمۡ عَلَىٰ مَا مَلَكَتۡ أَیۡمَـٰنُهُمۡ فَهُمۡ فِیهِ سَوَاۤءٌۚ أَفَبِنِعۡمَةِ ٱللَّهِ یَجۡحَدُونَ
وضح المقصود من الآية
وأدلة توحيد الله وقبح الشرك
الله خلق الأحرار والأرقاء
وَٱللَّهُ جَعَلَ لَكُم مِّنۡ أَنفُسِكُمۡ أَزۡوَ ٰجࣰا وَجَعَلَ لَكُم مِّنۡ أَزۡوَ ٰجِكُم بَنِینَ وَحَفَدَةࣰ وَرَزَقَكُم مِّنَ ٱلطَّیِّبَـٰتِۚ أَفَبِٱلۡبَـٰطِلِ یُؤۡمِنُونَ وَبِنِعۡمَتِ ٱللَّهِ هُمۡ یَكۡفُرُونَ
وضح منه الله في خلق الأزواج
وضح أهميه الأولاد
وضح نتيجة جحود النعمة والإستعانه بها علي المعاصي
وهذا أظلم الظلم
الحمد لله
|