واجب التفسير للأسبوع السابع
سورة البقرة من الاية 115 إلى الاية 117
بسم الله الرحمن الرحيم
(وَلِلَّهِ ٱلۡمَشۡرِقُ وَٱلۡمَغۡرِبُۚ فَأَيۡنَمَا تُوَلُّواْ فَثَمَّ وَجۡهُ ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ وَٰسِعٌ عَلِيمٞ (115) وَقَالُواْ ٱتَّخَذَ ٱللَّهُ وَلَدٗاۗ سُبۡحَٰنَهُۥۖ بَل لَّهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ كُلّٞ لَّهُۥ قَٰنِتُونَ (116)بَدِيعُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ وَإِذَا قَضَىٰٓ أَمۡرٗا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُۥ كُن فَيَكُونُ (117)
(وَلِلَّهِ ٱلۡمَشۡرِقُ وَٱلۡمَغۡرِبُۚ فَأَيۡنَمَا تُوَلُّواْ فَثَمَّ وَجۡهُ ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ وَٰسِعٌ عَلِيمٞ (115)
العناصر التي ذكرها الشيخ هنا
* بين السبب من تخصيص الله للمشرق والمغرب بالذكر
* ذكر المعنى المراد من قوله تعالى
1/ فاينما تولوا
2/ فثم وجه الله
3/ واسع عليم
* في هذه الاية امر باستقبال الكعبة بدل بيت المقدس سابقا
* فيه تخفيف وعذر لمن كان مسافرا او مريضا ونحوه ومن لم يعرف القبلة او تبين أنها خطا
فان القبلة للصلاة حيثما توجه العبد
* ان استقبال اي جهة من الجهات ليس خارج عن ملك الله
وَقَالُواْ ٱتَّخَذَ ٱللَّهُ وَلَدٗاۗ سُبۡحَٰنَهُۥۖ بَل لَّهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ كُلّٞ لَّهُۥ قَٰنِتُونَ (116)
العناصر التي ذكرها الشيخ هنا
* ذكر من المقصود من قوله تعالى
1/ وقالوا
* وضح معنى
1/ سبحانه
2/ بل له ما في السماوات والأرض
3/ قانتون
* ذكر أنواع القنوت في هذه الاية
* من ابطل الباطل وأسمجه أن اليهود والنصارى نسبوا إلى الله ما لا يليق به سبحانه وأساؤوا كل الإساءة وظلموا انفسهم
كيف ذلك والله تعالى المالك القاهر وهم المملوكون والمقهورون
بَدِيعُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ وَإِذَا قَضَىٰٓ أَمۡرٗا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُۥ كُن فَيَكُونُ (117)
العناصر التي ذكرها الشيخ هنا
* ذكر المعنى المراد من قوله تعالى
1/ بديع السماوات والأرض
2/ وإذا قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون
تم بحمد الله
|