عرض مشاركة واحدة
قديم يوم أمس, 02:31 PM   #44
نسيبة علي النور
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
 
تاريخ التسجيل: 11-07-2024
الدولة: Madinah Saudi Arabia
العمر: 30
المشاركات: 37
نسيبة علي النور is on a distinguished road
افتراضي

واجب التفسير للأسبوع الخامس
سورة البقرة من الاية 87 إلى الاية 89

بسم الله الرحمن الرحيم

(وَلَقَدۡ ءَاتَيۡنَا مُوسَى ٱلۡكِتَٰبَ وَقَفَّيۡنَا مِنۢ بَعۡدِهِۦ بِٱلرُّسُلِۖ وَءَاتَيۡنَا عِيسَى ٱبۡنَ مَرۡيَمَ ٱلۡبَيِّنَٰتِ وَأَيَّدۡنَٰهُ بِرُوحِ ٱلۡقُدُسِۗ أَفَكُلَّمَا جَآءَكُمۡ رَسُولُۢ بِمَا لَا تَهۡوَىٰٓ أَنفُسُكُمُ ٱسۡتَكۡبَرۡتُمۡ فَفَرِيقٗا كَذَّبۡتُمۡ وَفَرِيقٗا تَقۡتُلُونَ (87) وَقَالُواْ قُلُوبُنَا غُلۡفُۢۚ بَل لَّعَنَهُمُ ٱللَّهُ بِكُفۡرِهِمۡ فَقَلِيلٗا مَّا يُؤۡمِنُونَ (88) وَلَمَّا جَآءَهُمۡ كِتَٰبٞ مِّنۡ عِندِ ٱللَّهِ مُصَدِّقٞ لِّمَا مَعَهُمۡ وَكَانُواْ مِن قَبۡلُ يَسۡتَفۡتِحُونَ عَلَى ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ فَلَمَّا جَآءَهُم مَّا عَرَفُواْ كَفَرُواْ بِهِۦۚ فَلَعۡنَةُ ٱللَّهِ عَلَى ٱلۡكَٰفِرِينَ (89)


وَلَقَدۡ ءَاتَيۡنَا مُوسَى ٱلۡكِتَٰبَ وَقَفَّيۡنَا مِنۢ بَعۡدِهِۦ بِٱلرُّسُلِۖ وَءَاتَيۡنَا عِيسَى ٱبۡنَ مَرۡيَمَ ٱلۡبَيِّنَٰتِ وَأَيَّدۡنَٰهُ بِرُوحِ ٱلۡقُدُسِۗ أَفَكُلَّمَا جَآءَكُمۡ رَسُولُۢ بِمَا لَا تَهۡوَىٰٓ أَنفُسُكُمُ ٱسۡتَكۡبَرۡتُمۡ فَفَرِيقٗا كَذَّبۡتُمۡ وَفَرِيقٗا تَقۡتُلُونَ (87)

العناصر التي ذكرها الشيخ هنا
* ذكر الشيخ المراد من قوله تعالى
1/وأيدناه بروح القدس
2/ استكبرتم
* امتن الله على بني اسرآئيل بأرساله الرسل وآتاهم الكتب والايات البينات ولكنهم لم يقدروها بل وكذبوا بعضا من الرسل وقتلوا البعض الآخر
* بين توبيخ الله في هذه الايه لبني اسرآئيل لأنهم قدموا الهوى على الهدى وآثروا الدنيا على الآخرة


وَقَالُواْ قُلُوبُنَا غُلۡفُۢۚ بَل لَّعَنَهُمُ ٱللَّهُ بِكُفۡرِهِمۡ فَقَلِيلٗا مَّا يُؤۡمِنُونَ (88)

العناصر التي ذكرها الشيخ هنا
* وضح المعنى المراد من الآتي
1/ وقالوا قلوبنا غلف
2/ بل لعنهم الله بكفرهم

وَلَمَّا جَآءَهُمۡ كِتَٰبٞ مِّنۡ عِندِ ٱللَّهِ مُصَدِّقٞ لِّمَا مَعَهُمۡ وَكَانُواْ مِن قَبۡلُ يَسۡتَفۡتِحُونَ عَلَى ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ فَلَمَّا جَآءَهُم مَّا عَرَفُواْ كَفَرُواْ بِهِۦۚ فَلَعۡنَةُ ٱللَّهِ عَلَى ٱلۡكَٰفِرِينَ (89)

العناصر التي ذكرها الشيخ هنا

* عدم تصديقهم لهذا الكتاب الذي هو مصدق لما معهم من التوراة والنبي الذي عرفوا كان بغيا وحسدا منهم ان ينزل الله من فضله على من يشاء من عباده

* مع معرفتهم التامة انه الحق من ربهم كفروا به فاستحقوا لعنة الله وغضبه عليهم


تم بحمد الله
نسيبة علي النور غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس