العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآيات:
#{ وَلِلَّهِ ٱلۡمَشۡرِقُ وَٱلۡمَغۡرِبُۚ فَأَیۡنَمَا تُوَلُّوا۟ فَثَمَّ وَجۡهُ ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ وَ ٰسِعٌ عَلِیمࣱ (١١٥)}
-لِمَ خُصَّ المشرق والمغرب بالذكر في الآية؟
-ما المقصود ب"فَأَیۡنَمَا تُوَلُّوا۟" وماذا تحتمل من أوجه؟
-ذكر الشيخ فائدة لذكر وجه الله في الآية.
-ذكر الشيخ بيان لصفتي الله تعالى واسع عليم.
#{ وَقَالُوا۟ ٱتَّخَذَ ٱللَّهُ وَلَدࣰاۗ سُبۡحَـٰنَهُۥۖ بَل لَّهُۥ مَا فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ كُلࣱّ لَّهُۥ قَـٰنِتُونَ (١١٦)}
-لمن يرجع الضمير في "وَقَالُوا۟"؟
-بين الشيخ شنيع قولهم "ٱتَّخَذَ ٱللَّهُ وَلَدࣰا" وما كان صنيع الله لهم.
-ما معنى "سُبۡحَـٰنَهُ"؟
-ما المراد ب"بَل لَّهُۥ مَا فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ"؟
-ما انواع القنوت وكيفيتها؟
#{ بَدِیعُ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۖ وَإِذَا قَضَىٰۤ أَمۡرࣰا فَإِنَّمَا یَقُولُ لَهُۥ كُن فَیَكُونُ (١١٧) }
-ما معنى "بَدِیعُ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ"؟
-ما المراد ب"وَإِذَا قَضَىٰۤ أَمۡرࣰا فَإِنَّمَا یَقُولُ لَهُۥ كُن فَیَكُونُ"؟
#{وَقَالَ ٱلَّذِینَ لَا یَعۡلَمُونَ لَوۡلَا یُكَلِّمُنَا ٱللَّهُ أَوۡ تَأۡتِینَاۤ ءَایَةࣱۗ كَذَ ٰلِكَ قَالَ ٱلَّذِینَ مِن قَبۡلِهِم مِّثۡلَ قَوۡلِهِمۡۘ تَشَـٰبَهَتۡ قُلُوبُهُمۡۗ قَدۡ بَیَّنَّا ٱلۡـَٔایَـٰتِ لِقَوۡمࣲ یُوقِنُونَ (١١٨)}
-من هم "ٱلَّذِینَ لَا یَعۡلَمُونَ"؟
-ماذا يعنون ب"أَوۡ تَأۡتِینَاۤ ءَایَةࣱ"؟
-من هم الموقنون؟
#{ إِنَّاۤ أَرۡسَلۡنَـٰكَ بِٱلۡحَقِّ بَشِیرࣰا وَنَذِیرࣰاۖ وَلَا تُسۡـَٔلُ عَنۡ أَصۡحَـٰبِ ٱلۡجَحِیمِ (١١٩)}
-ذكر الشيخ أن في هذه الآية ذكر لآية موجزة جامعة لكل الآيات الدالة على صدق الرسول صلى الله عليه وسلم، وأورد تفصيلا لما إشتملت عليه في ثلاث أمور، ما هي؟
-ذكر الشيخ تفصيلا عن آياته في قوله "إِنَّاۤ أَرۡسَلۡنَـٰكَ".
-وذكر الشيخ تفصيلا عن آياته في قوله "بِٱلۡحَقِّ".
-وذكر لمن هو "بَشِیرࣰا".
-وذكر لمن هو "نَذِیرࣰا".
-ما المراد ب"وَلَا تُسۡـَٔلُ عَنۡ أَصۡحَـٰبِ ٱلۡجَحِیمِ"؟
#{ وَلَن تَرۡضَىٰ عَنكَ ٱلۡیَهُودُ وَلَا ٱلنَّصَـٰرَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمۡۗ قُلۡ إِنَّ هُدَى ٱللَّهِ هُوَ ٱلۡهُدَىٰۗ وَلَىِٕنِ ٱتَّبَعۡتَ أَهۡوَاۤءَهُم بَعۡدَ ٱلَّذِی جَاۤءَكَ مِنَ ٱلۡعِلۡمِ مَا لَكَ مِنَ ٱللَّهِ مِن وَلِیࣲّ وَلَا نَصِیرٍ (١٢٠)}
-لِمَ لن ترضى عنه اليهود والنصارى؟
-ما هو هدى الله المذكور في الآية؟
-وما حقيقة ما هم عليه؟
-هل هذا النهي العظيم عن إتباع أهواء اليهود والنصارى خاص بالرسول صلى الله عليه وسلم ولماذا؟