عرض مشاركة واحدة
قديم 10-06-25, 07:23 AM   #38
سناء مبارك محمد علي
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
 
تاريخ التسجيل: 03-08-2024
العمر: 40
المشاركات: 33
سناء مبارك محمد علي is on a distinguished road
افتراضي #مدارسة الأسبوع السادس - [سُورَةُ البَقَرَةِ: ١٠٢-١٠٥]#




العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآيات:
#{ وَٱتَّبَعُوا۟ مَا تَتۡلُوا۟ ٱلشَّیَـٰطِینُ عَلَىٰ مُلۡكِ سُلَیۡمَـٰنَۖ وَمَا كَفَرَ سُلَیۡمَـٰنُ وَلَـٰكِنَّ ٱلشَّیَـٰطِینَ كَفَرُوا۟ یُعَلِّمُونَ ٱلنَّاسَ ٱلسِّحۡرَ وَمَاۤ أُنزِلَ عَلَى ٱلۡمَلَكَیۡنِ بِبَابِلَ هَـٰرُوتَ وَمَـٰرُوتَۚ وَمَا یُعَلِّمَانِ مِنۡ أَحَدٍ حَتَّىٰ یَقُولَاۤ إِنَّمَا نَحۡنُ فِتۡنَةࣱ فَلَا تَكۡفُرۡۖ فَیَتَعَلَّمُونَ مِنۡهُمَا مَا یُفَرِّقُونَ بِهِۦ بَیۡنَ ٱلۡمَرۡءِ وَزَوۡجِهِۦۚ وَمَا هُم بِضَاۤرِّینَ بِهِۦ مِنۡ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذۡنِ ٱللَّهِۚ وَیَتَعَلَّمُونَ مَا یَضُرُّهُمۡ وَلَا یَنفَعُهُمۡۚ وَلَقَدۡ عَلِمُوا۟ لَمَنِ ٱشۡتَرَىٰهُ مَا لَهُۥ فِی ٱلۡـَٔاخِرَةِ مِنۡ خَلَـٰقࣲۚ وَلَبِئۡسَ مَا شَرَوۡا۟ بِهِۦۤ أَنفُسَهُمۡۚ لَوۡ كَانُوا۟ یَعۡلَمُونَ (١٠٢)}
-ذكر الشيخ في هذه الآية فائدة عمّا دفع اليهود للسحر؟
-ما المراد ب "وَمَا كَفَرَ سُلَیۡمَـٰنُ"؟
-لماذا يعلم الشياطين الكفر للناس؟
-أين هذين الملكين ولِمَ أُنزل عليهما السحر؟
-ما المراد ب "يَقُولَا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلَا تَكْفُرْ"؟
-لم خص الزوجين بالذكر في "فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ" وعلى ماذا تدل؟
-ذكر الشيخ أنواع للإذن. ما هي وما نوع الإذن في الآية؟
-ذكر الشيخ فائدة في القدر؟
-ما نوع مضرة السحر؟
-لمن يرجع الضمير في "وَلَقَدْ عَلِمُوا"؟
-ما معني "لَمَنِ اشْتَرَاهُ" ؟
-ما معنى "خلاق"؟
-ما العلم المقصود في " لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ"؟

#{ وَلَوۡ أَنَّهُمۡ ءَامَنُوا۟ وَٱتَّقَوۡا۟ لَمَثُوبَةࣱ مِّنۡ عِندِ ٱللَّهِ خَیۡرࣱۚ لَّوۡ كَانُوا۟ یَعۡلَمُونَ (١٠٣)}
-لم يورد الشيخ تفسير لهذه الآية.

#{ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَقُولُوا۟ رَ ٰ⁠عِنَا وَقُولُوا۟ ٱنظُرۡنَا وَٱسۡمَعُوا۟ۗ وَلِلۡكَـٰفِرِینَ عَذَابٌ أَلِیمࣱ (١٠٤) }
-ذكر الشيخ مناسبة هذه الآية.
-بين الشيخ ما كان قصد المؤمنين بالكلمة وما كان قصد اليهود.
-ذكر الشيخ عدة فوائد في الآية.
-لم أمرهم الله بلفظة أنظرنا.
-ذكر الشيخ فائدة في عدم ذكر المسموع مع الأمر ب"وَٱسۡمَعُوا۟ۗ".
-ذكر الشيخ أن الآية جمعت بين أمرين. ما هما؟

#{مَّا یَوَدُّ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ مِنۡ أَهۡلِ ٱلۡكِتَـٰبِ وَلَا ٱلۡمُشۡرِكِینَ أَن یُنَزَّلَ عَلَیۡكُم مِّنۡ خَیۡرࣲ مِّن رَّبِّكُمۡۚ وَٱللَّهُ یَخۡتَصُّ بِرَحۡمَتِهِۦ مَن یَشَاۤءُۚ وَٱللَّهُ ذُو ٱلۡفَضۡلِ ٱلۡعَظِیمِ (١٠٥) }
-ما المراد بلفظ "مِّنۡ خَیۡرࣲ"؟
-ذكر الشيخ أنواع فضل الله على المؤمنين.
سناء مبارك محمد علي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس