بسم الله الرحمن الرحيم
واجب تفسير الأسبوع الثالث
تفسير سورة الأحزاب من الآية ٦٨ إلي ٧٣
رَبَّنَا آتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْنًا كَبِيرًا (68)
١-بين موقف الكفار عند علمهم إستحقاقهم للعذاب
٢-طلبهم أن يضاعف لكبرائهم العذاب
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسَىٰ فَبَرَّأَهُ اللَّهُ مِمَّا قَالُوا ۚ وَكَانَ عِنْدَ اللَّهِ وَجِيهًا (69)
١-تحذير للمؤمنين من أذية الرسول صلي الله عليه وسلم وأمرهم ألا يتشبهوا بمن أذي موسي عليه السلام
٢-ذكر الشيخ قصة أذية اليهود لموسى عليه السلام وكيف برأه الله عز وجل
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (70)
١-أمر الله للمؤمنين بالتقوي في جميع الأحوال والندب إلي القول السديد
٢-بين الشيخ المقصود بالقول السديد
يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ۗ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا (71)
١- ذكر المترتب علي تقوي الله والقول السديد
إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ ۖ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا (72)
١-بين كيف عظم الله شأن الأمانة وبين المقصود بها
٢-بين موقف السموات والأرض والجبال من حمل الأمانة وقبول الإنسان بحملها
٣-بين أقسام الناس عند حمل الأمانة من حيث قيامهم بها من عدمه
لِيُعَذِّبَ اللَّهُ الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكِينَ وَالْمُشْرِكَاتِ وَيَتُوبَ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (73)
١-ذكر الله أعمال أقسام الناس ومالهم من ثواب وعقاب
٢-العبرة من ختم الله بهذين الاسمين الكريمين
|