تفسير الأسبوع الرابع
تفسير سورة التوبة ( ٢٣ ـ ٢٤ )
. العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الأيات
{ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوۤا۟ ءَابَاۤءَكُمۡ وَإِخۡوَ ٰنَكُمۡ أَوۡلِیَاۤءَ إِنِ ٱسۡتَحَبُّوا۟ ٱلۡكُفۡرَ عَلَى ٱلۡإِیمَـٰنِۚ وَمَن یَتَوَلَّهُم مِّنكُمۡ فَأُو۟لَـٰۤىِٕكَ هُمُ ٱلظَّـٰلِمُونَ }
[سُورَةُ التَّوۡبَةِ: ٢٣]
. فسر الشيخ المقصود من النداء في ( یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ )
. وضح الشيخ أنه لا يجب طاعة البشر في معصية الخالق سبحانه وتعالى ولو كانوا أقرب الناس
. اكد الشيخ أن من اتخذ هم أولياء فيعتبر من الظالمين لانه قدم طاعتهم علي طاعة الله ومحبتهم علي محبة الله ورسوله
{ قُلۡ إِن كَانَ ءَابَاۤؤُكُمۡ وَأَبۡنَاۤؤُكُمۡ وَإِخۡوَ ٰنُكُمۡ وَأَزۡوَ ٰجُكُمۡ وَعَشِیرَتُكُمۡ وَأَمۡوَ ٰلٌ ٱقۡتَرَفۡتُمُوهَا وَتِجَـٰرَةࣱ تَخۡشَوۡنَ كَسَادَهَا وَمَسَـٰكِنُ تَرۡضَوۡنَهَاۤ أَحَبَّ إِلَیۡكُم مِّنَ ٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ وَجِهَادࣲ فِی سَبِیلِهِۦ فَتَرَبَّصُوا۟ حَتَّىٰ یَأۡتِیَ ٱللَّهُ بِأَمۡرِهِۦۗ وَٱللَّهُ لَا یَهۡدِی ٱلۡقَوۡمَ ٱلۡفَـٰسِقِینَ }
[سُورَةُ التَّوۡبَةِ: ٢٤]
اكد الشيخ أن محبة الله ورسوله مقدمة علي محبة كل شئ
. وضح الشيخ المقصود من ( قُلۡ إِن كَانَ ءَابَاۤؤُكُمۡ )
. وضح الشيخ معني ( وَأَمۡوَ ٰلٌ ٱقۡتَرَفۡتُمُوهَا )
. بين الشيخ المغزي من استخدام ( وَأَمۡوَ ٰلٌ ٱقۡتَرَفۡتُمُوهَا )
. وضح الشيخ معني ( وَتِجَـٰرَةࣱ تَخۡشَوۡنَ كَسَادَهَا )
. وضح الشيخ المقصود من (وَمَسَـٰكِنُ تَرۡضَوۡنَهَاۤ )
. وضح الشيخ معني ( فَتَرَبَّصُوا۟ )
. اكد الشيخ علي ان هذه الآية الكريمة اعظم دليل علي وجوب محبة الله ورسوله وعلي تقديمها على محبة كل شئ وعلي الوعيد الشديد علي من كان شئ من هذه المذكورات أحب إليه من الله ورسوله
|