[هناء حمدي عبدالله]

بسم الله الرحمن الرحيم
مدارسة الأسبوع الأول
سورة البقرة(20-22) -سورة مدنية
يبين الشيخ في تفسيره لهذه الايات الكريمة من سورة البقرة مايلي:
(يَكَادُ ٱلۡبَرۡقُ يَخۡطَفُ أَبۡصَٰرَهُمۡۖ كُلَّمَآ أَضَآءَ لَهُم مَّشَوۡاْ فِيهِ وَإِذَآ أَظۡلَمَ عَلَيۡهِمۡ قَامُواْۚ وَلَوۡ شَآءَ ٱللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمۡعِهِمۡ وَأَبۡصَٰرِهِمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٞ )
1-بين الشيخ المقصود بقوله تعالي (كُلَّمَآ أَضَآءَ لَهُم)
2-بين الشيخ معني (قَامُواْ)
3-عن من تتحدث الاية الكريمة
4-بين الشيخ في شرحه للاية حال المنافين اذا سمعوا القران واوامره ونواهيه
5-وضح الشيخ التشبيه في الاية الكريمه
6-ماذا يفعل الله سبحانه وتعالي بالمنافقين
7-بماذا ابتلي الله سبحانه وتعالي المنافقين وما نوع الابتلاء
8-ما نوع الابتلاء الذي لو شاء الله لعاقبهم به
9-بين الشيخ التحذير في الاية الكريمة والغرض منه
10-بين الشيخ معني قوله تعالي (إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٞ)
11-ماهي دلائل قدرة الله عزوجل
12- لمن جاء الرد في هذه الاية الكريمة وما يشبهها من ايات القران الكريم
13- ماذا يقول القدرية في تفسير قوله تعالي (إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٞ)
(يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ ٱعۡبُدُواْ رَبَّكُمُ ٱلَّذِي خَلَقَكُمۡ وَٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِكُمۡ لَعَلَّكُمۡ تَتَّقُونَ)
1-ما نوع الامر الإلهي في الاية الكريمه ولمن هذا الامر
2-ما هو الامر في هذه الاية الكريمة
3-ذكر الشيخ اية تحمل نفس المعني
(ٱلَّذِي جَعَلَ لَكُمُ ٱلۡأَرۡضَ فِرَٰشٗا وَٱلسَّمَآءَ بِنَآءٗ وَأَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَآءِ مَآءٗ فَأَخۡرَجَ بِهِۦ مِنَ ٱلثَّمَرَٰتِ رِزۡقٗا لَّكُمۡۖ فَلَا تَجۡعَلُواْ لِلَّهِ أَندَادٗا وَأَنتُمۡ تَعۡلَمُونَ)
1-بماذا استدل الله سبحانه وتعالي علي وجوب عبادته وحده في هذه الاية الكريمة
2-بين الشيخ معني (َٱلسَّمَآءَ)
3-ماذا قال المفسرون في المقصود ب (َٱلسَّمَآءَ) في هذه الاية الكريمه
4-ماذا انزل الله سبحانه وتعالي من السماء
5-فسر الشيخ قولع تعالي (فَأَخۡرَجَ بِهِۦ مِنَ ٱلثَّمَرَٰتِ)
6-بين الشيخ المقصود بقوله تعالي (رِزۡقٗا لَّكُمۡۖ)
7-بين الشيخ معني (أَندَادٗا)
8-بين الشيخ المقصود بقوله تعالي (فَلَا تَجۡعَلُواْ لِلَّهِ أَندَادٗا)
9- شرح الشيخ المقصود يقوله تعالي (وَأَنتُمۡ تَعۡلَمُونَ)
10-بين الشيخ المعاني التي جمعتها هذه الاية الكريمة
11- ذكر الشيخ معنيان محتملان لتفسير قوله تعالي (لَعَلَّكُمۡ تَتَّقُونَ) مع ذكر الدليل علي صحة وتزامن المعنيين
تم بحمد الله تعالي وفضله