مدارسة الأسبوع الثانى
ماذكره الشيخ فى تفسير سورة النحل من الآية( 81-86)
﴿وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُم مِمّا خَلَقَ ظِلالًا وَجَعَلَ لَكُم مِنَ الجِبالِ أَكنانًا وَجَعَلَ لَكُم سَرابيلَ تَقيكُمُ الحَرَّ وَسَرابيلَ تَقيكُم بَأسَكُم كَذلِكَ يُتِمُّ نِعمَتَهُ عَلَيكُم لَعَلَّكُم تُسلِمونَ
العناصر:
1- الله جعل لكم من مخلوقاته ظللا
2- المراد ب ( ظللا)؟
3- المراد ب ( أكنانا)؟
4- المراد ب ( سرابيل)؟
5- لماذا لم يذكر الله البرد وذكر الحر؟
6- المراد ب ( تقيكم بأسكم)؟
7- الله أسبغ نعمه التى لا تعد ولا تحصى على العباد.
8- المراد ب ( تسلمون)؟
9- كثرة النعم من الأسباب الجالبة من العباد مزيد الشكر والثناء على الله.
فَإِن تَوَلَّوا فَإِنَّما عَلَيكَ البَلاغُ المُبينُ
العناصر:
1- تمرد وعناد الظالمون وتوليهم عن طاعة الله بعدما ذكروا بنعمه وآياته.
2- ما على الرسول إلا الوعظ والتذكير والتحذير وليس له من هداية الناس شيئًا.
يَعرِفونَ نِعمَتَ اللَّهِ ثُمَّ يُنكِرونَها وَأَكثَرُهُمُ الكافِرونَ
العناصر:
1- حساب هؤلاء الظالمون على الله.
2- رؤيتهم نعم الله وإحسانه ومع ذلك ينكرونها ويجحدونها.
3- لا خير فيهم ولا ينفعهم توالى الآيات لسوء مشاعرهم .
وَيَومَ نَبعَثُ مِن كُلِّ أُمَّةٍ شَهيدًا ثُمَّ لا يُؤذَنُ لِلَّذينَ كَفَروا وَلا هُم يُستَعتَبونَ
العناصر:
1- عن ماذا يخبر الله تعالى فى الآية؟
2- الله لن يقبل للكافرين عذر ولا يرفع عنهم العقاب يوم القيامة.
3- الله يبعث من كل أمة شهيد يشهد عليهم بأعمالهم.
4- الشركاء يتبرأون منهم يوم القيامة.
5- الرسل هم أعدل الشهداء وأزكاهم .
6- الله لن يأذن لهم بالاعتذار لبطلان ما هم عليه يوم القيامة.
7- الله سوف يبادرهم بالعذاب من غير إنظار ولا إمهال.
وَإِذا رَأَى الَّذينَ ظَلَمُوا العَذابَ فَلا يُخَفَّفُ عَنهُم وَلا هُم يُنظَرونَ
العناصر:
1- المبادرة بالعذاب بدون إنظار ولا إمهال.
وَإِذا رَأَى الَّذينَ أَشرَكوا شُرَكاءَهُم قالوا رَبَّنا هؤُلاءِ شُرَكاؤُنَا الَّذينَ كُنّا نَدعو مِن دونِكَ فَأَلقَوا إِلَيهِمُ القَولَ إِنَّكُم لَكاذِبونَ﴾
العناصر:
1- الشركاء ليس لهم نفع ولا شفع.
2- ماذا رد الشركاء على هؤلاء الكافرين بالله عندما بدت العداوة والبغضاء بينهم؟
3- الشركاء لم يأمروا أتباعهم بإتباعهم فاللوم على هؤلاء الأتباع .
4- عدم زعم هؤلاء الشركاء استحقاقهم للألوهية ولكن أتباعهم من فعلوا ذلك.
5- استحقاق هؤلاء الأتباع للعذاب الأليم.
|