[كريمة مجدي عبدالله أحمد]

سورة البقرة من ٣٠ إلى ٣٣
العناصر التي ذكرها الشيخ في قوله تعالي
{ وَإِذۡ قَالَ رَبُّكَ لِلۡمَلَـٰۤىِٕكَةِ إِنِّی جَاعِلࣱ فِی ٱلۡأَرۡضِ خَلِیفَةࣰۖ قَالُوۤا۟ أَتَجۡعَلُ فِیهَا مَن یُفۡسِدُ فِیهَا وَیَسۡفِكُ ٱلدِّمَاۤءَ وَنَحۡنُ نُسَبِّحُ بِحَمۡدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَۖ قَالَ إِنِّیۤ أَعۡلَمُ مَا لَا تَعۡلَمُونَ }
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ٣٠]
ذكر الشيخ أن هذه الآية شروع في ذكر فضل آدم عليه السلام.
إعلام الملائكة بفضل آدم عليه السلام.
وضح معني نسبح بحمدك اي ننزهك.
وضح معني نقدس لك وذكر فيها احتمالين .
وضح لماذا استخلف الله البشر في الأرض.

{ وَعَلَّمَ ءَادَمَ ٱلۡأَسۡمَاۤءَ كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمۡ عَلَى ٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةِ فَقَالَ أَنۢبِـُٔونِی بِأَسۡمَاۤءِ هَـٰۤؤُلَاۤءِ إِن كُنتُمۡ صَـٰدِقِینَ }
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ٣١]
بين فضل آدم عليه السلام ع الملائكة .
ووضح ذلك بأن عمله الأسماء جميعها .
عرض ما تعلمه آدم ع الملائكة.
ووضح ان هذا العرض امتحانا لهم.

{ قَالُوا۟ سُبۡحَـٰنَكَ لَا عِلۡمَ لَنَاۤ إِلَّا مَا عَلَّمۡتَنَاۤۖ إِنَّكَ أَنتَ ٱلۡعَلِیمُ ٱلۡحَكِیمُ }
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ٣٢]
تنزيه الملائكة لله عز وجل.
اعترافهم بأنه لاعلم لهم إلا ما علمهم الله.
وضح معني العليم الحكيم .
وذكر معني الحكمة.

{ قَالَ یَـٰۤـَٔادَمُ أَنۢبِئۡهُم بِأَسۡمَاۤىِٕهِمۡۖ فَلَمَّاۤ أَنۢبَأَهُم بِأَسۡمَاۤىِٕهِمۡ قَالَ أَلَمۡ أَقُل لَّكُمۡ إِنِّیۤ أَعۡلَمُ غَیۡبَ ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَٱلۡأَرۡضِ وَأَعۡلَمُ مَا تُبۡدُونَ وَمَا كُنتُمۡ تَكۡتُمُونَ }
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ٣٣]
وضح معني غيب.
وذكر معني تبدون.