رُبّما ضَاقَ الفَتى ثمّ اتّسَعْ******** وَأخو الدّنْيا على النّقصِ طُبعْ
إنّ مَنْ يَطمَعُ في كلّ مُنًى********* أطْمَعَتْهُ النّفسُ فيهِ لَطَمِعْ
للتُّقَى عاقِبَة ٌ مَحْمُودَة ٌ*********** والتَّقيُّ المَحْضُ مَنْ كانَ يُرَعْ
وقُنوعُ المرءِ يَحْمِي عِرْضَهُ********** ما القَريرُ العَينِ إلاّ مَنْ قَنِعْ