السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعدما قرات الاجابة عن المعاصي المرتكبة بحقوق العباد ..ربما تهدا النفس قليلا
فكم من مرة كنا نسهو عما نقول ولا نلقي له بالا وعندما نترك المجلس نتذكر اننا قد جئنا بسيرة فلان وفلان... حتى ولو بالخير واحيانا ننقده وننسى انفسنا واخطائنا وعيوبنا .....
فاستغفر الله ولكن لا يطمئن القلب ابدا لما قرات عن عذاب القبر بسبب الغيبة.
وهانحن على ابواب الشهر الفضيل نرجو من الله العفو والمغفرة من كل ذنب انه مجيب الدعاء

ورد22