أهلا أختي وغاليتي "أم أسامة"..
أتصدقين؟
من الظريف الطريف في الأمر...
أنني في البداية نويت أن أسألك خاصة عن التفريغ...
ثم قلت في نفسي:لقد أتعبتها معي...
سأضع موضوعًا أمام الملأ...
ربما تفيدني إحدى الأخوات...
ووضعت...
وكانت المفاجأة...
أنك أنت من أجاب علي...
جبر الله خاطرك وأقر عين أختك بك...
اللهم آمين