قال المصنف شيخ الإسلام رحمه الله ورضي عنه
في إثبات المكر والكيد لله تعالى - من باب المقابلة -
وقوله تعالى ( وهو شديد المحال )
وقوله تعالى ( ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين )
وقوله تعالى ( ومكروا مكرا ومكرنا مكرا وهم لا يشعرون )
وقوله تعالى ( إنهم يكيدون كيدا - وأكيد كيدا )
وفي إثبات العفو والمغفرة والعزة لله تعالى ( إن تبدوا خيرا أو تخفوه أو تعفوا عن سوء فإن الله كان عفوا قديرا )
( ولتعفوا ولتصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم )
وقوله عز وجل ( ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين ) وقوله عن إبليس ( فبعزتك لأغوينهم أجمعين )
وفي إثبات الاسم لله ونفي المثل عنه
وقوله تعالى ( تبارك اسم ربك ذي الجلال والإكرام ) وقوله ( فاعبده واصطبر لعبادته هل تعلم له سميا )
وقوله تعالى ( ولم يكن له كفوا أحد )
وقوله ( فلا تجعلوا لله أندادا وأنتم تعلمون )
وقوله ( ومن الناس من يتخذ من دون الله أندادا يحبونهم كحب الله )
لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير