![]() |
تفسير الإسبوع الحادي عشر
{مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا ۚ وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم بَعْدَ ذَٰلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ (32) ذكر الشيخ تحريم قتل النفس بغير حق والتشديد علي جريمة القتل العمد بأنها كـ قتل الناس جميعا وبين ان إنقاذ النفس يعد كـ إحياء الناس جميعا إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ۚ ذَٰلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا ۖ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (33) ذكر الشيخ أحكام قطاع الطريق وجزاءهم الفضيحة والعار إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِن قَبْلِ أَن تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ ۖ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (34) بين الشيخ حكم المحاربون الذين يتوبون قبل الإمساك بهم وسقوط العقوبات المتعلقة بحق الله عند التوبة قبل القدرة عليهم وان الله غفور رحيم } |
مدارسه الأسبوع الثاني عشر
ا/ نحمده الشاذلي سورة المائدة58-63 ا/ خلود خالد سوره المائده 77-81 ا/ عائشه أحمد سورةالمائدة 75-79 ا/ عبير رمضان سورة المائدة 70-74 ا/ كريمه مجدي سورة المائدة 66-69 ا/ابتهال عادل سورة المائدة 60-64 ا/ ايمان عيسى سورة المائدة 55-59 ا/ نورهان عزت سورة المائدة51-54 |
الواجب الثامن
سورة النساء الآيات (137-141) إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَّمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهِمْ سَبِيلًا خطورة تكرار الردةحجب التوفيق والمغفرة من تاب بعد ردته، فإن الله يغفر له، ما لم يزداد في الكفر ويمت عليه. بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا أمر للنبي صلى الله عليه وسلم بإخبار المنافقين بمصيرهم هو العذاب الأليم الموجع، وهي بشارة على وجه التهكم والاستهزاء بهم. الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ يَبْتَغُونَ عِندَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا ذم موالاة الكافرين الدافع الخاطئ للموالاة العزة لله وحده وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلَا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ إِنَّكُمْ إِذًا مِّثْلُهُمْ إِنَّ اللَّهَ جَامِعُ الْمُنَافِقِينَ وَالْكَافِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا وجوب اعتزال المجالس المحرمة الإخبار بأن الله يجمع المنافقين والكافرين في جهنم لاشتراكهم في الكفر والموالاة. الَّذِينَ يَتَرَبَّصُونَ بِكُمْ فَإِن كَانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِّنَ اللَّهِ قَالُوا أَلَمْ نَكُن مَّعَكُمْ وَإِن كَانَ لِلْكَافِرِينَ نَصِيبٌ قَالُوا أَلَمْ نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ وَنَمْنَعْكُم مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ فَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَن يَجْعَلَ اللَّهُ لِلْكَافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ سَبِيلًا طبيعة المنافقين (التربص) إذا نصر الله المؤمنين، ادعوا أنهم منهم للمطالبة بالغنائم. إذا أصاب الكافرين نصيب، توددوا إليهم وادعوا أنهم منعوا المؤمنين منهم. فصل الخطاب يوم القيامة: تأكيد أن الله سيحكم بين المؤمنين والمنافقين والكافرين بالجزاء العادل. وعد إلهي بأن الله لن يجعل للكافرين تسلطًا مطلقًا واستيلاءً دائمًا على المؤمنين |
الواجب التاسع
سورة النساء الآيات (171-173) الآية 171: يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلَا تَقُولُوا ثَلَاثَةٌ انتَهُوا خَيْرًا لَّكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا النهي عن الغلو في الدين الأمر بلزوم قول الحق في حق الله وصفاته وشرعه ورسله، والنهي عن القول بلا علم وكذبًا على الله. إثبات صفات المسيح الحقيقية تفسير ميلاد المسيح النهي عن التثليث توحيد الله ونفي الولد والشريك الآية 172: لَّن يَسْتَنكِفَ الْمَسِيحُ أَن يَكُونَ عَبْدًا لِّلَّهِ وَلَا الْمَلَائِكَةُ الْمُقَرَّبُونَ وَمَن يَسْتَنكِفْ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيَسْتَكْبِرْ فَسَيَحْشُرُهُمْ إِلَيْهِ جَمِيعًا تنزيه المسيح والملائكة عن الاستنكاف عن عبادة الله العبودية لله هي غاية الشرف والكمال التهديد للمستكبرين عن العبادة الآية 173: فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَيُوَفِّيهِمْ أُجُورَهُمْ وَيَزِيدُهُم مِّن فَضْلِهِ وَأَمَّا الَّذِينَ اسْتَنكَفُوا وَاسْتَكْبَرُوا فَيُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا وَلَا يَجِدُونَ لَهُم مِّن دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا جزاء المؤمنين الصالحين جزاء المستنكفين المستكبرين: |
الواجب العاشر
سورة المائدة (الآيات ﴿لَّقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ...﴾ (الآية 17) إخبار الله بكفر النصارى الذين زعموا أن الله هو المسيح ابن مريم، التحدي الإلهي لهم لوكان المسيح إلهاً، لقدر على منع الله إن أراد إهلاكه أو إهلاك أمه، أو إهلاك جميع الخلق. جميع الموجودات ملك لله وخلقه وتحت تصرفه التام. تأكيد لكمال قدرت الله التي لا يستعصي عليها شيء، ﴿وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاءُ اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ...﴾ (الآية 18) الدعوى الباطلةمن اليهود والنصارى الحجة القاطعة لو كنتم أحبابه حقاً، لما عذبكم بذنوبكم لله المشيئة المطلقة في الجزاء تأكيد على الملك والسلطان لله ﴿يَا أَهْلَ الْكِتَابِ قَدْ جَاءَكُمْ رَسُولُنَا يُبَيِّنُ لَكُمْ عَلَى فَتْرَةٍ مِّنَ الرُّسُلِ...﴾ (الآية 19) إرسال الرسول محمد ﴿عَلَى فَتْرَةٍ مِّنَ الرُّسُلِ﴾، أي على انقطاع من إرسالهم وشدة حاجة إليه. الحكمة من الإرسال لقطع حجتهم البشير: يبشر بالثواب العاجل والآجل لمن أطاع. النذير: ينذر بالعقاب العاجل والآجل لمن عصاه كل شيء ينقاد لقدرت الله طوعاً وإذعاناً. |
تفسير الإسبوع الثاني عشر
{مَّا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ ۖ كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ ۗ انظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآيَاتِ ثُمَّ انظُرْ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ (75) وضح الشيخ ان عيسي عليه السلام هو رسول الله ﷺ وليس إلهًا وامه صديقة وليست نبية قُلْ أَتَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَلَا نَفْعًا ۚ وَاللَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (76)ذكر الشيخ العبادة الباطلة والعبادة الصحيحة وان الله سميع بكل الأصوات عليم بكل شيء قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعُوا أَهْوَاءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِن قَبْلُ وَأَضَلُّوا كَثِيرًا وَضَلُّوا عَن سَوَاءِ السَّبِيلِ (77) النهي عن الغلو واتباع اهواء الضالين المضلين لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَىٰ لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ۚ ذَٰلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُوا يَعْتَدُونَ (78)ذكر الشيخ سبب لعن الكافرين وطردهم عن رحمه الله كَانُوا لَا يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ ۚ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ (79) ذكر الشيخ ما كان يفعله الكفار وهو فعل المنكرات وعدم التناهي عنه ف بئس ما كانوا يفعلون} |
الواجب الحادي عشر
سورة المائدة (48-50) الآية 48: {وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ ۖ فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ ۖ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ ۚ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا ۚ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَٰكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ ۖ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ ۚ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ} وصف القرآن الكريم أنه كتاب منزل بـالحق، ومصدِّق لما سبقه من الكتب السماوية. معنى الهيمنة: أي شاهد ورقيب عليها وجوب الحكم: الأمر للنبي بالـحكم بما أنزل الله إليه في القرآن عند نزاع أهل الكتاب النهي عن اتباع أهواء المخالفين اختلاف الشرائع بين الأمم مقصود لـابتلاء واختبار العباد الأمر بـالاستباق إلى الخيرات والمبادرة إليها الآية 49: {وَأَنِ احْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَن يَفْتِنُوكَ عَن بَعْضِ مَا أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ ۖ فَإِن تَوَلَّوْا فَاعْلَمْ أَنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ أَن يُصِيبَهُم بِبَعْضِ ذُنُوبِهِمْ ۗ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ لَفَاسِقُونَ تكرار الأمر بـالحكم بما أنزل الله تكرار النهي عن اتباع أهواء المخالفين للحق. ذا أعرضوا عن الحكم الشرعي، فذلك عقوبة من الله بسبب ذنوبهم الآية 50: {أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ ۚ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ الإنكار على من يبغي حكم الجاهلية (الحكم بغير ما أنزل الله) بدلاً من حكم الله فضل اليقين ومعناه. |
الواجب الثاني عشر
سورة المائدة (55-59) الآية 55: {إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ} وجوب قصر الولاية والمحبة والنصرة على الولي الأول (الله): ولاية الله تتحقق بـالإيمان والتقوى. الولي الثاني (الرسول): ولاية الرسول تستلزم محبته وطاعته ونصرته. الولي الثالث (المؤمنون): صفاتهم إقامة الصلاةوإيتاء الزكاة {وَهُمْ رَاكِعُونَ} أي: خاضعون لله ذليلون. الآية 56: {وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ ذكر فائدة ومصلحة هذه الولاية. من تولى الله ورسوله والمؤمنين، فإنه يكون من حزب الله البشارة بالغلَبَة الآية 57: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الَّذِينَ اتَّخَذُوا دِينَكُمْ هُزُوًا وَلَعِبًا مِّنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ وَالْكُفَّارَ أَوْلِيَاءَ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ} النهي عن مولاة المستهزئين الأمر بـتقوى الله بترك موالاة هؤلاء، وهذا دليل على صدق الإيمان. الآية 58: {وَإِذَا نَادَيْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ اتَّخَذُوهَا هُزُوًا وَلَعِبًا ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَّا يَعْقِلُونَ} اتخاذهم النداء إلى الصلاة (الأذان) هزواً ولعباً. تبيان أن سبب هذا الاستهزاء هو أنهم قوم لا يعقلون الآية 59: {قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ هَلْ تَنقِمُونَ مِنَّا إِلَّا أَنْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلُ وَأَنَّ أَكْثَرَكُمْ فَاسِقُونَ} أمر الرسول بـالاحتجاج على أهل الكتاب وبيان سخافة نقمهم على المؤمنين سبب النقمة هو فسقهم وخروجهم عن طاعة الله |
تعديل مدارسه الأسبوع الحادي عشر
الأستاذة نحمدة سورة المائدة من 45-48 |
مدارسه الاسبوع الخامس
سورة النساء من الايه ٢٩ الى ٣٢ ( يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَأۡكُلُوٓاْ أَمۡوَٰلَكُم بَيۡنَكُم بِٱلۡبَٰطِلِ إِلَّآ أَن تَكُونَ تِجَٰرَةً عَن تَرَاضٖ مِّنكُمۡۚ وَلَا تَقۡتُلُوٓاْ أَنفُسَكُمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِكُمۡ رَحِيمٗا (29) 1_ بماذا نهى الله المؤمنين عن فعله ( وَمَن يَفۡعَلۡ ذَٰلِكَ عُدۡوَٰنٗا وَظُلۡمٗا فَسَوۡفَ نُصۡلِيهِ نَارٗاۚ وَكَانَ ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ يَسِيرًا (3 ١_ وضح الشيخ جزاء من يفعل ما نهى الله عنه ( إِن تَجۡتَنِبُواْ كَبَآئِرَ مَا تُنۡهَوۡنَ عَنۡهُ نُكَفِّرۡ عَنكُمۡ سَيِّـَٔاتِكُمۡ وَنُدۡخِلۡكُم مُّدۡخَلٗا كَرِيمٗا (31) ١_، ما المقصود بالكبائر غى هذه الايات وَلَا تَتَمَنَّوۡاْ مَا فَضَّلَ ٱللَّهُ بِهِۦ بَعۡضَكُمۡ عَلَىٰ بَعۡضٖۚ لِّلرِّجَالِ نَصِيبٞ مِّمَّا ٱكۡتَسَبُواْۖ وَلِلنِّسَآءِ نَصِيبٞ مِّمَّا ٱكۡتَسَبۡنَۚ وَسۡـَٔلُواْ ٱللَّهَ مِن فَضۡلِهِۦٓۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيۡءٍ عَلِيمٗا (32) 1_ وضح الشيخ عدم تكنى ما فى يد الغير مما انعم الله عليه كن النعم ٢_ وضح الشيخ ان الله جعل لكل من عباده نصيب مفروض ( |
| الساعة الآن 11:06 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2025,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .