حمدا لله على السلام اختي اشراقة نور :icony6:
|
بارك الله فيك أختنا الحبيبة أم أسماء وصهيب وجزآك خيراً على التماسك العذر لي في تأخري في ذكر الفوائد فقد تركت جهاز الكمبيوتر الخاص بي في المنزل القديم ويسر لي ربي أن لا يستطيع زوجي فصل التليفون لنقله للمنزل الجديد وجئت اليوم إلى المنزل القديم فاستطعت بتوفيق الله وفضله أن أكون معكن في امتحان هذه المرحلة بارك الله فيكِ أختي الحبيبة حاجة على متابعتك لى ودعائك وجزآك خيراً :icony6::icony6::icony6: |
تم الإستماع قبل الإمتحان إلى الدرس 20 ، 21 على جهاز زوجي حيث أخذت معي هذه الدروس على أسطوانة فجزاه الله عني خيراً وسأقوم بتنزيل الأسئلة التي على الدروس الآن للإجابة عليها :icony6::icony6::icony6: |
فوائد الدرس التاسع عشر
[CENTER]فوائد الدرس التاسع عشر:
معاني الألفاظ في القرآن الكريم *** بيني بعض أسرار الآيات الكريمة التالية: 1-﴿ وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ﴾ فيما يخص معنى كلمة الهز وسبب تعديتها بحرف الباء؟ الهز هو تحريك الشيء وهذا الفعل في اللغة لا يحتاج إلى حرف يتعدى به وفي هذه الآية عدي فيها ، فقال سبحانه وتعالى( وهزي إليك بجذع النخلة ) ومن معاني الباء الإلصاق فالمقصود هنا أن تتمسك بهذه الشجرة تمسكاً قوياً شديداً جداً بحيث أنها عندما تمسك بها يكون هذا المسك قوياً متمكناً ، وجاء حرف إلى( وهزي إليك بجذع النخلة ) ليكون هذا الهز فيه جر وجذب إليها وهذا الجزع كما قاله جماعة من السلف رحمهم الله أنه مجرد جزع لا نخلة كاملة لأن الله عز وجل إنما ذكر جذع نخلة ولم يقل وهزي إليك النخلة قد يقال بأنه ذكر الآن بعض ما يهز من أجل أنه هو المقصود بالمسك والجذب يعني ذكر البعض وأرد الكل وهذا له وجه صحيح في العربية ولكن ظاهر اللفظ إنها إنما هزت جذع نخلة وجذع النخلة لا يكون معه رأس فيها ثمرة وفيه جذوع ونحو ذلك وإنما هو جذع مجرد فعندئذٍ أمر الله سبحانه وتعالى هذه المرأة الضعيفة أن تهز جذع النخلة وأن تجذب هذا الجذع إليها هذه الأوامر لهذه المرأة الضعيفة لكي ترى قدرة الله سبحانه وتعالى وهي في مثل هذه الحالة الضعيفة ومن أجل أن نتعلم نحن جميعاً أن المطلوب والمأمور به في شرع الله سبحانه وتعالى أن تفعل ما تستطيع 2-﴿ وَيَخِرُّونَ لِلْأَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزِيدُهُمْ خُشُوعً﴾ وسبب اختصاص الأذقان بالخرور بدل الوجوه ودلالة حرف اللام . اختص الله سبحانه وتعالى اللأذقان بالخرور لان الخرورعندما يكون للأذقان يكون أشد ما يكون خضوعا وذلً ومسكنة لله لأن الخرور للأذقان هو أبلغ فعندما ذكر الأبلغ هنا لم يحتاج إلى ذكر ما هو أقل منه في الدلالة على الخضوع والخشية لله سبحانه وتعالى ، والذقن المقصود به هنا الوجه كله كما قال ابن عباس وقتادة وإنما خصت الأذقان بالذكر للدلالة على كمال التذلل ، وذكر اللام هنا عوضاً عن على في قوله : ( للأذقان ) للدلالة على معنيين معنى على وهو الاستعلاء لأن الخرور وقع عليها ومعنى الاختصاص أي اختصاصها بالخرور وخصت هذه الأعضاء بالذكر مع أن اليدين والقدمين تخران أيضاً لأنها هي المقصود الأعظم من الخرور لأن كمال الذل والخضوع إنما يكون بها. 3-﴿ فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ﴾ ودلالة كل من لام الجر و ال التعريف في كلمة ;لِلْجَبِين كما ذكره بن عباس رضي الله عنه. اللام هنا عوضاً عن على للدلالة عن معنيين معنى الاستعلاء ومعنى الاختصاص ، والمعنى كما فسره ابن عباس إن إبراهيم الخليل عليه السلام لما أراد أن يذبح ابنه لم يذبحه على الصفة المعهودة وهي أن ضعه على جنب من الجانبين وإنما جعل وجه ابنه إسماعيل عليه السلام إلى الأرض ثم لما أراد الذبح أخذ هذه السكين فأدخلها من تحت حلق ابنه إسماعيل عليه السلام وهم بالذبح على هذه الصفة وكان إبراهيم الخليل عليه السلام به رحمة وشفقة وقد أمر بالذبح ولم يؤمر بكيفية معينة للذبح فاختار صفة ينفذ فيها الأمر الذي جاء من الله عز وجل ويجمع بين استجابته لأمر الله وبين رحمته لابنه التي جعلها الله عز وجل في قلبه فجمع بين الأمرين وهذا من كمال تنفيذ أوامر الله سبحانه وتعالى ، فجاء على هذه الصفة بأن رمى إبراهيم ابنه إسماعيل على الأرض تله تلاً قوياً شديداً حتى لا يفكر ولا يتردد في فتله والتل لا يكون إلا بقوة وشدة ﴿ فلمَّا أسلما وتله للجبين ﴾ هذه الصفة دلت عليها الآية في حرف من حروف المعنى أي أن التل كان من جهة الجبين وهذا التل هو الذي أوصل هذه الرأس إلى الأرض والتل كان من جهة الجبين أي تله تلاً يوصل جبينه إلى الأرض و"ال" هذه في الجبين " جنسية بمعنى أنه أوصل كل الجبين ومعناه أنه أوصل طرفي الجبين هذا جميعاً إلى الأرض أوصلهما طاعة وقرباناً إلى الله فجعلهما يماسان الأرض ***لما عدي فعل مرَّ في قوله تعالى ﴿ وَكَأَيِّنْ مِنْ آيَةٍ فِي السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْهَا وَهُمْ عَنْهَا مُعْرِضُونَ﴾ بعلى ؟ ولما عدي في قوله تعالى ﴿ وَإِذَا مَرُّوا بِهِمْ يَتَغَامَزُونَ﴾بالباء ؟ الفعل مرَّ في كتاب الله تعالى تارة يتعدى بالباء وتارة يتعدى بـ "على " كما في قوله تعالى: ﴿ وَكَأَيِّنْ مِنْ آيَةٍ فِي السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْهَا وَهُمْ عَنْهَا مُعْرِضُونَ﴾ تعدى هنا بـ " على" لتفيد الاستعلاء ومع قوله تعالى : ﴿ وَإِذَا مَرُّوا بِهِمْ يَتَغَامَزُونَ﴾ تعدى هنا بـ الباء لتفيد الملاصقة وهناك فرق في دلالة السياق كان يناسب هنا أن يأتي بحرف الباء وهناك في السياق أن يأتي بحرف "على" ، وذلك حسب المناسب في هذا الموطن أن يأتي حرف على تدل الاستعلاء وباء تدل على الملاصقة فتارة المرور يناسب أن يكون بملاصقة وتارة المرور يناسب أن يكون بعلو وهذا من إعجاز كتاب الله سبحانه وتعالى. :icony6::icony6::icony6:[/CENTER] |
فوائد الدرس العشرون
فوائد الدرس العشرون التضمين الفوائد المطلوبة: *** ما معنى التضمين؟وما هي فائدته ؟ومن يقول به من النحاة؟ التضمين كلمة تدور في كتب اللغة بين العروبيين والأدباء والنحويين والبيانيين ولكل طائفة من هؤلاء معنى خاص يفسرون به التضمين والذي يهمنا من هؤلاء هم طائفة البيانيين وكذلك بعض النحاة فالتضمين الذي نقصده هنا هو إشراب الفعل معنى فعل آخر ليدل الفعل الأول على معناه الأصلى وعلى المعنى الذي دل عليه السياق وفائدته هي أنه يدل على معنين أو أكثر مع تضمين معنى الفعل الأصلي فيعطي نوعاً من البلاغة والفصاحة والبيان زيادة عن ما كان في الأصل يقول به من النحاة الخليل وسيبويه وتبعهم على ذلك البصريون ونصره بن الجني في الخصائص وبن القيم في بدائع الفوائد *** ما هي شروط استعماله حسب المجمع اللغوي في القاهرة؟ استعمال التضمين المجمع اللغوي في القاهرة بثلاث شروط الشرط الأول: تحقيق المناسبة بين الفعلين والتي تسمى العلاقة . الشرط الثاني: وجود قرينة تدل على المعنى الملحوظ مع الأمن من اللبس. الشرط الثالث: ملائمة التضمين للذوق العربي. ***ما هو وجه التضمين في الأفعال التالية: 1- ﴿ عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللَّهِ يُفَجِّرُونَهَا تَفْجِيرً﴾ الفعل يشرب يتعدى بحرف (من) للدلالة على الشرب ولكن هنا جاءت الباء في الآية ﴿ عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللَّهِ يُفَجِّرُونَهَا تَفْجِيرً﴾ بدل حرف من لتضمين فعل يشرب بفعل آخر هو يروى حتى يعطي معنى أن عيناً يشرب منها ويروى بها عباد الله فجاء المقصود يشربوا ويرووا 2- ﴿ وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ﴾ أصل فعل الإرادة يتعدى بنفسه ولا يحتاج إلى فعل حتى يعديه فتقول أردت كذا وكذا وأراد فلان كذا وكذا من غير حاجة إلى فعل يعديه إلى مفعوله ، وعدّيَ في الآية الفعل يُردْ بالباء ليُضَمَّنَ بفعل آخر هو "الهم" أو الإرادة حتى يكون يكون المعنى هو فمن يرد أن يهم في البيت بظلم وإلحاد فإن الله سيذيقه من العذاب الأليم 3- ﴿ وَنَصَرْنَاهُ مِنَ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمَ سَوْءٍ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ﴾ الأصل في نصر أن يتعدى بعلى فيقال نصرت فلان على فلان ونصرت المحسنين على الكافرين فالآية هنا عدت فعل نصر بلفظ من لتضمين نصرناه بمعنى انتقمنا له فيكون المعنى انتقمنا من الذين كفروا بأن نصرناه عليهم 4-﴿ وَآتُوا الْيَتَامَى أَمْوَالَهُمْ وَلَا تَتَبَدَّلُوا الْخَبِيثَ بِالطَّيِّبِ وَلَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَهُمْ إِلَى أَمْوَالِكُمْ إِنَّهُ كَانَ حُوبًا كَبِيرً﴾ الأصل في فعل أكل أن يتعدى بنفسه فتقول أكلت كذا وكذا فالآية هنا عدت فعل الأكل بحرف إلى لتضمين الأكل معنى الجمع والضم فيكون المعنى ولا تأكلوا أموالهم ولا تجمعوها وتضموها إلى أموالكم حال كون هذا الضم فيه من الإضرار ما في أكل أموالهم بالباطل إذا ليس النهي عن مجرد الأكل فقط وإنما النهي عن أي ضرر وإضرار بأموال الأيتام حتى لو لم يكن أكلاً وهذا المعنى دلت عليه كلمة إلى . 5-﴿ فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ﴾ ( يُخَالِفُونَ عَنْ )الأصل في الفعل يخالفون تعديته بنفسه وقد عدي بعن لتضمن مخالفة مع الإعراض أي يخالفون حال كونهم معرضين . :icony6::icony6::icony6: |
فوائد الدرس الحادي والعشرون
فوائد الدرس الحادي والعشرون بداية المرحلة الثالثة الفوائد المطلوبة : ** ماهي المرحلة الثالثة لطالب فهم القرآن ؟ المرحلة الثالثة معرفة دلالة الجملة الواحدة وما يتعلق بها ثم دلالة الجمل التي تتكون منها الآية تمهيد الجمل لها أثر في معرفة الترجيح وإدراك أكمل المعاني وأتم أوجه التفسير عند الكلام عن كتاب الله عز وجل ولذلك فلا بد أن يكون طالب العلم عارفاً بكثير من قواعد النحو واللغة و(كلمة غير مفهومة) معاني الجمل التي تدل عليها في علم البلاغة وفي الأخص علم المعاني والبديع . ** عددي أنواع الجمل في القرآن الكريم ؟ مع ذكر دلالة كل نوع ؟ الجملة تنقسم في لغة العرب إلى اعتبارات اعتبار محلها من الإعراب اعتبار الجمل ليس لها محل من الإعراب وهناك تقسيم آخر للجمل جملة إسمية وجملة فعلية وجملة وشبه الجملة فشبه الجملية إما أن ظرفية أو جار ومجرور وإنما المهم من جهة التفسير ما له علاقة بعلم المعاني مما له أثر في تفسير القرآن الكريم وهذه الجمل هي الجملة الإسمية ودلالتها الجملة الفعلية ودلالتها الجملة الحالية الجملة المعترضة الجملة التفسيرية الجملة الإسمية لها دلالة في علم المعاني فتدل على الدوام واللزوم والاستمرار. الجملة الفعلية دلالتها في علم المعاني تدل على معنى مغاير للمعنى الأول فتدل على الحدوث والتجدد ** وضحي الفرق بين : 1- دلالة الجملة الفعلية في قوله تعالى : ( يٰيَحْيَىٰ خُذِ ٱلْكِتَابَ بِقُوَّةٍ ) ؟ 2- دلالة الجملة الاسمية في قوله تعالى : ( وَسَلَامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا ) ؟ الله سبحانه وتعالى يقول لنبيه يحيى عليه السلام ﴿ يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ﴾ الآن هذه الجملة الفعلية التي أمر بها يحيى فعل الأمر هذا دل على شيء هذه الدلالة هي دلالة التجدد والحدوث معنى هذا الكلام أن الله عز وجل أمر نبيه يحيى أن يأخذ هذا الكتاب بقوة ويتابع هذا الأخذ مرة بعد مرة وحيناً بعد حيناً ولكن أخذ الكتاب بقوة والاستمرار على ذلك وهذا اللزوم الدائم والتام لا يمكن أن يكون من بشر أن المؤمن في أحيان يرتفع وفي أحيان يضعف قليلاً يأتيه فيحتاج بعد ذلك إلى تجدد إلى أن يزيل هذا الغان فهذا هو المراد هنا ﴿ يَا يَحْيَى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ﴾ ونحن مأمورون أن نأخذ الكتاب بقوة وجاء الأمر هنا بالجملة الفعلية ليبين لك أنك بحاجة دائمة إلى التجديد إلى الإحداث إلى إحداث إيمان بعد أن يضعف وإذا خالط الناس سينقص إيمانك ولو حشرت نفسك في صومعة من الصوامع وأخذت تتعبد إلى الله سبحانه وتعالى قد لا ينقص الأمر الروحاني الذي في قلبك ولكن الإيمان سينقص كثيراً لأن المأمور به بالنسبة لك أن تخالط الناس وأن تصبر على آذاهم في سبيل الله عز وجل فتعيد لنفسك النشاط بالتجدد والإحداث التي دلت عليه هذه الجملة الفعلية . بالنسبة للجملة الإسمية التي تلتها مباشرة ﴿ وَسَلَامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّ﴾. فدلالة الجملة الإسمية هنا جاءت الدلالة على الاستمرار على اللزوم على الدوام كيف كان هذا الآن هذا السلام الذي منح ليحيى عليه السلام ممن كان من الله سبحانه وتعالى وهي صفة ثابتة دائمة لا تنفك عنه ﴿ وَسَلَامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ﴾ حين ولد جاءه السلام ﴿ وَيَوْمَ يَمُوتُ﴾ كذلك حين موته فهو أيضاً متصف بهذه الصفة ﴿ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّ﴾. فهذه المواطن الثلاث والتي تتضمن حياة الإنسان من أولها إلى آخرها يولد ثم يموت ثم يحيا الحياة الأخرى الكاملة السرمدية هذه المواطن الثلاث تكون حياته كلها من أولها إلى آخرها فالسلام عليه ثابت في كل هذه المواطن فلا يناسب هنا أن تأتي الجملة الفعلية التي تدل على الحدوث والتجدد وإنما صفة ثابتة لازمة يناسبها الجملة الإسمية ولذا كانت التي قبلها جملة فعلية وهنا جاءت الجملة جملة إسمية واقرن هذا بذاك في آيات كثيرة من كتاب الله عز وجل :icony6::icony6::icony6: |
إلحاقا بالسؤال الاول من الدرس الـ22
***أين تكمن أهمية دلالة السياق في فهم الآيات ؟ ومن نص عليها من أهل العلم؟
آسفة نسيت الرد على الجزء الثاني من السؤال :) نص عليه عدد كبير جدا من أهل العلم منهم: مسلم و سليمان و صالح بن كيسان و ابن جرير و ابن عطية صاحب كتاب (محرر الوجيز) و القرطبي و ابن تيمية و غيرهم الكثير من العلماء الاجلاء. |
أختي دعاء مبارك عليك المسكن الجديد تعمريه بالايمان ان شاء الله. و0ر0د
|
مبارك عليك المسكن الجديد
أختي الحبيبة دعاء عبد الله وجزاك الله خيرا وزوجك على الحرص على التفقه في دين الله لك ثلاثة لآلئ لاستماعكِ للدرس التاسع عشر والعشرين والواحد والعشرين http://www.up-00.com/azfiles/YV002910.gifhttp://www.up-00.com/azfiles/YV002910.gifhttp://www.up-00.com/azfiles/YV002910.gif وثلاثة لآلئ لتدوين الفوائد المطلوبة http://www.up-00.com/azfiles/YV002910.gifhttp://www.up-00.com/azfiles/YV002910.gifhttp://www.up-00.com/azfiles/YV002910.gif أسأل الله أن تكون لكِ في الجنة وأضعافها إن شاء الله تعالى... وبهذا تكوني قد أنهيتِ دروس المرحلة الثالثة.. بارك الله فيكِ ونفعك بما سطرتِ ونفع بكِ..... |
تم بحمد الله الاستماع الى الدرس 23 و سأدون الفوائد الان ان شاء الله
|
الساعة الآن 01:26 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .