رُبَّ أخٍ لي لم تلده أمّي ينفي الأذى عنّي ويجلو همّي ويصطلي دونيَ بالملمِّ إذا دُعيتُ اشتدَّ ماضي العزمِ كأَنَّ ما قال منادٍ باسمي تسجيل اشتياق لهذه الصفحة وأهلها و0ر0د |
يمُنُّ بالخيراتِ والفضائل
.. ويستر العيبَ ويعطي السائل |
لا أستطيع لنفسي جلب منفعة ولا عن النفس لي دفع المضـرات
وليس لي دونه مولى يدبرنـي ولا شفيع إذا حاطت خطـيئـاتي إلا بإذن من الرحمن خالقـنا إلى الشفيع كما قد جاء في الآيات ولست أملك شيئا دونه أبـدا ولا شريك أنا في بعــض ذرات ولا ظهير له كي يستعين بـه كما يكون لأرباب الولايـــات والفقر لي وصف ذات لازم أبدا كما الغنى أبدا وصف لـه ذاتـي جزاك الله خيرا أختي إيان |
تِــلك المنازل في الآفـاق خـاوية ..... أضحت خـرابا وذاق الموت بانيها
أين الملوك التي عن حـظها غفـلت .... حتى سـقـاها بكأس الموت ساقيها أفنى القـرون وأفنى كـل ذي عمر ..... كذلك الموت يفني كـل مـا فيها لا دار للــمرء بعد الموت يسكنها ..... إلا التي كان قبـل الموت يبنـيها فمن بنـاهـا بخير طـاب مسكنه ..... ومن بـنـاها بشر خـاب بـانيها |
أمجادُنا تاريخُنا وسلامُنا
.. إسلامُنا ملأَ الوجودَ جمالا فاسْأل خيول العِزّ حين تسابق .. ترنو السلام فتُوِّجَت أبطالا |
أغرُعليه للنبوة خاتم..من الله مشهود يلوح ويشهد وضم الاله اسم النبي الى اسمه...اذقال في الخمس المؤذن اشهد وشق له من اسمه ليجلّه..فذوالعرش محمودوهذا محمد حيا الله الاحبة (اوبة-طويلبة وام اواب) كم اشتقنا اليكن يااحبة |
حياكِ الله إيان الحبيبة,, وأنا اشتقتُ لكِ يا طيبة حفظكِ الله ونفع بكِ اقتباس:
فائدة من كتاب جلاء الأفهام لابن القيم: أنه وإن كان (الحميد) فعيل من الحمد، وهو بمعنى المحمود إلا أن (الحميد) أبلغ من (المحمود). يقول رحمه الله تعالى: (وأما "الحميد" فلم يأت إلا بمعنى المحمود، وهو أبلغ من المحمود، فإن فعيلاً إذا عدل به عن مفعول: دل على أن تلك الصفة قد صارت مثل السجية والغريزة والخلق اللازم، كما إذا قلت: فلان ظريف وشريف وكريم، ولهذا يكون هذا البناء غالباً من فعل بوزن شرف، وهذا البناء من أبنية الغرائز والسجايا اللازمة، ككبر وصغر، وحسن ولطف ونحو ذلك. ولهذا كان حبيب أبلغ من محبوب، لأن الحبيب الذي حصلت فيه الصفات والأفعال التي يحب لأجلها، فهو حبيب في نفسه؛ وإن قدر أن غيره لا يحبه؛ لعدم شعوره به، أو لمانع منعه من حبه، وأما المحبوب فهو الذي تعلق به حب المحب؛ فصار محبوباً بحب الغير له، وأما الحبيب فهو حبيب بذاته وصفاته، تعلق به حب الغير أو لم يتعلق. وهكذا الحميد والمحمود، فالحميد: هو الذي له من الصفات، وأسباب الحمد ما يقتضي أن يكون محموداً؛ وإن لم يحمده غيره، فهو حميد في نفسه، والمحمود من تعلق به حمد الحامدين) / / دَعْ عَنْكَ ما قالَهُ العَصْرِيُّ مُنْتَحِلا ... وبالعَتِيقِ تَمَسَّكْ قطُّ واعْتَصِمِ ما العِلْمُ إلا كِتابُ اللهِ أو أثَرٌ ... يَجْلو بِنُورِ هُداهُ كلُّ مُنْبَهِمِ مَا ثَمَّ عِلْمٌ سِوى الوَحْيِ المُبينِ ومَا ... مِنْهُ اسْتُمِدَّ ألا طُوبَى لِمُغْتَنِمِ : : |
مُـخبتــاً لله صــير الـــــزاد كتابـــــــــــــــــه
وارداً من منهل الهادي ومن نبع الصحابة إن طلبت الجود منه فهو دوماً كالسحابة أو نشدت العزم فيه فهو ضرغام بغابـــــة جاذبته النفس للشر فلم يبد استجابـــــة متــقٍ لله تعلــو مـــــن يلاقيه المهابــــــــــة |
اقتباس:
هِــي الأيامُ كما شاهدتها دُولٌ = مَن سَرَّهُ زَمنٌ ساءَتهُ أزمــانُ وهذه الدار لا تُبقي عــلى أحد = ولا يدوم عــلى حالٍ لها شانُ |
نُسجت مودتُهم سدى فى لُحمةٍ ... فبناؤها مـــن أثبتِ البنيانِ الله ألــــَّفَ بين وُد قلوبهــــم ... ليَغيــــظ كـــــلِّ منافقٍ طعانِ رُحماءُ بينهم صَفَت أخلاقـهــم ... وخَلــــَت قلوبهم من الشنآنِ |
الساعة الآن 10:02 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .